أفضل دول العالم.. المغرب يتقدم بـ3 درجات ويحتل المرتبة 40 عالميا
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
ارتقى المغرب 3 درجات في تصنيف مؤشر “أفضل دول العالم لسنة 2023″، ليتبوأ المرتبة 43 عالميا من أصل 87 دولة، مقارنة مع المرتبة الـ 43 عالميا، التي احتلها في تصنيف سنة 2022، ليحافظ بذلك على صدارة دول شمال إفريقيا ضمن هذا المؤشر.
ويصدر هذا التصنيف بشكل سنوي عن موقع “US News and World” الأمريكي، بالتعاون مع مدرسة “وارتون” بجامعة “بنسلفانيا”، وقاعدة بيانات”BAV” للاستشارات، التي تهتم بدراسات علامة المنتجات، بناء على استطلاع آراء أزيد من 170 ألف شخص من رجال الأعمال.
اختيار المغرب في هذا التصنيف، الذي صدر الاربعاء 6 شتنبر 2023 جاء بناء على مجموعة من المعايير، من بينها التأثير الاقتصادي والمواطنة ونوعية الحياة، وأفضل البلدان للمغامرة والرحلات، وأفضل البلدان من ناحية الأثر الثقافي، والبلدان التي تتمتع بأعرق تاريخ.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
جامعة الحسن الثاني ضمن أفضل 400 جامعة عالميًا في البيولوجية البشرية
زنقة 20 | متابعة
احتلت جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء المرتبة 301-400 عالميًا في العلوم البيولوجية البشرية، وفقا لتصنيف “شنغهاي” الذي يشمل 1000 جامعة عالمية، بناء على معايير علمية صارمة تشمل الإنتاج البحثي، الجوائز الأكاديمية، وجودة التعليم والتعاون الدولي.
ويظهر هذا التصنيف التميز الأكاديمي في الأبحاث البيولوجية والعلوم الصحية قدرة جماعة الحسن الثاني على المنافسة في مجال البحث العلمي المتقدم.
وتصدرت جامعة برينستون تصنيف شنغهاي لعام 2024 حسب تخصص البيولوجيا البشرية، محققة الدرجة الأعلى على مستوى العالم (388.8). وتعتبر برينستون واحدة من أعرق الجامعات الأمريكية، وتتميز ببرامجها التعليمية المتنوعة والبحوث الرائدة في مختلف المجالات.
جاءت جامعة باريس-ساكلاي في المرتبة الثانية عالمياً، بتصنيف قدره 363.6، متفوقة على العديد من الجامعات العالمية، حيث تتمتع الجامعة بقدرة كبيرة على جذب الأكاديميين البارعين وتقديم برامج دراسات متقدمة في العلوم والتكنولوجيا.
وحلت جامعة أكسفورد البريطانية في المرتبة الثالثة، بتصنيف بلغ 348.1، حيث تشتهر بقدرتها على جذب أفضل الأساتذة والباحثين من جميع أنحاء العالم، مما يجعلها واحدة من الجامعات الأكثر تأثيرًا في مجالات المعرفة والعلم. ومع مقياس مرتفع لهيئتها التدريسية (96.6)، تظل أكسفورد مقصدًا رئيسيًا للطلاب الراغبين في تلقي تعليم عالي الجودة.
ويأتي معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) في المرتبة الرابعة في تصنيف شنغهاي، برصيد 329.4 درجة، ويتسم المعهد بالابتكار والتفوق في التعليم والتدريب البحثي، وله دور محوري في تطوير التقنيات الحديثة التي تؤثر على جميع جوانب الحياة.
كما حلت جامعة تكساس في أوستن في المرتبة الخامسة، مسجلة 292.3 درجة، إذ تتميز هذه الجامعة بقدرتها على دمج البحث العلمي مع التطبيقات العملية، بالإضافة إلى قدرتها على توفير بيئة تعليمية متنوعة وعالمية للطلاب.