غدًا..نجلة وحفيدة الموسيقار محمد عبد الوهاب ضيفتا "بالخط العريض" على الحياة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تستضيف الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها "بالخط العريض"، غدا الجمعة في الساعة الثامنة مساءً على شاشة الحياة، عفت نجلة موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب وحفيدته زينب أباظة.
حقيقة إصابة موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب بالوسواس القهري
وتكشف نجلة الموسيقار محمد عبد الوهاب خلال اللقاء الذي سيذاع على شاشة الحياة، العديد من أسرار وكواليس حياة الموسيقار الراحل عبد الوهاب موضحة حقيقة إصابته بالوسواس القهري، ولماذا رفض التحاق أبنائه في مجال الفن.
كما تكشف نجلة محمد عبد الوهاب خلال اللقاء علاقته باالرؤساء والملوك، كما تكشف حفيدته أسرار علاقته بالفنانة مديحة يسري.
ما علاقة محمد عبد الوهاب بالفنانين؟
و أوضحت حفيدة عبد الوهاب زينب أباظة كواليس علاقته بأم كلثوم وحقيقة خلافه معها، كما كشفت عن المطرب المفضل لدى عبد الوهاب وعلاقته بالفنان إيهاب توفيق.
علاقة محمد عبدالوهاب بعائلته والتزامه بالمواعيد
وأوضحت حفيدة عبد الوهاب خلال اللقاء علاقته بعائلته والأشياء التي كان يكرهها والتي يأتي في مقدمتها عدم الالتزام بالمواعيد.
إبراهيم الكرداني ضيف في "بالخط العريض"
حل الإعلامي الدكتور إبراهيم الكرداني، ضيف في برنامج " بالخط العريض " الجمعة الماضية، وقال، إنه يشعر بالوحدة حاليا خاصة بعد انفصاله مرتين مضيفا لم أندم على عدم إنجابي لأطفال رغبة في عدم الزيادة السكانية".
واعترف الكرداني خلال استضافته في برنامج "بالخط العريض" مع الإعلامية إيمان أبو طالب، على شاشة الحياة، أنه يعاني من الوحدة حاليا بعد انفصاله وقراره العيش بمفرده، قائلا: "الفترة الأخيرة كنت بمر بمرحلة صعبة جدا". ولكن في نفس الوقت الانفصال سبب نجاحي في حياتي الشخصية.
وحكى الإعلامي الشهير تفاصيل وكواليس برامجه الشهيرة، وأهمها "صباح الخير يا مصر"، و"بانوراما مصرية".
وفي الحلقة أيضا، تحدث الكرداني عن الفنانة الراحلة صباح، وكواليس لقاءاته معها.
وكشف الكرداني تفاصيل مشاركته في حفل بالأقصر بعد الحادث الإرهابي الشهير عام 1997، وتفاصيل حديثه مع الفنان العالمي عمر الشريف.
ما هو موعد برنامج بالخط العريض؟
يذاع برنامج "بالخط العريض" على قناة الحياة تقديم الإعلامية إيمان أبوطالب، الجمعة في الثامنة مساء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بالخط العريض الحياة محمد عبد الوهاب بالخط العریض
إقرأ أيضاً:
متحدث يونيسيف: ننتظر بفارغ الصبر وقف إطلاق النار لإعادة الحياة إلى غزة
رحب المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) كاظم أبو خلف، بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، معربا عن أمله في أن يؤدي هذا الاتفاق إلى نهاية الحرب على القطاع.
وقال أبو خلف ، في تصريح خاص لقناة الحرة الإخبارية اليوم السبت ، إن "العديد من المنظمات التابعة للأمم المتحدة تنتظر بفارغ الصبر بدء سريان وقف إطلاق النار لإدخال المساعدات الإغاثية إلى غزة من أجل التخفيف من معاناة أهالي القطاع".
وأشار إلى أن هناك العديد من التحديات التي تواجه المنظمات الإنسانية لإيصال المساعدات إلى كافة مناطق غزة خاصة في ظل تدمير شبكة الطرق وجميع المستودعات الخاصة بالمساعدات، محذرا في الوقت نفسه من محاولات تفكيك وكالة "الأونروا" التي تعد من أكبر المؤسسات الأممية العاملة في غزة.
وشدد أبو خلف على أن الأونروا تظل العمود الفقري لجميع الاستجابات الانسانية في غزة، منوها بأن يونيسيف لديها أولويات خلال الفترة القادمة منها التركيز على مسألة تعويض الانخفاض في معدل التطعيمات والتعامل بشكل سريع مع حالات سوء التغذية خاصة لدى الأطفال وزيادة عدد الحضانات داخل المراكز الصحية والمستشفيات.
وأكد على الجهود الكبيرة التي تبذلها منظمة يونيسيف لاحتواء أزمة المياه، وذلك من خلال إعادة تأهيل محطات تحلية المياه التي دمرت بشكل كامل خلال الحرب الإسرائيلية على غزة، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة التعامل مع حالة انعدام الأمن في القطاع حتى تستطيع المنظمات الإنسانية أن تقوم بواجباتها المتمثلة في إغاثة الشعب الفلسطيني.
واشنطن تعرض مشروعًا لتوسيع شبكة السكك الحديدية في شرق الكونغو الديمقراطية
قالت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية المنتهية ولايتها للشؤون الأفريقية، مولي في، إن واشنطن عرضت مشروعاً مهماً لتوسيع شبكة السكك الحديدية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تدعم ممر لوبيتو الذي يربط جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالموارد ولكن غير الساحلية وزامبيا بميناء على ساحل أنجولا الأطلسي - وفقا لما نقله موقع أوول أفريكا المختص بالشؤون الأفريقية اليوم السبت.
وقالت مولي في، إن الاقتراح كان يُنظر إليه على أنه حافز للتوصل إلى اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، لكن يبدو أن كيجالي انسحبت منه.
ولم يحضر الرئيس الرواندي بول كاجامي قمة عقدت في لواندا في ديسمبر الماضي خلال زيارة الرئيس جو بايدن إلى أنجولا.
ويعاني الجزء الشرقي من جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عقود من العنف المسلح حيث تتقاتل أكثر من 120 مجموعة من أجل السلطة والأرض والموارد المعدنية القيمة.
ويشمل ذلك متمردي حركة 23 مارس المدعومين من رواندا والذين سيطروا على مساحات واسعة من المنطقة.
ولم يعترف كاجامي قط بأن بلاده متورطة بشكل مباشر في القتال الذي أدى إلى نزوح ما يقرب من مليوني شخص في الإقليم بسبب الأمم المتحدة.