كتب- إسلام لطفي:

أكد المستشار محمود فوزي، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني، أن التركيبة السكانية في مصر أغلبها من الشباب.

وأضاف فوزي، خلال كلمته في لجنة الشباب ومناقشة التمكين السياسي للشباب ودعم الاتحادات والأنشطة الطلابية في الحوار الوطني، أن الشباب هم الطاقة والأمل والقوة، مؤكدا أن الحوار الوطني يعول كثيرا على مشاركة الشباب والاستماع لوجهة نظرهم.

وأشار رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني إلى أن النائب أحمد فتحي، مقرر لجنة الشباب بالحوار، مارس كل الضغوط للسماح لأكبر عدد من الشباب بالمشاركة، وأصر على ذلك، وكان جادا لخدمة الملف هو ومساعده الكاتب الصحفي زكي القاضي لإخراجه في أبهى صورة.

وقال إن الـ10 سنوات الأخيرة شهدت أكبر تمكين للشباب على مدار عقود، وهو ما لمسه في ملفات كثيرة جدا، موجها الشكر والتقدير لوزارة التعليم العالي على التيسيرات التي قدمتها للحوار الوطني للسماح لأكبر عدد ممكن من المشاركة وكذلك أيضا وزارة التربية والتعليم.​

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني محمود فوزي تمكين للشباب

إقرأ أيضاً:

سوريا.. «لجنة تقصي الحقائق» تمدد مهمتها وإسرائيل تتحدّث عن «التطبيع» مع دمشق

قالت لجنة تقصي الحقائق بشأن أحداث الساحل السوري، “إن من الصعب عليها أن تنجز مهمتها خلال شهر”، مشيرة إلى أنها “ستمدد فترة عملها، مرجحة إنشاء محكمة خاصة لملاحقة المتورطين”.

وقال ياسر الفرحان المتحدث باسم لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل بسوريا في مؤتمر صحافي: إن اللجنة “عاينت 9 مسارح في مواقع الانتهاكات في الأحداث، واستمعت لشهادات الجهات الأمنية والعسكرية والمدنية باللاذقية، ودونت 95 إفادة وفق المعايير القانونية فيما يتعلق بالأحداث”.

وأضاف الفرحان، أن اللجنة “تلقت أكثر من 30 بلاغا بشأن الأحداث واستمعت لشهادات شهود عيان في 9 مواقع شهدت أعمال عنف، وهي تخطط للانتقال لطرطوس وبانياس وحماة وإدلب لتقصي الحقائق”.

وكشف المتحدث أن اللجنة “التقت بممثلين عن المجتمع المدني والأهلي وتعرفت على رؤاهم”، معربا عن تقديره للدور المهم للجهات الإعلامية في دعم شفافية عمل اللجنة، وكذلك، دور الشهود وعائلات الضحايا في التعاون معها”، مؤكدا “احترام  خصوصياتهم”.

وقال المتحدث باسم لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل في سوريا: “ظروفنا ليست مثالية ونحتاج لتعاون من الجميع للكشف عن الحقائق، وما زال الوقت مبكرا للإفصاح عن نتائج التحقيقات ومن الصعب إنجاز مهمتنا خلال شهر”.

وقال الفرحان إن “الاجتماعات مع أطراف الأمم المتحدة كانت إيجابية جدا، وأن اللجنة رحبت بالتعاون مع الأمم المتحدة في مجال تقديم المشورة والخبرة”، لافتا إلى أن “اجتماع اللجنة مع الوسيط الدولي بشأن سوريا كان إيجابيا جدا وشفافا”.

وأضاف المتحدث: “لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل بسوريا دخلت إلى كل المناطق التي شهدت الأحداث ووقعت فيها اعتداءات، وكان مسلحون من فلول النظام السابق موجودين في المناطق المحيطة بعملنا”.

وقال الفرحان إن “اللجنة دخلت كل المناطق التي شهدت الأحداث وسنستمر في الاستماع للشهود، ونرجح إنشاء محكمة خاصة لملاحقة الضالعين في الجرائم”.

وقال: “نعمل على عودة الأهالي للمناطق التي شهدت الأحداث وهناك من يعرقل ذلك، ونحن منفتحون على العمل مع الزملاء في المجتمع المدني السوري”.

وأكد المتحدث باسم اللجنة، أنه “من الصعب إنجاز مهمتنا خلال شهر واستمعنا إلى 95 شهادة حتى الآن”، مشيرا إلى أن “التحرك في المناطق التي شهدت الأحداث ما زال خطرا”.

وقال:”سنمدد عمل اللجنة حتى يتم الاستماع لكل الشهادات وتلقي البلاغات”.

يذكر أن “اشتباكات عنيفة اندلعت في محافظتي اللاذقية وطرطوس في سوريا يوم 6 مارس الجاري بين القوات الأمنية السورية من جهة، ومجموعات مسلحة في مناطق باللاذقية وطرطوس”، وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان في تقرير له، إن “هجمات شنتها مجموعات مسلحة محلية على مواقع لقوات الأمن وتشكيلات وزارة الدفاع، أدت إلى تصعيد عسكري واسع، وأسفرت عن عدد كبير من الضحايا غالبيتهم من الطائفة العلوية”، “وكانت لجنة تقصي الحقائق تعهدت بإنهاء عملها خلال 30 يوما”.

استخباراتي إسرائيلي: تطبيع العلاقات مع سوريا أسهل منه مع لبنان

صرح ضابط الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية جاك نيريا، “بأن تطبيع العلاقات مع الجمهورية السورية، يعتبر أسهل منه مع لبنان، نظرا للتركيبة المعقدة للشعب اللبناني”.

وأضاف الضابط الإسرائيلي السابق أنه من وجه نظره، “يمكن التوصل الى اتفاق مع الرئيس السوري أحمد الشرع، بعد فترة، إن بقي في منصبه”.

واعتبر ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، أن “الرئيس السوري أحمد الشرع تغير عما كان عليه في السابق، وأن تطبيع العلاقات بين لبنان وسوريا مع إسرائيل أصبح احتمالا حقيقيا”.

وأشار ويتكوف إلى أن “تطبيع العلاقات بين لبنان وإسرائيل، ثم بين سوريا وإسرائيل، يمكن أن يكون جزءا من عملية أوسع نطاقا لإحلال السلام في المنطقة”.

مقالات مشابهة

  • لجنة الحوار الوطني في جبيل: غير مسؤولين عما تم تناقله
  • بعثة منتخب الشباب تصل القاهرة قادمة من قطر بعد انتهاء الدورة الودية
  • سوريا.. «لجنة تقصي الحقائق» تمدد مهمتها وإسرائيل تتحدّث عن «التطبيع» مع دمشق
  • "النواب" يوافق على قرار رئيس جمهورية بشأن منحة إسبانية لخلق فرص عمل للشباب في مصر
  • لجنة اللاجئين تعقد اجتماعاً بحضور رئيس المجلس الوطني ورئيس دائرة شؤون اللاجئين لمناقشة التحديات
  • بايراقداريان بحثت وممثل منظمة اليونيسيف في لبنان في مشروع المنصة الرقمية للشباب
  • محمود فوزي: قانون المسؤولية الطبية يؤدي للانضباط وطمأنة المرضى
  • وزير الرياضة يفتتح مركز شباب محمد صلاح بنجريج بعد تطويره
  • لجنة الدراما بالقومي لحقوق الإنسان تقيم أعمال رمضان الفنية
  • محمود فوزي: الحكومة ستدرس مقترح تقديم العامل استقالته بنفسه إلى الجهة الإدارية