الدفاع الروسية: القضاء على مئات الجنود الأوكرانيين وإسقاط 41 طائرة مسيرة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
موسكو-سانا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم أن قواتها صدت 14 هجوماً للجيش الأوكراني في منطقتي فيربوفويه ورابوتينو، وقضت على مئات الجنود الأوكرانيين على عدة محاور للقتال خلال اليوم الماضي.
وقالت الدفاع الروسية في بيانها اليومي: إن المعدات الأوكرانية التي تم تدميرها خلال يوم على محور زابوروجيه شملت دبابتين وعدداً من المدرعات الأخرى ومدفعين ذاتيي الحركة ومدفع ام 777 أمريكي الصنع ومدفعين ذاتيي الحركة “غفوزديكا” ومدفع هاوتزر بريطاني الصنع ومدفع مستابي،إضافة إلى محطة “بوكوفيل أي دي” للحرب الإلكترونية وكشف الطائرات بدون طيار والتشويش عليها.
كما جاء في البيان اليومي :
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.