200 عالم من 62 دولة يناقشون الفضاء الإلكترونى والوسائل العصرية للخطاب الديني
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
نرفض الإساءة إلى مقدساتنا.. وحرق المصحف استفزاز للمسلمينالتطرف الفكرى أخطر التحديات أمام المجتمعات العربية والإسلاميةمصر ومؤسساتها الدينية رائدة فى صنع السلام وترسيخ أسس العيش المشترك2,266 مليار جنيه حصيلة إيرادات هيئة الأوقاف.. وأطلس لحصر ممتلكات الوقف على مستوى الجمهوريةالعاصمة الإدارية الجديدة أقوى مشروع قومى فى العصر الحديث
حقق الدكتور محمد مختار جمعة منذ توليه مسئولية وزارة الأوقاف، الكثير من الإنجازات ومنها استعادة المنابر ومنع غير المختصين من القيام بأى نشاط دعوى، كما استطاع مواجهة التطرف من خلال تنفيذ خطط دعوية لنشر الوسطية والاعتدال، وهى خطط زمنية مدروسة ومتخصصة ومرنة، إضافة إلى تجديد الخطاب الدينى، سواء فى تقديم المحتوى العلمى أو تأهيل العنصر البشرى من دعاة وأئمة وعاملين.
«الوفد» اقتربت من فضيلة الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف قبيل انعقاد المؤتمر الدولى الرابع والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية واستعرضت بعضًا من الإنجازات التى تحققت خلال سنوات معدودة من توليه المسئولية، وهذا نص الحوار..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور محمد مختار جمعة وزارة الأوقاف حرق المصحف هيئة الاوقاف العاصمة الادارية الجديدة
إقرأ أيضاً:
مختار نوح: الإخوان كانت تسعى لتسليم الأردن إلى إسرائيل
أكد مختار نوح، الخبير في شؤون الجماعات الإسلامية، أن جماعة الإخوان خططت لتكرار سيناريو التنازل عن سيناء، في الأردن؛ بهدف تسليمها لإسرائيل كـ"حل بديل لقضية الضفة الغربية"، موضحًا أن ما قامت به الجماعة؛ يتجاوز الأنشطة الإرهابية إلى كونه جزءًا من مخطط إقليمي واسع مدعوم من أطراف دولية.
وقال نوح، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور"، إن ما حدث في الأردن لم يقتصر على تصنيع المتفجرات أو تشكيل خلايا مسلحة؛ بل كان مؤامرة متكاملة تستهدف زعزعة الدولة لخدمة جهات خارجية، على غرار ما جرى في مصر إبان حكم جماعة الإخوان، حين وافق الرئيس الأسبق محمد مرسي– بحسب نوح– على خطة تهجير مقابل 7 مليارات دولار، في إطار مشروع إقليمي تم الإعداد له بتنسيق إسرائيلي أمريكي.
وأشار إلى أن التعاون الوثيق بين العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس عبد الفتاح السيسي خلال السنوات الأخيرة كان له دور محوري في كشف تلك المخططات وقطع الطريق عليها.
وأشاد بالخطوات التي تتخذها المملكة الأردنية لمواجهة الفكر المتطرف وأجندات التهجير، معتبرًا إياها ضرورية لحماية كيان الدولة.
وأضاف أن تنظيم الإخوان سعى إلى خلق حالة من الفتنة الداخلية في الأردن، على غرار ما حدث في سوريا، وذلك من خلال نشاطات تستهدف تفكيك الدولة من الداخل دون اللجوء إلى حرب مباشرة.
وأوضح أن تحركات الجماعة كانت تتركز بشكل خاص بين الفلسطينيين داخل الأردن، مما ضاعف من خطورتها على الوحدة الوطنية.
وشدد على أن جماعة الإخوان لا تعترف بالحدود الجغرافية، وأن التنظيم الدولي للجماعة يوحّد تحركاته في مختلف الدول؛ لتنفيذ أجندة موحدة تحت شعارات متعددة، متسائلًا: "هل ما زال هناك من يشكك في أهدافهم الحقيقية؟".