المطر لـ«الراي»: سيكون لنا موقف من «الأشغال» لتعمدها عدم حضور زيارة لجنة البيئة لـ«جليب الشيوخ»
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال رئيس لجنة شؤون البيئة والأمن الغذائي والمائي الدكتور حمد المطر لـ«الراي»: «قمنا بجولة ميدانية اليوم إلى منطقة جليب الشيوخ وحضر الزيارة ممثلون عن وزارة الداخلية وهيئة البيئة ووزارة البلدية، وللأسف الشديد تعمدت وزارة الأشغال عدم الحضور وسيكون لنا موقف».
يذكر أن اللجنة قامت صباح اليوم بزيارة ميدانية لمنطقة الجليب للاطلاع على الوضع البيئي وكشف المخالفات البيئية.
معرفي يسأل وزير الكهرباء عن «الاحتياج الفعلي من الموظفين داخل الوزارة» منذ 9 دقائق الطمار يسأل عن التقرير السنوي لجهاز متابعة الأداء الحكومي ونتائجه وتوصياته منذ 24 دقيقة
وكان رئيس مجلس الأمة أحمد السعدون خاطب وزراء الداخلية والأشغال والنفط والداخلية لتسهيل مهمة اللجنة ومرافقتها في الجولة.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيارة الرئيس لإسبانيا مكسب سياسي واقتصادي ورسالة قوية لدعم فلسطين
أكد النائب أحمد محسن، عضو لجنة القيم بمجلس الشيوخ، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إسبانيا حققت مكاسب سياسية واقتصادية كبيرة، وأسهمت في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة مع تطور التعاون في مجالات حيوية خلال السنوات الأخيرة.
وأشار محسن، في تصريحات صحفية، إلى أن إعلان ترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية يمثل خطوة جادة نحو تعزيز التعاون الثنائي، بما يعكس أهمية الزيارة في تحقيق مصالح متبادلة على المستويات الاقتصادية والسياسية.
وشدد عضو مجلس الشيوخ على أن الزيارة جاءت في توقيت حساس، حيث تشهد الساحة الإقليمية تطورات متسارعة، مما جعلها تحظى باهتمام واسع. وأوضح أن إسبانيا أقرت بالدور المحوري لمصر في دعم القضية الفلسطينية على المستويين السياسي والإنساني، ما يعزز مكانة القاهرة كطرف فاعل في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية.
وأضاف محسن أن إسبانيا اتخذت موقفًا متميزًا تجاه القضية الفلسطينية، حيث دعمت الشعب الفلسطيني ورفضت عمليات التهجير القسري، ما جعلها تحظى بتقدير دولي، مشيرًا إلى أن الدبلوماسية المصرية استغلت هذه الزيارة لتعزيز المواقف الداعمة لفلسطين على الساحة الدولية.
واختتم النائب أحمد محسن تصريحاته بأن لقاءات الرئيس السيسي الرفيعة المستوى في مدريد جاءت لترسيخ موقف مصر الثابت تجاه القضايا الإقليمية، مؤكداً أن الزيارة لم تحقق مكاسب سياسية فقط، بل أسهمت أيضًا في فتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي بين البلدين.