موقع 24:
2025-01-30@23:11:33 GMT

باكستان تطالب كابول بـ"كبح جماح" المتشددين

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

باكستان تطالب كابول بـ'كبح جماح' المتشددين

دعت إسلام أباد كابول إلى كبح جماح المتشددين، الذين يُقال إنهم يستخدمون مخابئهم في أفغانستان لشن هجمات عبر الحدود في باكستان.

وقال الجيش الباكستاني إن عشرات المسلحين شنوا هجوماً على مواقع حدودية في منطقة شيترال بشمال باكستان، أمس الأربعاء، مما أسفر عن مقتل 4 جنود.

وقالت إسلام أباد إن المسلحين ينتمون إلى حركة طالبان الباكستانية، وإن هجماتهم تم تنسيقها من ولايتي كونار ونورستان في أفغانستان.

وصدت قوات كوماندوز باكستانية الهجمات بعد عدة ساعات من المعارك المسلحة في المنطقة الجبلية، مما أسفر عن مقتل 12 مسلحا وإصابة العشرات.

إطلاق نار يغلق معبراً رئيسياً على الحدود الأفغانية الباكستانية https://t.co/QLype1Vpbw

— 24.ae (@20fourMedia) September 6, 2023

وقال الجيش الباكستاني، اليوم الخميس، إنه يتوقع من الحكومة الأفغانية "الوفاء بالتزاماتها، ومنع الإرهابيين من استخدام الأراضي الأفغانية".

وجاءت هجمات المسلحين في شيترال بعد ساعات من تبادل لإطلاق النار بين القوات الباكستانية ومقاتلي حركة طالبان الأفغانية على الحدود.

وتزايدت أعمال العنف في باكستان منذ استيلاء حركة طالبان الأفغانية على السلطة في عام 2021.

#باكستان.. مقتل 9 جنود في هجوم انتحاري https://t.co/QM4wlRMKAu

— 24.ae (@20fourMedia) August 31, 2023

وقتلت حركة طالبان الباكستانية، وهي جماعة تختلف عن جماعة طالبان الأفغانية، رغم أنها تتبع نفس التفسير المتشدد، نحو 80 ألف باكستاني خلال عقود من أعمال العنف.

وتم صد سلسلة من الهجمات التي بدأتها حركة طالبان الباكستانية في عام 2014، لكنهم يسعون إلى إعادة تنظيم صفوفهم في أفغانستان منذ سقوط كابول في أيدي حركة طالبان الأفغانية.

#باكستان تسجل زيادة بنسبة 83% في الهجمات الإرهابية https://t.co/gR9jUAM07w

— 24.ae (@20fourMedia) September 3, 2023

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني باكستان أفغانستان طالبان الأفغانیة حرکة طالبان

إقرأ أيضاً:

صحيفة “لويدز لست”: رغم إعلان اليمن وقف الهجمات البحرية إلا أن قطاعات صناعية لم تعد للمنطقة

 

الثورة نت/..

أوضحت صحيفة “لويدز لست” أن تحليلات حركة المرور عبر باب المندب وقناة السويس تشير إلى أن الإعلان اليمني في وقف العمليات البحرية فشل في إقناع قطاعات كبيرة من الصناعة بالعودة إلى المنطقة. مضيفا أن البيانات تظهر أن بعض السفن تعود إلى عبور باب المندب، لكن معظم الصناعة تواصل تجنب ذلك لم ويحدث أي تغيير ملموس في حركة المرور خلال الأسبوع الذي أعقب إعلان “الحوثيين” وقفًا جزئيًا للهجمات.

كما أوضح أن الإعلان اليمني بالرفع الجزئي للقيود في البحر الأحمر لم يؤد إلى عودة جماعية إلى الممر الملاحي المحاصر الذي يمر عبر هذه المياه، لكن باب المندب أصبح الآن خيارا قابلا للتطبيق بالنسبة لبعض الذين كانوا يتجنبون المنطقة. وأضاف: “لقد مر أسبوع منذ أن أصدر الحوثيون إشعارًا يقولون فيه إنهم لن يستهدفوا بعد الآن السفن المملوكة والمدارة من قبل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والتي ترفع علمهما بعد تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة”.

وبحسب بيانات تتبع السفن المقدمة من شركة لويدز ليست إنتليجنس ، بلغ إجمالي عدد السفن العابرة لباب المندب 223 سفينة خلال الأسبوع الماضي، بزيادة 4% على أساس أسبوعي، ولكن بما يتماشى مع المستويات التي شهدناها خلال الأشهر القليلة الماضية. وانخفضت أعداد السفن العابرة لقناة السويس بنسبة 7% إلى 194 سفينة.

وكما كان متوقعا، تؤكد الأرقام أن عودة أحجام حركة المرور في البحر الأحمر إلى طبيعتها لن تحدث بين عشية وضحاها، ولكنها تكشف عن وجود بعض مالكي السفن والمشغلين الذين ينظرون الآن إلى البحر الأحمر على أنه مفتوح للأعمال التجارية. وأضاف التقرير أن من بين السفن التي أبحرت عبر باب المندب الأسبوع الماضي، كان ما يقرب من 25 سفينة إما عائدة إلى نقطة الاختناق بعد تجنب المنطقة منذ نهاية عام 2023، أو كانت تقوم برحلتها الأولى عبر المضيق دون وجود تاريخ من مثل هذه العبور خلال العامين الماضيين.

وذكرت الصحيفة أن مركز المعلومات البحرية المشترك قال إن ست سفن مرتبطة بالولايات المتحدة أو المملكة المتحدة عبرت منطقة التهديد منذ 19 يناير 2025.

وقالت اللجنة المشتركة لمراقبة البحر الأحمر وخليج عدن في أحدث تقرير أسبوعي لها: “تقدر اللجنة أنه مع تقدم اتفاق السلام وبقاء السفن والبنية التحتية غير مستهدفة، فمن المتوقع تحسن الاستقرار؛ ومع ذلك، تظل المخاطر في البحر الأحمر وخليج عدن مرتفعة”.

ولا يفاجأ محللو الأمن البحري بأن جزءاً كبيراً من الصناعة يواصل التحول حول رأس الرجاء الصالح.

ويقول رئيس قسم الاستشارات في مجموعة إي أو إس للمخاطر مارتن كيلي: “يحتفظ الحوثيون بالقدرة على استئناف الهجمات ضد السفن في البحر الأحمر في غضون مهلة قصيرة للغاية، وبالتالي فإن المخاطر يمكن أن تتغير بسرعة كبيرة”. “ومن المرجح أن يستمر هذا في ردع شركات الشحن عن المخاطرة بالتواجد في مدى صواريخ الحوثيين أو طائراتهم بدون طيار في حال فشل وقف إطلاق النار في غزة وعودة الحوثيين إلى ملف الأهداف السابق”. ووصف وقف إطلاق النار بأنه هش، فيما تظل التوترات في المنطقة مرتفعة.

وأوضح أن التقلبات السياسية هي أحد الأسباب التي تدفع مالكي السفن ومشغليها إلى الاستمرار في تغيير مساراتهم، ورغم أن الباب يبدو مفتوحاً أمام الكثير من قطاعات صناعة الشحن، فإن السفن المملوكة لإسرائيل لا تزال معرضة لخطر الاستهداف.

مقالات مشابهة

  • باكستان: مقتل عسكريين و6 مسلحين
  • باكستان تقر قانونًا ينص على سجن المدانين بالتضليل
  • كيف يسيطر جيش باكستان على اقتصادها؟
  • باكستان: زلزال بقوة 1ر4 درجة على مقياس ريختر يضرب إقليم "بلوشستان"
  • أفغانستان: تعليق المساعدات الأمريكية أغلق 50 منظمة إنسانية
  • مندوب مصر بمجلس الأمن: المجموعة العربية تدين الهجمات الإسرائيلية ضد الأونروا
  • صحيفة “لويدز لست”: رغم إعلان اليمن وقف الهجمات البحرية إلا أن قطاعات صناعية لم تعد للمنطقة
  • القائد الأعلى لطالبان في أفغانستان يندد بـالتهديدات الأجنبية
  • رداً على الجنائية الدولية.. زعيم طالبان في أفغانستان: من هم هؤلاء؟
  • روسيا تحاول السيطرة على جزر بالقرب من خيرسون الأوكرانية