المركز الوطني للتعليم الإلكتروني يعلن بدء التقديم على الشهادات المهنية الاحترافية في التعليم والتدريب الإلكتروني
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعلن المركز الوطني للتعليم الإلكتروني اليوم، عن بدء التقديم على الشهادات المهنية الاحترافية للمستوى المتقدم في التعليم والتدريب الإلكتروني؛ لتأهيل وتمكين ممارسي التعليم والتدريب الإلكتروني، من خلال منحهم شهادات احترافية متخصصة تسهم في تجويد مسارهم العلمي والمهني بما يلبي المتطلبات المتسارعة والمتجددة في القطاع.
ويتيح المركز التسجيل في 3 شهادات مهنية احترافية للمستوى المتقدم حتى يوم الخميس 2 نوفمبر 2023، حيث سيقام لكل منها اختبار متخصص في 26 مقرًا بمختلف مناطق المملكة، وذلك بالتعاون مع هيئة تقويم التعليم والتدريب ممثلة في المركز الوطني للقياس “قياس”، وبدعم كامل من صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” وفق اشتراطات وضوابط الصندوق.
وتنقسم الشهادات المهنية الاحترافية للمستوى المتقدم إلى الشهادة الاحترافية في تقديم التعليم والتدريب الإلكتروني “OTT” والتي تستهدف المعلمين وأعضاء هيئة التدريس، والمدربين، ومقدمي برامج التعليم والتدريب الإلكتروني، والشهادة الاحترافية في تصميم خبرات التعليم الإلكتروني “eLXD”، التي تستهدف مصممي الحقائب التدريبية، ومصممي خبرات التعليم الإلكتروني، والمصممين التعليميين، ومصممي المحتوى الإلكتروني، والمعلمين وأعضاء هيئة التدريس، والمدربين الممارسين للتصميم التعليمي، والشهادة الاحترافية في ضبط جودة التعليم الإلكتروني “eLQA” التي تستهدف الأفراد العاملين على ضبط جودة التعليم والتدريب الإلكتروني، والمشرفين على برامج التعليم الإلكتروني، ومحكمي برامج التعليم والتدريب الإلكتروني، والمشرفين التربويين ومديري ووكلاء المدارس.
اقرأ أيضاًUncategorizedحراك تطويري مستمر بإدارة الرعاية المتكاملة في صحة الرياض
يذكر أن الشهادات المهنية الاحترافية للمستوى المتقدم تسري صلاحيتها لمدة 4 سنوات من تاريخ إصدارها، وقد تم إطلاقها بنسختها السابقة بتاريخ 13 أغسطس 2022م، وأقيمت اختباراتها في كافة مناطق المملكة الإدارية، وشهدت حضور أكثر من 1900 متقدم من الجنسين، من مختلف القطاعات التعليمية، إذ بلغ إجمالي الحاصلين على الشهادات المهنية الاحترافية في التعليم والتدريب الإلكتروني 1435 مجتازًا بمعدل 72% من المختبرين.
تأتي هذه الشهادات وفق أحدث المعايير والضوابط، لتمكين وتأهيل الحاصلين عليها من مزاولة مهنة التعليم والتدريب الإلكتروني بكفاءة وموثوقية، وفق أفضل وأحدث الممارسات في المجال، بما يسهم في تحسين معارفهم وتطوير مهاراتهم وقدراتهم، وصولًا إلى تحقيق التميز في الأداء ورفع الجودة التعليمية، تحقيقًا لمستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية ضمن برامج رؤية المملكة 2030.
ويمكن لكافة الأفراد الراغبين بالحصول على الشهادات المهنية الاحترافية للمستوى المتقدم، ممن تنطبق عليهم متطلبات الأهلية للشهادة، التسجيل عبر الموقع الإلكتروني pc.nelc.gov.sa، وللاستفسار يمكن التواصل عبر القنوات الرسمية، من خلال الرقم الموحد “920015991” أو البريد الإلكتروني care@nelc.gov.sa.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية التعلیم والتدریب الإلکترونی التعلیم الإلکترونی الاحترافیة فی
إقرأ أيضاً:
المركز القومي للترجمة يعلن أسماء الفائزين بجوائزه السنوية
أعلن "المركز القومي للترجمة" برئاسة الدكتورة كرمة سامي أسماء الفائزين بجوائزه السنوية في الترجمة، والتي قد طرحها المركز في يوليو الماضي.
وذكر المركز القومي للترجمة ، في بيان صادر اليوم الخميس، أنه فاز بجائزة رفاعة الطهطاوي للترجمة عن مجمل الأعمال المترجم الأستاذ الدكتور شكري مجاهد، أستاذ الأدب بكلية التربية جامعة عين شمس وصاحب مشروع ترجمي متكامل يتضمن العشرات من الترجمات المهمة من بينها فرقة العمال المصرية والإسلام فوبيا والتطرف، ونظرة الغرب إلى الحجاب، وآثار استعمارية، والمشهد التاريخي، والتواصل عبر الثقافات.
وفاز بجائزة جابر عصفور للترجمة في مجال الآداب والدراسات النقدية يوسف نبيل باساليوس عن ترجمته لكتاب "الخزي.. أنشودة رعوية معاصرة" تأليف سالتيكوف شيدرين، كما تضمنت القائمة القصيرة عملين للمترجمة سارة حامد حواس عن ترجمتها لكتاب "ثقب المفتاح لا يرى" والمترجمة ميرا أحمد عبد المحسن عن ترجمتها لرواية "النسمات الضاحكة".
وفاز بجائزة جمال حمدان للترجمة في مجال الدراسات الإنسانية والعلوم الاجتماعية مناصفة كل من محمد مجدي عبد الهادي عن ترجمته لكتاب "الاقتصاد المصري في نصف قرن" تأليف خالد إكرام، وعاطف سيد عثمان عن ترجمته لكتاب "كيف ينتشر السلوك" تاليف ديمون سنتولا.
وتضمنت القائمة القصيرة كلا من: سارة محمد بدوي طه عن ترجمتها لكتاب الرؤى السلوكية تأليف مايكل هالزوورث وإلزبِث كيركمان، وأسماء محمد راغب نوار عن ترجمتها لكتاب "ثلاثون مليون كلمة..بناء مخ الطفل" تأليف دانا ساسكيند، وبيث ساساكيند، وليزلي لوينتز ساسكيند، ومها محمد كامل وزينب عاطف سيد عن ترجمتهما لكتاب "جيل ألفا" تأليف مارك ماكريندل وآشلي فيل.
وفازت بجائزة سميرة موسى للترجمة في مجال الثقافة العلمية وتبسيط العلوم المترجمة نهى صلاح الدين شحاتة عن ترجمتها لكتاب "نماذج العقل" تأليف جريس لينزي.
وتضمنت القائمة القصيرة المترجمة إيمان عبدالله السعودي عن ترجمتها لكتاب "في عالم الأشباح الجائعة" تأليف جابور ماتيه، والمترجم محمد رمضان حسين عن ترجمته لكتاب "عصر الضبابية" تأليف توبياس هورتر، والمترجمة سارة إبراهيم السيد ياقوت عن ترجمتها لكتاب "المعلومات وطبيعة الواقع" تأليف بول ديفيز ونيلز هنريك جريجرسن. والمترجمة سهيلة رمضان أحمد عن ترجمتها لكتاب "أزرار نابليون" تأليف بني لو كوتور وجاي بورسون
أما جائزة المركز لشباب المترجمين فقد فازت بالمركز الأول المترجمة إيمان سعيد عبد الغفار عن ترجمتها لكتاب رباعية المدينة: بوابة الشرق – الانهيار" تأليف قوه مينغ هوي، وفازت بالمركز الثاني المترجمة أماني محمد صبحي عن ترجمتها لكتاب "نافذة الأمل" تأليف أويا أقتشيزمجي، وفاز بالمركز الثالث المترجم مينا شحاته نخلة عن ترجمته لكتاب "الأسطورة اليونانية وصيانة النفس" تأليف جوزيبى كونتى.
وتضمنت القائمة القصيرة لجائزة الشباب كل من: أيمن طارق وفاطمة أسامة عن ترجمتهما لكتاب "الإنترنت والحد من الفقر" تأليف وانغ باو بينغ، وسارة فاروق عبد السلام عن ترجمتها لكتاب "سطوة الدولار"تأليف دارشيني ديفيد.