استعرض معهد بحوث امراض النباتات التابع لمركز البحوث الزراعية_ انشطتة وانجازاتة عن شهر اغسطس 2023؛ والتي جاءت كالتالي:

أولاً : متابعة الحالة المرضية:
المرور على زراعات قصب السكر بمحافظات الاقصر وقنا للوقوف على الحالة المرضية وإعطاء التوصيات المناسبة لكل مرض.
المرور على زراعات الخضر بمحافظات البحيرة والغربية والإسماعيلية و المنوفية والنوبارية بالبحيرة والجيزة وبنى سويف والمنيا وأسيوط للوقوف على الحالة المرضية وإعطاء التوصيات المناسبة لكل مرض.

المرور علي محاصيل البرقوق والمانجو بمحافظات القليوبية والغربية والبحيرة ونخيل البلح بمنطقة توشكي للوقوف على الحالة المرضية وإعطاء التوصيات المناسبة لكل مرض.

المرور علي زراعات الأرز بمحافظة كفر الشيخ والغربية والدقهلية والشرقية ودمياط للوقوف على الحالة المرضية وإعطاء التوصيات المناسبة لكل مرض.

ثانيآ : الارشاد والتدريب:- 
دورات تدريبية:
قام المعهد بتنظيم دورة تدربية بعنوان 
"Nan biotechnology: A Promising Tool for Sustainable Agriculture"
التكنولوجيا الحيوية النانومترية : أداة واعدة للزراعة المستدمة
تدريب عدد من طلاب كليات الزراعة من جامعات مصر المختلفة ضمن برنامج التدريب الصيفى للطلاب.

عقد ورشة عمل في اطار المشروع البحثي المشترك بين معهد بحوث امراض النباتات ومعهد مالافيا للتكنوجيا بدولة الهند حيث القي السيد الدكتور / vivekanad الباحث بمعهد مالافيا محاضرة بعنوان انتاج غاز الميثان بطريقة مستدامة في مصر والهند .

أيام حقل: 
تم تنفيذ (3) يوم حقل لتوعية المزارعين بأهم الأمراض التى تصيب محصول ( الذرة الشامية ) وطرق مكافحتها.
ثالثآ : النشاط البحثي:
تم نشر عدد 4 بحوث في مجلات علمية دولية
رابعآ: النشاط الإنتاجي
تم فحص عدد (656) عينة تقاوى وبذور محاصيل مختلفة وبيتموس واردة من الخارج بمعامل المعهد لتحديد صلاحية دخلولها من الناحية المرضية.

فحص عدد (112) عينة نباتية خاصة بالشركات والمزارعين لتشخيص الأمراض النباتية وطرق المكافحة.

الإشتراك فى أعمال (14) لجنة فحص نباتات واردة من الخارج بموانىء الوصول المختلفة.

فحص عدد (47  ) مزرعة لبيان خلوها من الأمراض. 
فحص عدد (26) طرد يحتوى على تقاوى بذور مختلفة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فحص عدد

إقرأ أيضاً:

هل أخطأت السلطات السعودية التقدير.. تقرير يوضح بخصوص الجدل الواسع حول تحديد الموعد الحقيقي للوقوف بـعرفة

أخبارنا المغربية - بوسحابة

مرة أخرى، ساد خلال الأيام القليلة الماضية، جدل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بخصوص الموعد الحقيقي لـ"الوقوف على جبل عرفة" هذه السنة، سيما عقب إقدام نشطاء على نشر صور للقمر، التقطت مساء يوم 22 يونيو الجاري، ظهر من خلال "البدر" مكتملا، يومي 16 و 17 ذي الحجة، وهو جعل البعض يعتقد أن تحديد الفاتح من شهر ذي الحجة هذا العام لم يكن دقيقا.

موقع "الجزيرة" الإلكتروني، وإجابة على هذا الجدل القائم، نشر مقالا حول هذا الموضوع، أوضح من خلاله أن الناس عادة ما يخطئون في فهم بعض الأمور الفلكية، وفي هذه الحالة أخطأ البعض في ثلاثة أمور، أولها يتعلق بطول المسافة الزمنية بين مولد القمر إلى طور البدر.

في ذات السياق، أكد المصدر ذاته أن طول الشهر القمري 29 يوما ونصف اليوم تقريبا، لكنّ ذلك هو متوسط طول الشهر القمري، أما الطول الحقيقي للشهر القمري فيتراوح بين 29.18 و29.93 يوما، وفي بعض الأحيان يكون طويلا بعض الشيء أو قصيرا بعض الشيء، والسبب في ذلك يتعلق بمدار القمر حول الأرض، حيث إنه ليس دائريا بل بيضاوي، وفي أحيان أخرى يكون القمر قريبا من الأرض فيكون جريانه أسرع، وأحيانا يكون بعيدا عنها فيكون جريانه أبطأ.

ولمزيد من الفهم يضيف المصدر ذاته: "نحتاج أن نتعرف إلى طبيعة دوران القمر حول الأرض. فحينما نرفع رؤوسنا للسماء ليلا فإننا نرى القمر في أطوار متعددة كالهلال أو الأحدب أو التربيع أو البدر، وهذه الأطوار ليست إلا انعكاسا لضوء الشمس على القمر، والاختلاف بينهما هو اختلاف في مدار القمر حول الأرض كذلك".

كما أشارت الجريدة ذاتها إلى أنه: "يمكن لك بسهولة أن تلاحظ هذه الدورة من منزلك، فقط اصعد لسطح المنزل في نفس الموعد كل يوم، وتأمل موضع القمر في السماء، ستجد أنه يغير مكانه وكأنه يقفز في السماء يومًا بعد يوم مبتعدًا عن الشمس بعد غروبها".

وتابع "الجزيرة": "الآن دعنا نفترض نظريًا أننا نتمكن من إعادة الزمن للخلف يومًا بعد يوم، فذلك يعني أن القمر سيعود ليقف إلى جوار الشمس تماما، وفي علم الفلك فإن تلك هي لحظة الاقتران أو المحاق؛ تلك التي تشهد ميلاد القمر الجديد، وبعدها يستمر القمر في الدوران حول الأرض وتتنوع أطواره لنصل إلى البدر".

في سياق متصل، أكد المصدر ذاته أن: "المسافة الزمنية بين ميلاد القمر والبدر ليست ثابتة كما نظن للسبب نفسه سالف الذكر (وهو طبيعة مدار القمر حول الأرض)، فمن الممكن أن يأتي البدر بعد 13 يوما و22 ساعة من لحظة ميلاد القمر، ومن الممكن أن يأتي بعد 15 يوما و14 ساعة، والسبب في هذا الفارق هو نفسه ما أوضحناه قبل قليل، ويتعلق بمدار القمر حول الأرض".

وبالنسبة لهذا العام -تضيف الجزيرة- ولد المحاق أو القمر الجديد يوم 6 يونيو في تمام الساعة 15:38 دقيقة عصرا بتوقيت مكة المكرمة، وأصبح بدرا يوم 22 يونيو الساعة 04:08 فجرا، أي حوالي 15 يوما و12 إلى 13 ساعة.

وتابعت: "ما سبق هو أحد جوانب تصور الناس الخاطئ عن رؤية البدر في 16 أو 17 ذي الحجة، وهو الجانب الأساسي، لكنْ هناك جانب آخر يتعلق بطبيعة الرؤية"، مشيرة إلى أنه: "في الشريعة الإسلامية يخرج المختصون من الهيئات الشرعية للبحث عن هلال رمضان بعد غروب شمس الرؤية، وهو الـ29 من الشهر الهجري، وإذا تمكنوا من رصده كان اليوم الموالي غرة الشهر الجديد، وإذا لم يتمكنوا من ذلك كان اليوم الموالي متمّما".

كما أوضحت أيضا أن: "مقتضيات الرؤية تختلف من دولة إلى أخرى، فالبعض يرى أنها ينبغي أن تكون رؤية بالعينين، والبعض يضيف التلسكوبات وتقنياتها المتنوعة، وفريق ثالث يقول إن الحساب الفلكي وحده يكفي، وجميعها تفسيرات لفكرة الرؤية، وكل منها يجد ما يرجحه دينيا".

وهذا العام كانت المسافة بين لحظة الاقتران وموعد الرؤية بحسب نفس المصدر "صغيرة جدا"، مشيرا إلى أنها تعادل أقل من 5 ساعات في بعض الأماكن، وعادة ما يكون هذا الفارق كبيرا فيصل إلى 15 ساعة مثلا أو أكثر، وأضاف ذلك عددا من الساعات إلى الشهر الهجري الجديد (ذي الحجة) مما ساهم في إبعاد البدر قليلا عن موعده المعتاد، ومن يدرك ما تعنيه الرؤية وكيفية حسابها هذا العام سيتوقع أن ذلك سيحدث منذ بداية الشهر الهجري، وهو أمر طبيعي يتكرر كل عدة أعوام حينما تكون المسافة بين بداية الشهرين القمري الهجري أقصر من المعتاد.

من جانب آخر، تؤكد "الجزيرة"، فإن أطوار القمر تتغير بشكل طفيف حول البدر، فيمكن لك أن ترى بدرا لثلاثة أيام متتالية، أما فلكيا فهناك بدر واحد فقط، والبقية كانت توهمات بصرية عادية ومفهومة فلكيا، لكنَّ الكثيرين لا يعرفون عنها شيئا.

فمثلا في تمام الساعة 04:08 فجرا بتوقيت مكة المكرمة يوم 22 يونيو، كان القمر بدرا تاما تقريبا بمساحة سطح مغطاة من 99.8% إلى 100%، لكنْ لو نظرت إلى القمر في نفس الموعد بعدها بيوم كامل لكانت إضاءة القمر 98%.

بالنسبة لعينيك أو الكاميرا، يضيف المصدر ذاته، فإن الصورة واحدة والقمر بدر، لكنْ بالنسبة للتلسكوبات الكبرى التي يمكن أن تتحقق من تفاصيل القمر فإن الأمر ليس كذلك، لأجل ذلك تضيف "الجزيرة"، اجتمعت هذه الأخطاء الثلاثة معا لكي تدفع البعض إلى الظن بأن ما حصل هو خطأ في حساب الشهر الهجري، وبالتبعية خطأ في موعد الوقوف بعرفة، لكنّ ذلك أبعد ما يكون عن الصواب، ويتكرر هذا النوع من الأخطاء كل عدة أعوام، وعادة ما ينتشر على وسائل التواصل بشكل كثيف.

مقالات مشابهة

  • عون يزور مخابر “سانوفي”.. تحقيق الإكتفاء وتخفيض فاتورة إستيراد الأدوية
  • «الموظف الدولي ومهامه».. رسالة دكتوراه في كلية الحقوق بجامعة طنطا 
  • عودة عينات الصخور الصينية من القمر إلى الأرض
  • خلال يونيو.. 235 شكوى على منظومة "صوتك مسموع" ببني سويف
  • هل أخطأت السلطات السعودية التقدير.. تقرير يوضح بخصوص الجدل الواسع حول تحديد الموعد الحقيقي للوقوف بـعرفة
  • الصين: هبوط مركبة العودة للمسبار القمري الصيني «تشانغ آه - 6» على الأرض
  • ناسا تستعد لاستقبال "مسافر إضافي" داخل أنابيب عينات صخور المريخ
  • كباشي بولاية النيل الأبيض للوقوف على الأوضاع الأمنية
  • لحليمي: الاجتماع حول الإحصاء العام للسكان والسكنى مناسبة للوقوف على شروط إنجاز هذه العملية في أحسن الظروف
  • تسويق أكثر من 105 آلاف طن قمح لمراكز المؤسسة السورية للحبوب بحماة