تطور جديد على الحالة الصحية للطفلة هدى ضحية رصاص التوجيهي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
#سواليف
أكد #مستشفى_الرويال أن #الطفلة ” #هدى_المرازيق ” التي تعرضت لطلق ناري طائش في #جرش تتماثل للشفاء بعد تلقّيها #العلاج في المستشفى.
ونشر المستشفى عبر صفحته على الفيسبوك أن “الطفلة المرازيق” هي طفلة ذات الثمانية أعوام والتي حضرت إلى أحد حفلات التخرج الخاصة بأحد أقاربها في محافظة جرش لمشاركتهم فرحة #التخرج وسعادة الأطفال تغمرها بهذا الاحتفال، لينتهي بها الأمر برصاصة طائشة بالرأس أدخلتها في حالة غيبوبة خطرة، وتحوّل فرح عائلة هدى في جرش إلى مأساة .
وأضاف ” تم نقل الطفلة لاحقا إلى مستشفى الرويال في عمان لإجراء عملية جراحية دقيقة في #الدماغ و تم تسخير كل الطاقات والكوادر الطبية لإنقاذ حياة الطفلة حيث قام الدكتور فايز عياصرة – استشاري جراحة الدماغ والأعصاب – بإجراء عملية جراحية دقيقة للطفلة تكللت بالنجاح .”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطفلة جرش العلاج التخرج الدماغ
إقرأ أيضاً:
نجاح عملية نادرة لاستئصال رحم مهاجر في مستشفى المذنب بالقصيم
نجح الفريق الطبي في مستشفى المذنب العام، أحد مكونات تجمع القصيم الصحي، في إجراء عملية جراحية نادرة ودقيقة لاستئصال رحم مهاجر داخل البطن لمريضة في العقد الثالث من العمر، كانت تعاني من آلام مزمنة في البطن استمرت لعامين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح تجمع القصيم الصحي أنه بعد إجراء الفحوصات اللازمة، تبين وجود رحم مهاجر داخل البطن يحتوي على كتلة، مما دفع الفريق الطبي.
أخبار متعلقة العدالة ومراعاة الظروف.. 8 معايير أساسية لضمان جودة الاختباراتالمملكة تُثمن إدانات الدول الشقيقة لتصريحات "نتنياهو" بشأن تهجير الفلسطينيين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نجاح عملية نادرة لاستئصال رحم مهاجر في مستشفى المذنب بالقصيمجراحة ناجحةوبعد دراسة الحالة، إلى اتخاذ قرار بإجراء عملية جراحية، حيث تم استئصال الكتلة مع جزء من جدار البطن، وإعادة ترميمه في عملية استغرقت قرابة الساعتين.
ونوّه التجمع بأن العملية تكللت بالنجاح - بفضل الله -، لتخضع المريضة بعد ذلك للعلاجات اللازمة لمثل هذه الحالة، وبعد تماثلها للشفاء غادرت المستشفى، على أن تستمر في المتابعة الطبية في العيادات الخارجية لمدة شهرين، حتى تم التأكد من نجاح العملية بشكل تام واختفاء الألم تمامًا.
الجدير بالذكر أن هذه الحالة تُعد من الحالات النادرة، إذ تصيب ما يقارب 5 من كل ألف امرأة تعاني من البطانة المهاجرة داخل البطن.