انفلات عسكري في قاعدة إسرائيلية / فيديو
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
#سواليف
شهدت قاعدة عسكرية “اسرائيلية” انفلاتا الخميس بسبب قيام جنود من لواء جولاني بأعمال شغب في معسكر سبب هلعا لدى قادة عسكريين أثناء دورة تدريبية.
https://twitter.com/i/status/1699664673598038467 مقالات ذات صلة قطاعات تجارية تتوافق على تحديد ساعات لإغلاق المحال بالعاصمة 2023/09/07.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
موقع إيطالي: روسيا تنسق مع حفتر لإنشاء قاعدة جوية جنوبي ليبيا
سلّط موقع إنسايد أوفر الإيطالي الضوء على تحركات موسكو بالتنسيق مع اللواء المتقاعد خليفة حفتر لإنشاء قاعدة عسكرية في معطن السارة جنوبي ليبيا، موضحا أن القاعدة قد تصبح مركزا رئيسيا لعمليات فيلق أفريقيا الروسي.
وقال الكاتب ماورو إنديليكاتو إن روسيا تتطلع للاستفادة من موقع معطن السارة الإستراتيجي بالقرب من الحدود مع تشاد والسودان، وتهدف إلى تعزيز نفوذها في منطقة الساحل الأفريقي على حساب النفوذ الفرنسي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة أميركية: تفاهم ترامب مع بوتين جعل ألمانيا تفكر بالنوويlist 2 of 2صحف عالمية: هجوم إسرائيل على الضفة مدفوع سياسيا وأيديولوجياend of listوأضاف أن روسيا بعد أن فقدت نفوذها في سوريا، تعمل على إعادة التموضع في البحر الأبيض المتوسط من خلال استغلال علاقاتها مع دولة أخرى محورية في المنطقة، وتحديدا علاقتها بخليفة حفتر.
أهمية إستراتيجيةوأوضح الكاتب أن حفتر يسيطر على شرق البلاد وعلى جزء كبير من جنوب ليبيا، ويستطيع تأمين ممر طويل لحلفائه يمتد من أعماق الصحراء الكبرى وصولا إلى سواحل البحر المتوسط.
وحسب التقرير، تدرك روسيا -التي تربطها علاقة وثيقة بحفتر منذ 9 سنوات- أهمية مثل هذا الموقع، وتحاول تعويض القواعد التي فقدتها في سوريا عبر قاعدة معطن السارة جنوبي ليبيا.
وقال إنديليكاتو إن صور أقمار صناعية حصلت عليها وكالات استخبارات غربية خلال الأشهر الماضية، أظهرت أعمال بناء مكثفة في منطقة معطن السارة النائية، وهي عبارة عن واحة صغيرة في منطقة الكُفرة، محاطة بطرق صحراوية، ويصعب الوصول إليها برًّا.
إعلانلكن ما يمنح هذه المنطقة أهمية إستراتيجية كبيرة هو وجود قاعدة عسكرية ليبية قديمة تضم العديد من المستودعات القادرة على استيعاب عدد من الطائرات، بالإضافة إلى ما لا يقل عن 3 مدارج هبوط.
قلق غربيوقد استخدم العقيد الليبي الراحل معمر القذافي هذه القاعدة خلال الحرب مع تشاد، لكنها أصبحت مهجورة منذ 2011، ولم تشهد أي عمليات ترميم منذ ذلك الحين.
وأوضح الكاتب أن القوات الروسية تنتشر في عدة دول بمنطقة الساحل الأفريقي، من جمهورية أفريقيا الوسطى إلى مالي، مرورا بالنيجر وبوركينا فاسو، ووصولا إلى السودان.
وحسب ماورو إنديليكاتو، قد تبدأ قاعدة معطن السارة قريبا باستقبال المعدات الروسية القادمة من سوريا، لتصبح المركز الرئيسي لقوات فيلق أفريقيا.
ويكشف الكاتب أن الولايات المتحدة وحلف الشمال الأطلسي (ناتو)، لا ينظران بعين الرضا إلى النشاط الروسي في هذه المنطقة جنوب ليبيا، برغم التقارب الأخير بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين.