عمرو مصطفى يتعاون مع أيمن بهجت في “مستغني”
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يتعاون الفنان عمرو مصطفى مع الشاعر أيمن بهجت قمر في أغنية بعنوان "مستغني" يستعد لطرحها خلال الساعات المقبلة، عبر قناته الرسمية على يوتيوب ومختلف منصات الاستماع في الوطن العربي.
وأعرب عمرو مصطفى عن سعادته بالتعاون مع أيمن بهجت قمر، وقال في بيان صحفي : شكرًا لأخويا الشاعر الكبير أيمن بهجت قمر على الأغنية ونتمنى من الله النجاح.
أغنية مستغني من كلمات الشاعر أيمن بهجت قمر وألحان عمرو مصطفى وتوزيع اللبناني تيّم.
تعد أغنية افتكرلك إيه هي آخر أغاني عمرو مصطفى، التي طرحها عبر قناته على يوتيوب قبل ثلاثة أشهر، وهي أولى أغاني مشروع إحياء التراث، وقدمتها الفنانة مي فاروق، وكانت من ألحان وفواصل موسيقية لـ عمرو مصطفى وتوزيع نادر حمدي.
وسبق وطرح ميني ألبوم “مالوش زي” ضم 6 أغاني، وهم: أغنية كان عنده حق، أغنية عايشين بالصورة، أغنية مالوش زي، أغنية غيرك مين، أغنية تيجي تيجي، أغنية هحكيلك قدام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمرو مصطفى أغنية أیمن بهجت قمر عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
أيمن أبو عمر: الرحمة بالخدم والعمال من جوهر الإسلام وحقوقهم أمانة في أعناقنا
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، أن الرحمة ليست مجرد شعور، بل سلوك وأفعال يجب أن تنعكس في تعاملاتنا اليومية، خاصة مع الخدم والعمال الذين يساعدوننا ويقفون إلى جانبنا في حياتنا.
وأوضح خلال حلقة برنامج "رحماء بينهم"، المذاع على قناة الناس، اليوم، أن الإسلام وضع قواعد واضحة في التعامل مع الأجير والخادم، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ كان مثالًا عظيمًا في الرحمة والتواضع معهم، مستشهدا بحديث أنس بن مالك، رضي الله عنه، الذي خدم النبي ﷺ عشر سنوات، ولم يسمع منه كلمة لوم أو تعنيف، مما يعكس مدى الرحمة التي كان يتمتع بها النبي ﷺ.
وأضاف أن الإسلام شدد على إعطاء الأجير حقه دون ظلم أو مماطلة، مستدلًا بحديث النبي ﷺ: "أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه"، محذرًا من أن ظلم العمال والتعدي على حقوقهم من الكبائر التي يحاسب عليها الإنسان يوم القيامة، مستشهدًا بالحديث القدسي: "ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة" ومنهم "رجل استأجر أجيرًا فاستوفى منه، ولم يعطه أجره".
ودعا إلى معاملة الخدم والعمال بكرامة ورحمة، وعدم تحميلهم ما لا يطيقون، مستذكرًا موقف علي بن الحسين عندما عفا عن خادمه وأعتقه بعد أن تسبب في إيذائه عن غير قصد، امتثالًا لقوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين".