سودانايل:
2025-02-02@11:23:55 GMT

صوته يقلق مضاجع الفلول !

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

إن فوكس
نجيب عبدالرحيم
najeebwm@hotmail.com
كشف طه عثمان عضو مركزية الحرية والتغيير في اللقاء الذي أجراه معه الإعلامي أحمد طه بقناة الجزيرة مباشر برنامج المسائية كشف كل التفاصيل الأخيرة التي أدت إلى اندلاع الحرب بين الجيش قوات الدعم السريع وأوكد أن قائد الدعم السريع حي يرزق وهذا الخبر سيقلق منام الفلول والتسجيل الأخير لحميدتي طبيعي وخالي من الإصطناعي.

. الفلول سيصرخون ولا عزاء للبلابسة والأرزقية..
الحركة الإسلامية ومشتقاتها مؤتمر لاوطني ومؤتمر شعبي دواعش تجار دين إسطراطيجيين هم الذين أشعلوا الحرب وقائد الجيش أخر من يعلم ولا نريد أن نخوض في تفاصليها والجولات التي يقوم بها الآن في الداخل والخارج كلها بإذن من الحركة الإسلامية التي تسيطر على المؤسسة العسكرية والقراءة من كتابها بعد أن نفض عنه الغبار يوم15 إبريل بعد أن تمكنوا من كل مفاصل الدولة وأصبح الإخونجية هم الذين يديرون الدولة وتم أعادت الحرس القديم للخدمة وجندت كل كوادرها وحلفائها في جهاز الخدمة المدنية والعسكرية والسيطرة على وزارة الخارجية والسفارات وكل مؤسسات الدولة مدنية وعسكرية.
الدمار والخراب يزيد يوماً بعد يوم والموت بالألاف من العسكر والمدنيين والملايين من المواطنين أصبحوا نازحين بالداخل والخارج والمعيشة أصبحت بشق الأنفس ولن نتراجع عن شعارنا الذي رفعناه من الطلقة الأولى لا للحرب لأنها ستكون حرب مدمرة وسبق أن تنبأت في أحد مقالاتي بهذه الحرب في ظل وجود جيشين في دولة و(حدث ما حدث ) هذه العبارة لا زالت محفورة في أذهاننا حتى يوم يبعثون ولكن هذه المرة حدث ما حدث بين الطرفين الذين شاركا في مذبحة إعتصام القيادة العامة وراح ضحيتها مئات الآلاف من الشباب والقتلة لم تتم محاكمتهم حتى هذه اللحظة !!!.
مقطع الفيديو الخاص بأنس عمر يؤكد ان الحرب أشعلتها الحركة الإسلامية وطه عثمان بتقنية الفار أكد صحة الهدف الأول والهدف الثاني هدف قاتل حميدتي حي يرزق وهذا الهدف سيقلق مضاجع الفلول .
https://www.facebook.com/watch/?v=594514369391399
الفلول أعداء الوطن يوزعون صكوك الوطنية ويتهمون الحرية والتغيير المجلس المركزي المناضلين والمناضلات الشرفاء بالخيانة وتحريض الدعم السريع على الحرب ويتهمون الذين يقولون لا للحرب خونة قحاتة دعامة وفي نفس الوقت لا يهمهم من الذي يقتل الأخر الجيش أو الدعم السريع فهذا الأمر لا يعنيهم إطلاقاً لأنهم سيجدون المنتصر منهك ومنهار من المعارك ولا يقوى على القتال ومن هنا تفرض الحركة الإسلامية سيطرتها على الدولة بمليشياتها وتبدأ المعركة الأخيرة بإستعمال القوة المفرطة مع الثوار والحرية والتغيير والناشطين والصحفيين لإخماد الثورة والقضاء عليها نهائياً وإعلان إنتاج المشروع الإسلامي (المغستك) المجمد.
فاصل من التخبطات والمراوغات في ظل اللادولة!!!.
البرهان أمر بحل قوات الدعم السريع ووصفها بالمجموعة المتمردة ونسى أنه قال قوات متمردة منذ بداية الحرب يعني محلولة وسبق أن أقال قائد قوات الدعم حميدتي من منصبه نائبا لرئيس مجلس السيادة.
وزير الداخلية قال سنعيد رموز البشير الفارين إلى السجون يا مان أنت يتهزر وقتلة الشهيد (أحمد الخير) شالهم السيل..أنسى الموضوع ده أقرع الواقفات الجنجويد في كل ركن وقائد الجيش طلع من البدروم بحماية من جهة خارجية.
الكوز (الفاره) ترك ناظر عموم قبائل الهدندوة شعر أن الحرب بدأت تطرق أبواب الشرق ولذا طالب بإيقافها ووصفها بالعبثية وترك أقفل وترك ترس gam over.
الكمرد مناوي(المحايد) حاكم إقليم دارفور أونلاين قال البرهان يراهن على نجاح منبر جدة لإنهاء الصراع بالسودان.
الجنرال برهان نفذ مطلب واحد من مطالب (الجنجويد ينحل) يجب تنفذ المطلب الثاني ( العسكر للثكنات) وتسليم السلطة لحكومة إنتقالية مدنية .. يا عمك الكل يعلم أنك مراوغ وهذه المطالب لن تنفذ لأن القرار بيد الحركة الإسلامية ولا تنسى أن الشوارع لا تخون وبكرة قريبة.
لو سلمنا جدلاً أن الجنجويد أنحل.. هل سيعود العسكر للثكنات؟
الشعارات التي يرددها الكيزان معركة الكرامة الوهمه وجيش وشعب هي شعارات ثورة ديسمبر المجيدة .. نقول للفلول الجيش جيش السودان ما جيش الكيزان ونعول على الضباط الشرفاء بتنظيف جيش الوطن من الكيزان الخونة القتلة والجنجويد وكل الذين تسببوا في هذه الحرب العبثية المدمرة .
لا لن نحيد عن الكفاح سيعود الديسمبريون وتسمعون صخب الرعود وصخب الملايين الجياع يشق أسماع الوجود وتعود أنغام الصباح .
المجد والخلود لشهداء الوطن والعز والمجد لذويهم ووطنهم.
التحية لكل لجان المقاومة السودانية وتحية خاصة للجان مقاومة مدني (اسود الجزيرة) الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن الثورة ومكتسباتها نحن معكم أينما كنتم والدولة مدنية وإن طال السفر.
مسارات الوسط .. من أنتم ومن الذي فوضكم ؟
سلم .. سلم.. حكم مدني.. ما قلنا ليك الحكم طريقو قاسي من أولو ....
لا للحرب .. لا وألف
لك الله يا وطني فغداً ستشرق شمسك  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الحرکة الإسلامیة الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يقترب من استرداد القصر الرئاسي .. قال إنه صدّ هجوماً كبيراً شنته «الدعم السريع» في شمال كردفان

اقترب الجيش السوداني من استرداد القصر الرئاسي في وسط الخرطوم، الذي تسيطر عليه «قوات الدعم السريع» منذ بداية الحرب في أبريل (نيسان) 2023. وتتقدم قوات الجيش باتجاه القصر من عدة محاور، بينما استردّت قواته، المسماة «متحرك الصياد»، مدينة أم روابة؛ ثانية كبرى مدن ولاية شمال كردفان في غرب السودان. كما أعلن الجيش صد هجوم «قوات الدعم السريع» على مدينة أو روابة، الأربعاء، وألحق بها «خسائر فادحة»، وأن طيرانه الحربي «يلاحق القوات الهاربة».

ومنذ عدة أيام، يواصل الجيش هجماته على مناطق سيطرة «قوات الدعم السريع» في محاور مختلفة، حيث أحرز تقدماً سريعاً.

وقال شهود في الخرطوم إن قوات قادمة من مقر القيادة العامة للجيش تخوض قتالاً شرساً مع «قوات الدعم السريع»، وتتقدم في شارعَي «الجمهورية» و«الجامعة» باتجاه القصر الرئاسي الذي يبعد عن مقر قيادة الجيش نحو كيلومترين. وتوقعت مصادر أن يسترد الجيش القصر الرئاسي في وقت قريب، إذا واصل تقدمه بوتيرته الحالية.

ووفقاً لشهود ومنصات للتواصل الاجتماعي، فإن قوات الجيش دخلت حي «العزبة» في مدينة بحري، إحدى مدن العاصمة الثلاث، بعد أن استردت حي «دردوق» وحي «نبتة»، واقتربت من حي «الشقلة» في منطقة شرق النيل بمدينة بحري. كما حقق الجيش تقدماً في منطقة أم بدة بمدينة أم درمان.

تقاسم العاصمة المثلثة

ويتقاسم طرفا الحرب مناطق متداخلة في العاصمة المثلثة «الخرطوم الكبرى» التي تتكون من مدينة الخرطوم، ومدينة أم درمان، ومدينة بحري. وكان الجيش قد أعلن، يوم الأربعاء، بسط سيطرته على جسر «المك نمر» من جهة مدينة بحري، ويتقدم نحو وسط المدينة. لكن «قوات الدعم السريع» لا تزال تسيطر على أحياء كافوري، وكوبر، وشرق النيل، وسوبا، وغيرها، مع وجود جيوب مقاومة ببعض المناطق الأخرى.

وفي مدينة الخرطوم، استعاد الجيش سيطرته على أحياء الرميلة، والحلة الجديدة، وبعض أنحاء حي جبرة، بينما تسيطر «قوات الدعم السريع» على المنطقة الواقعة شرق مقر «القيادة العامة» للجيش وعلى مطار الخرطوم، وأحياء الصحافة والخرطوم 2، والخرطوم 3، وامتداد الدرجة الثالثة، وأركويت، والرياض، والطائف، والمنشية، والجريف، والبراري.

كما لا تزال «الدعم السريع» تسيطر على الأحياء الجنوبية من مدينة الخرطوم، بما في ذلك السوق المركزية وأحياء السلمة، وسوبا، ومايو، وعد حسين، والكلاكلات، وتمتد سيطرته حتى شرق ضاحية جبل الأولياء.

وفي مدينة أم درمان، استطاع الجيش استرداد أجزاء كبيرة من المدينة، باستثناء جنوبها وغربها، بينما تبقت بعض أحياء محلية أم بدة، والسوق الشعبية، والمربعات، والشقلة، وصالحة، وتمتد جنوباً حتى ضاحية جبل الأولياء من جهة الغرب.

معارك الغرب

وفي ولاية شمال كردفان، ذكر شهود أيضاً أن قوات الجيش، القادمة من جهة الشرق باتجاه مدينة أم روابة، ثانية كبرى ولايات شمال كردفان، حققت تقدماً مكّنها من استرداد المدينة من سيطرة «قوات الدعم السريع». من جانبه، أعلن الجيش، على صفحته في منصة «فيسبوك»، أن قواته المدعومة بالطيران الحربي دحرت هجوماً كبيراً شنته «قوات الدعم السريع» على المدينة، يوم الأربعاء، وألحقت بها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، في معركةٍ استمرت أكثر من خمس ساعات.

وأضاف الجيش أن الطيران الحربي يلاحق ما تبقّى من «قوات الدعم السريع» الفارة، لكن هذه القوات الفارة «استهدفت أحياء المدينة وبعض مراكز الإيواء بالقصف المدفعي»، نتج عنه مقتل ثلاثة مواطنين وجرح ثمانية.

وتبعد مدينة أم روّابة عن العاصمة الخرطوم بنحو 300 كيلومتر، وهي مركز تجاري مهم وسوق كبيرة للحبوب الزيتية، كما أنها تُعد ملتقى طرق حديدية وبرية تربط ولايات غرب السودان وجنوب كردفان بالخرطوم وبميناء بورتسودان.

كمبالا: الشرق الأوسط: أحمد يونس  

مقالات مشابهة

  • السودان: أكثر من 60 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع على سوق شعبي في أم درمان
  • في بيان أصدرته: قوات الدعم السريع تنفي قصف المدنيين بسوق صابرين بأم درمان وتتهم الجيش بذلك
  • الجيش يقتحم مناطق في الجزيرة بضربات جوية كبيرة وسقوط قتلى ومصابين في قصف لقوات الدعم السريع
  • الجيش السوداني يتقدم لاستعادة مناطق حيوية من الدعم السريع
  • من قتل جلحة الجنرال المشاغب في الدعم السريع ولماذا يصمت الجيش السوداني؟
  • حميدتي يعترف بخسارة قوات الدعم السريع مناطق لصالح الجيش (شاهد)
  • حميدتي يعترف بخسارة قوات الدعم السريع مناطق لصالح الجيش
  • الدعم السريع يعترف بالانتكاسات ويتعهد بطرد الجيش من الخرطوم  
  • الجيش السوداني يقترب من استرداد القصر الرئاسي .. قال إنه صدّ هجوماً كبيراً شنته «الدعم السريع» في شمال كردفان
  • مقتل القائد بالدعم السريع جلحة.. بسلاح الجيش أم ببندقية أهله؟