اختارت إدارة نادي أبوسليم ملعب حمادي العقربي برادس لاحتضان مباراته أمام فريق كامبالا سيتي الأوغندي في الـ17 من الشهر الجاري ضمن ذهاب الدور الـ32 الأول من منافسات كأس الكونفدرالية الإفريقية
وكلف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم طاقم تحكيم بوركيني لإدارة مباراة أبوسليم وكامبالا سيتي الأوغندي بقيادة الدولي حميدو ديرو .


ويستعد فريق أبوسليم لخوض معسكرا تحضيريا قصيرا بتونس سيسعى من خلاله المدرب التونسي شكري الخطوي لرفع العامل البدني والذهني للاعبين بأمل تهيئهم بالشكل المطلوب قبل مواجهة الفريق الأوغندي.

المصدر قناة ليبيا الأحرار

أبوسليم

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف أبوسليم

إقرأ أيضاً:

هل يشهد العام الجاري انتهاء الوجود الإسرائيلي في لبنان؟.. تفاصيل

قالت الإعلامية فيروز مكي، إن اللبنانيين سيتذكرون لسنوات طويلة عام 2024 بكل ما حمله من أحداث في غاية القسوة والصعوبة على قدرات تحملهم، حيث شهدت العاصمة اللبنانية بيروت اندلاع حرب شاملة شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في شهر سبتمبر تسببت في نزوح آلاف اللبنانيين ووفاة آلاف أخرى، فضلًا عن اغتيالات سياسية تعرض لها حزب الله.

وأضافت مكي، خلال تقديمها لبرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه بالرغم من توقيع اتفاق للهدنة، غير أن إسرائيل ظلت مصرة على التصعيد وخرق الاتفاق لتستمر معاناة اللبنانيين، وفي السابع عشر من سبتمبر من العام الماضي فجرت إسرائيل أجهزة البيجر لتودي بكثير من عناصر حزب الله في مفاجأة مدوية تعرض لها الحزب.

وتابعت: «وفي استمرار إسرائيل لهجومها عادت إسرائيل في اليوم التالي لتفجير أجهزة أخرى لتفاقم من خسائر حزب الله، وبعد 6 أيام شنت إسرائيل غارات جوية على نطاق واسع مستهدفة الضاحية الجنوية ببيروت، لتتعرض المدينة لموجات متتالية من القصف غير المسبوق، حيث استغلت إسرائيل تفوقها المباغت بتفجير أجهزة البيجر وقلبت الطاولة على حزب الله، والذي تكبد خسائر كبيرة».

وأشارت، إلى اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، في السابع والعشرين من سبتمبر، وكانت هذه هي الخسارة الأكبر للحزب في حربه مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، وفي الأول من أكتوبر بدأت تل أبيب العملية العسكرية البرية جنوبًا، أما في الثالث من أكتوبر تم اغتيال هاشم صفي الدين رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله قبل أن توسع إسرائيل الهجوم في الثلاثين من الشهر وتطلق حملة جوية مكثفة على منطقة البقاع شرق لبنان.

وواصلت: «في السابع والعشرين من نوفمبر بعد نحو شهرين من حرب شاملة كان اللبنانيون هم الخاسر الأكبر فيها، تم الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار حيث سمح الاتفاق للجيش الإسرائيلي بمواصلة احتلال قرى وبلدات لبنانية حدودية شريطة أن ينسحب منها مع انتهاء مهلة الـ60 يومًا، وخرق جيش الاحتلال هذا الاتفاق واستمر في إطلاق النار، وطالب باستمرار تواجده مهلة 60 يومًا إضافية».


وأكدت الإعلامية فيروز مكي، أن هناك توقعات كثيرة تتعلق بتنصيب الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب الشهر الجاري، انتظارًا لما سيسفر عنه التنصيب بشأن مدى جديته في إنهاء جميع الحروب الدائرة في المنطقة، وهل بالإمكان تراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن سياساته التصعيدية وإصراره على مواصلة القتال، فهل يشهد العام الجاري إنتهاء الوجود الإسرائيلي في لبنان؟.

مقالات مشابهة

  • بنزيما يوضّح حقيقة اعتزاله كرة القدم في نهاية الموسم الجاري
  • هوكشتاين يتعهّد: انسحاب إسرائيل التام يوم 26 الجاري
  • 2.2 مليون يورو ثمن لمسة نيمار للكرة مع الهلال.. حسم مستقبل اللاعب قبل نهاية الشهر الجاري
  • الحوثي .. اعتقال شبكة تجسس بريطانية في اليمن الأسبوع الجاري
  • المعرض والمؤتمر الدولي للصيدلة والطب 21 الجاري
  • «الإمارات للدراسات» يستعد لعقد ملتقى «مفكرو الإمارات» 28 الجاري
  • هل يشهد العام الجاري انتهاء الوجود الإسرائيلي في لبنان؟.. تفاصيل
  • تدشين قاطرتين خلال الربع الأول من العام الجاري بالبحر الأحمر
  • زيارة ميدانية لتقييم أوضاع العمارات المتضررة في بلدية أبوسليم
  • كونسيساو يواجه اختباراً قوياً على المستوى المحلي