شمسان بوست / متابعات:

يناقش الكثير من الناس الدراسات العلمية التي تشير إلى الفوائد الصحية المعجزة لتناول زيت الزيتون وتناول الزيتون نفسه، لكن القليل جداً من الناس يتحدثون عن أوراق الزيتون…



ويشير موقع “فيت كاندي” إلى أن الكثير من الناس لا يدركون أن معظم المكملات الغذائية تحتويها أوراق الزيتون التي استخدمت كدواء منذ آلاف السنين.


وبحسب الأبحاث العلمية فإن أهم الفوائد الصحية لورق الزيتون هي كما يلي:



1- تحتوي على المركب النشط “أوليوروبين” وهو مضاد قوي للالتهابات وله خصائص قوية مضادة للبكتيريا والفطريات ومضادة للفيروسات.



2- وسيلة فعالة لإدارة ارتفاع ضغط الدم.

3- يساعد في تخفيف آلام المفاصل إلى تحسين صحة القلب.



4- تعزيز جهاز المناعة والوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا والأمراض الفيروسية والحساسية المختلفة.


5- منع التدهور المعرفي وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري، مما يجعله مكملاً ممتازًا شاملاً.


6- يساعد مستخلص أوراق الزيتون في إنقاص الوزن، من بين فوائده العديدة الأخرى، وبشكل عام فهو مكمل جيد جداً

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

نفطهم يكفيهم لعشرات السنين

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

لماذا يتبرع العراق بثرواته النفطية للأردن طالما ان مخزونهم النفطي والغازي يكفيهم حتى نهاية القرن الحالي ؟. فقد اعترف وزير الطاقة والثروة المعدنية (صالح الخرابشة) قبل يومين فقط بأن ثرواتهم من النفط والغاز تغطي احتياجاتهم لعشرات السنين. وأنهم باشروا الآن بحفر 10 آبار جديدة لإنتاج الغاز. وان حقل (الريشة) وحده ينتج يومياً نحو 40 مليون قدما مكعبا. وتعتزم الأردن حفر 18 بئراً حتى بداية العام المقبل، منها 10 آبار بواسطة الشركة الكويتية للحفر، و 8 بوساطة شركة البترول الوطنية. .
وقال الناطق باسم وزارة الطاقة الأردنية (مهند المبيضين): (تُجرى حالياً دراسات نهائية لتأكيد كميات احتياطي النفط والغاز في الحقول). في حين أكد وزير الطاقة الأردني مئات المرات: أن الخطة الأردنية تهدف لرفع كمية إنتاج الغاز إلى 50 مليون قدما مكعبا يوميا، على أمل الوصول إلى 200 مليون قدما مكعبا يوميا في نهاية عام 2030. .
وتُعدّ حقول (حمزة والسرحان – والأزرق – وغرب الصفاوي) من الحقول النفطية المنتجة التي تغطي احتياجاتهم. ناهيك عن مكامنهم النفطية الاستراتيجية الموجودة في وديان (السير وناعور). ومن بينها منطقة البحر الميت التي تحتوي على 20 بئراً. .
وبالتالي فان الأردن ليست بحاجة ماسة لنفط البصرة، ولا لنفط ذي قار أو ميسان، فلديها من النفط والغاز ما يكفيها ويزيد عن حاجتها. .
وعلى السياق نفسه كانت جمهورية مصر العربية تصدر الغاز الى إسرائيل لكنها تنازلت عن تلك الحقول إلى إسرائيل، وصارت هي التي تستورد منها النفط والغاز. ثم ان الدولة المصرية نفسها هي التي تنازلت عن حقولها في البحر الأبيض المتوسط لحساب قبرص واليونان. فهل مازالت المشاريع العراقية قائمة لارسال نفطنا إلى العريش المصرية وعين السخنة ؟. ولماذا ؟. وما الجدوى الاقتصادية من التفريط بثرواتنا بقرارات ارتجالية غير مدروسة ؟. وما الذي يمنع اصحاب القرار من الظهور في مؤتمر صحفي لتوضيح الاسباب والمسببات والدوافع والغايات ؟. . .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • مكملات الكركم.. فوائد صحية “مشكوك فيها” ومخاطر كبيرة على الكبد
  • نفطهم يكفيهم لعشرات السنين
  • أشرف عقبة: الوضع الصحي قبل ثورة 30 يونيو كان ضبابيا
  • رئيس الباطنة بـ "طب عين شمس" يبرز جهود الدولة للنهوض بقطاع الصحة بعد 30 يونيو
  • رئيس أقسام الباطنة سابقا: لم يكن لدينا خريطة صحية واضحة قبل ثورة 30 يونيو
  • رئيس قسم «باطنة عين شمس»: ثورة 30 يونيو حسّنت الأوضاع الصحية في مصر
  • الصين: لا تقارير عن تفشي أمراضٍ معدية أو طوارئ صحية عامة في مناطق الفيضانات
  • مكملات الكركم.. فوائد صحية مشكوك فيها ومخاطر كبيرة على الكبد
  • عمرو يوسف يكشف مستجدات الحالة الصحية لكندة علوش
  • علماء يكشفون الفوائد الصحية لاستخدام الزنجبيل