القاهرة أعلى الاتصالات عبر الخط الساخن لصندوق مكافحة الإدمان (إنفوجراف)
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
نشر صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، الخدمات المقدمة خلال الخط الساخن للصندوق، منذ بداية يناير 2023 وحتى أغسطس 2023، في إطار الدور الخدمي الذي يقدمه الصندوق لمتعاطي المخدرات، حيث يقدم العلاج مجانا وفي سرية تامة.
جاء ذلك خلال إنفوجراف عبر صفحة الصندوق الرسمية «فيس بوك»، والتابع لوزارة التضامن الاجتماعي، الآتي
- بلغ عدد متلقي الخدمات العلاجية عبر الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي 116 ألف مريض، متردد على العيادات التابعة للصندوق.
- بلغ عدد متلقي الخدمات العلاجية عبر الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي داخل المناطق المطورة «بديلة العشوائيات» 11208.
- بلغت نسبة الاتصالات التي تلقاها الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي من الإناث 6%.
- بلغت نسبة الاتصالات التى تلقاها الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي من الذكور 94 %.
- سجلت محافظة القاهرة أعلى اتصالات عبر الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي.
- تراوح سن بدء التعاطي ما بين 15 سنة وحتى 20 سنة، نسبة 22% من المتلقين لخدمات الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي.
ويذكر أن الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان للمتعاطين، يقدم العديد من الخدمات العلاجية بالمجان وفي سرية تامة، وتشمل مجموعة من الإجراءات التي تُتخذ لوقف التدهور العضوي والنفسي الناتج عن التعاطي، ويقدم العلاج بالخط الساخن من خلال فريق من الأطباء المتخصصين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإدمان صندوق الإدمان الخدمات العلاجية الخط الساخن المتعافين من الإدمان
إقرأ أيضاً:
اليابان تقدم مساهمة جديدة لصندوق إعادة إعمار سوريا بقيمة 3 ملايين يورو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السفارة اليابانية في دمشق عن تقديم مساهمة مالية جديدة بقيمة 3 ملايين يورو لصالح صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا، وذلك في إطار استمرار دعم طوكيو للجهود الدولية الرامية إلى تعزيز الاستقرار والتنمية في البلاد.
وفي منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أكد القائم بالأعمال والمنسق الخاص الياباني لسوريا، أكيهيرو تسوجي، أن هذه المساهمة تُعد التاسعة من نوعها منذ إنشاء الصندوق، مشددًا على أن "اليابان ستواصل التزامها الراسخ بتعزيز الاستقرار والصمود في سوريا، وتتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقًا للشعب السوري عبر دعم جهود التعافي والتنمية".
ويُذكر أن صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا تأسس عام 2013 بمبادرة من ألمانيا والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، ويُعتبر صندوقًا ائتمانيًا متعدد المانحين يهدف إلى تمويل مشاريع إعادة تأهيل وترميم الخدمات الأساسية في المناطق السورية المتضررة، بما يشمل قطاعات الصحة والتعليم والمياه والطاقة والبنية التحتية.
وقد لعبت اليابان دورًا بارزًا في دعم مشاريع الصندوق منذ تأسيسه، وتُعد من بين الدول الأكثر التزامًا بالمساعدات الإنسانية والتنموية في سوريا، حيث يتركز دعمها بشكل خاص على تحسين سبل العيش، وتوفير المياه النظيفة، والرعاية الصحية الأولية، والتعليم.
وتأتي هذه الخطوة في وقت تستمر فيه الأزمة السورية في إلقاء ظلالها على الوضع الإنساني، حيث تشير تقارير الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 14 مليون سوري بحاجة إلى شكل من أشكال المساعدات الإنسانية، وسط تراجع التمويل الدولي وتباطؤ جهود إعادة الإعمار.
ويأمل مراقبون أن تسهم هذه المساهمة الجديدة في تعزيز القدرة على تنفيذ مشاريع حيوية في الداخل السوري، وفتح الباب أمام مزيد من التعاون الدولي لدفع عملية التعافي قدمًا.