قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن روسيا كدولة لن تكون حاضرة في دورة الألعاب الأولمبية المقررة في باريس عام 2024م.

وأكَّد ماكرون في تصريحات لصحيفة «ليكيب» الرياضية، أن العلم الروسي لا يمكن أن يكون موجودا، فيما ترتكب جرائم حرب في أوكرانيا، مشيرا إلى أن اللجنة الأولمبية الدولية هي المخوّلة باتخاذ قرار حيال مشاركة الرياضيين الروس في الأولمبياد بشكل فردي من عدمها، وفقا لموقع «فرانس 24».

وتابع ماكرون قائلًا «بالطبع، لا يمكن أن يكون هناك علم روسي في أولمبياد باريس، أعتقد أن هناك إجماعًا على ذلك، لأن روسيا كدولة لا مكان لها في وقت ترتكب جرائم حرب وترحّل أطفالا».

وأضاف الرئيس الفرنسي، أنَّ المسألة الحقيقية التي سيتعين على العالم الأولمبي أن يتخذ قرارا بشأنها هي تلك المتعلقة بهؤلاء الرياضيين الروس الذين كان بعضهم يستعدون طيلة حياتهم، وقد يكونوا أيضا ضحايا هذا النظام.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

الرئيس السيسي: تهجير وترحيل الشعب الفلسطيني من مكانه هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه

قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن الظلم التاريخي الواقع على الفلسطينيين، بأن سبق تهجيرهم من قبل، وسبق التأكيد لهم أنهم يمكنهم العودة، لن يتكرر.

وأضاف السيسي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكيني: أن تهجير وترحيل الشعب الفلسطيني من مكانه هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه.

اقرأ أيضاًالرئيس السيسي: مصر عازمة على العمل مع ترامب للوصول لسلام قائم على حل الدولتين

الرئيس السيسي: لن نسمح بتهجير الفلسطينيين لتأثيره على الأمن القومي المصري

مقالات مشابهة

  • 7 مرشحين يتنافسون على منصب رئيس اللجنة الأولمبية
  • منيمنة: تأليف الحكومة لا يمكن أن يكون نموذجيا وسقف التوقعات يجب أن يكون مقبولا
  • باريس يسعى لتعزيز صدارته للدوري الفرنسي رغم صعوبة مواجهة بريست
  • الرئيس السيسي: ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه
  • الرئيس السيسي: تهجير وترحيل الشعب الفلسطيني من مكانه هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه
  • الشرع طالب روسيا بتسليم الرئيس السابق بشار الأسد
  • «الأولمبية» تعلن مشاركة أول فريق سعودي في الألعاب الشتوية الآسيوية
  • الرئيس الفرنسي يعلن عن خطط لتجديد متحف اللوفر ونقل "الموناليزا" إلى غرفة مخصصة لها
  • «الرئيس الفرنسي» يعلن عن خطط لتجديد متحف اللوفر ونقل «الموناليزا» إلى غرفة مخصصة لها
  • وزير الخارجية الفرنسي يدعو للتنسيق الوثيق بين باريس وواشنطن بشأن لبنان وسوريا