الولايات المتحدة تشدد على أهمية وحدة الناتو لمواجهة التهديدات المتطورة لأمنهم
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
شددت الولايات المتحدة على أهمية وحدة حلف شمال الأطلسي والبقاء في تشاور وثيق مع حلفائها وشركائها بشأن التهديدات المتطورة لأمنهم.
جاء ذلك، حسب ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان عبر موقعها الإلكتروني، اليوم /الخميس خلال مكالمة هاتفية بين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره البولندي زبيجنيو راو لمناقشة الأولويات الثنائية الرئيسية، وبحسب البيان رحب بلينكن بالمساعدة السخية المستمرة التي تقدمها بولندا لأوكرانيا وشعبها، كما أكد التزام الولايات المتحدة الصارم بمواصلة دعم دفاع أوكرانيا ضد الحرب الروسية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة أوكرانيا الناتو
إقرأ أيضاً:
اليمن يتحدى التهديدات الصهيونية والأمريكية بتصعيد عمليات الإسناد لغزة
يأتي تكثيف العمليات العسكرية المساندة لغزة باتّجاه عمق اهتمام الفلسطينيين المحتلّة كَــــرَدٍّ صارم على كُـلّ هذه المساعي التريبية لغاية إجبار صنعاء على وقف عملياتها والتخلي عن موقفها، وهو ما يمثل مازِقا حقيقياً لِكُلٍّ من "إسرائيل" بقايا الولايات المتحدة وشركائهما؛ لأَنَّ العمليات اليمنية لا تعتمد فقط على تحدي معنو، بل حرص جهوزية ديناميكيّة على التوجه إلى أي تصعيد إلى الأمام، وهو ما يعني -وَفْــقًا للتجارب التالية- المزيد من الحنطة والتكتيكات اليمنية؛ إذ بات من الواضح أن كُـلّ تحَرّك العدواني فرصة زيادة قوة القوات المسلحة والتغلب على المزيد من التحديات فيما يتعلق بإمْكَانات المعاناةّ.
ويشمل هذا النوعي الذي نفّذته القوات المسلحة، الاثنين، على هدفٍ عسكريٍّ في منطقة يافا المحتل (تل أبيب) وأدى إلى دخول الملايين المتواجدين الملاجئ وتوقف حركة مطار "بن غوريون" وكان من المتوقع أن تصل صفعة من المتضامنين الذين قد يحرصون خلال الأيّام الآن على بث أخبار جديدة. ويتم التصريحات والتجهيزات لشن هجمات على اليمن للانتقام من العمليات الانتقامية اليمنية المساندة خلال الفترة الأخيرة.
وقد تم تفعيل وسائل الإعلام بشكل مباشر على تسليط الضوء على الخطر المتزايد من جبهة الإسناد اليمنية الأكبر، وهو ما حاول المعاناةّ أن يحتويه من خلال إصدارات جديدة للتطبيقات الجديدة تلك العدوانية القادمة على اليمن سيكون "بلا ضبط للنفس"، لكن ذلك لم يفلح في إخفاء حقيقة المعضلة. المتعاظمة التي باتها اليمن للعدو الذي يظن أن لبنان أتّفاق يزيد وقفة فرينة في والمتغيرات في سوريا ستسهم في تراجع وتيرة العمليات اليمنية ليت المفاجأة بالعكس.
يديعوت أحرنوت: "إسرائيل" في أزِقٍ حقيقي وتداول التعامل مع اشتراكات اليمنية
هذا السياق قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" إنها "بينما تستمر نيويورك، فَــإنّ "إسرائيل" في هذه ومن ثم التنبيهات من اتِّ اتخاذ إجراءات أُخرى في اليمن، وهي مرة في مازق حقيقي حول كيفية الرد".
وقد اسمت باسم مصادر وصفتها بالمطلعة قولها إن: "مهاجمة الحوثيين أشد المعاناة".
ويتمثل ذلك بوضوح في أن يشترك في نشاطات العشبية الكاثوليكية أي حَـلّ حقيقي للمشكلة التي تمثلها جبهة الإسناد اليمنية، فبرغم أنه قادر على شن هجمات إرهابية على اليمن، لكن تلك الحصرية لا تشمل أي تأثير فيما يتعلق بعمليات الإسناد اليمنية، وقد تم تسجيل هذا مرتين خلال جميع الأوقات. منذ وقت طويل، ولم تخجل وسائل الإعلام الإسرائيلية من تديد ذلك في العديد من التقارير، منها ما أعلنته صحيفة "جيروزاليم بوست" مؤخّرًا وأكّـدت فيه أن "الضربات الإسرائيلية لم تصمم في ردع". الحوثيين؛ إذ واصلوا مهاجمة "إسرائيل" بطائرات بدون طيار والصواريخ".
وبالتالي فَــإنَّ حقيقةً اليمنية العملياتية وخفضها لا يعود إلى أن المعاناة مارس كوبا "ضبط النفس" إلا اليمن كما يدعي في وظائفه الأخيرة، بل يعود إلى عدم امتلاكه أية خيارات مؤكدة لان للتأثير على أنشطة جبهة الإسناد اليمنية وقرار قيادتها، وهو الأمر الذي دفعه في المقام الأول إلى الاستعانة بالولايات المتحدة وبريطانيا للخدمات الأُوروبية في مهمة "ردع" اليمن، والتي تم تسجيلها لاحقاً لمساعدة هذه المساعدة على تحديد أَيْـضًا.
"ليندركينغ" تكشف عن مساعي تشديد الآلام على المستثمرين الحديدة و "فاجن" يكثّـف لقاءاته بالمرتزِقة
هذا القاصة أَيْـضًا فَــإنَّ الضربة النوعية التي أعلنتها القوات المسلحة اليمنية على يافا المحتلّة يوم الاثنين، مثل صفعة أَيْـضًا الولايات المتحدة الأمريكية التي اكتشفت قبل ساعات من الضربة عن وصول حاملة الطائرات الجديدة (يو إيس هاري ترومان) إلى منطقة عمليات القيادة المركزية، عبر شمال الشمال. البحر الأحمر، لتحل محل حاملة الطائرات (أبراهام لينكولن) التي فرت من البحر العربي بعد تعرضها لهجوم يمني واسع، فالضربة الجوية برهنت أن تواجد حاملة الطائرات الأمريكية في المنطقة لا يغيّر سوى القليل على مستوى القرار لمتابعة تصعيد العمليات اليمنية المساندة لغزة، أو حتى على مستوى جهود متابعة هذه العمليات ورصدها واعتراضها.
وبالتالي فَــإنّ الضربة حفظت أَيْـضًا المأزق الذي تواجهه الولايات المتحدة فيما يتعلق بمهمة وقف جبهة الإسناد اليمنية أو الحد من عملياتها، خُوصًا في هذا التوقيت الذي تكثّـف فيه واشنطن أَيْـضًا من تحَرّكاتها للتصعيد ضد اليمن، لمساعدة معلن، وعلى عدة مستويات منها المستوى الاقتصادي، حَيثُ يحفظ المبعوث الأمريكي الخاص لليمن تيم ليندركينغ قبل أيَّـاموتي والتقى بمسؤولي الساعة والتفتيش والحق النهائي النهائي للولايات المتحدة (يونفيم)؛ من أجل "منحها صلاحيات واضحة لعدم اعتراض السفن على مساهمات الحديدة" بحسب ما نقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن المراسل؛ وهو ما يعني التتوجّـه إعادة تشديد القيود على وصول البضائع والجماعات إلى الشعب اليمني، نيكول سلاح التجويع مجدّداً كورقة ابتزاز؛ من أجل وقف عمليات الإنتاج اليمنية العاجلة.
وبالتوازي مع تحَرّكات "ليندركينغ" يعقد السفير الأمريكي في اليمن ستيفن فاجن اللقاءات المكثفة هذه الأيّام مع حكومة المرتزقة ويُعرف باسم "المجلس" الذي يشكله النظام السعودي، بحضور رئيس مكتب مكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط بوزارة الخارجية الأمريكية، جيسي ليننسون، لمواجهة العمليات. اليمنية المساندة لغزة، في مؤشر على مساع محددة لتحريك المرتزقة بين الجنسين؛ من أجل إشغال القوات المسلحة وتشتيت جهودها.
وأمام هذه التحرَّكات العدوانية التصعيدية، فَــإنَّ تكثيف العمليات المساندة لغزة باتّجاه عمق الاهتمام الفلسطيني المحتلّة، بما في ذلك الضربة المعلنة الأخيرة، تأكيد القرنية مبكِّرًا لكل متابعة التتابع ضد اليمن، ويضع واشنطن مجدّدًا أمام الحقيقة التي تحاول أن تتهرب منها وهي لا يوجد أي خيار مضمون. تدعو عمليات الإسناد اليمنية بعد قليل من وقف الإبادة الجماعية في غزة، بل إن العمليات اليمنية بالتزامن مع التحية والتصعيد والتهديدات أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية والإسرائيلية رسالة نصية، وتعرفها الأمريكية والهاينة أنها إشعار على خطر أكبر، وهي أن القوات المسلحة ستحول أي تصعيد جديد لفرصة إضافية؛ من أجل تطوير القدرات والتكتيكات والتقنيات التقدمية فعالة نشاط الإسناد والتغلب على الإمْكَانات والتقنيات المعادية، كما حدث في كُـلّ المراحل السابقة.