الحج تؤكد أهمية التعاون أثناء أداء العمرة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
نوَّهت وزارة الحج والعمرة، إلى أهمية التعاون عند أداء العمرة، من خلال تجنب الصلاة في مسارات الطائفين، بالإضافة إلى الخروج بانسيابية عند إتمام الطواف.
التعاون عند أداء العمرة
كشفت وزارة الحج والعمرة، عبر حسابها الرسمي في منصة «إكس» تويتر سابقًا، عن أهمية التعاون عند أداء العمرة وتشمل الآتي:
1- مواصلة الطواف دون توقف.
2- الدخول إلى صحن المطاف بانسيابية.
3- الخروج بانسيابية عند إتمام الطواف.
4- تجنب الصلاة في مسارات الطائفين.
كيف تستعد بدنيًا للعمرة ؟
كما نوهت الوزارة، عن أهمية الاستعداد البدني قبل أداء العمرة ومنها :
1- ضرورة مراعاة سبع ضوابط للاستعداد البدني قبل بدء العمرة.
2- تتضمن الابتعاد عن الوجبات الدسمة وتناول كمية كافية من السوائل.
3- ممارسة رياضة المشي في الأيام التي تسبق العمرة.
4- تناول الأدوية الطبية في موعدها، وترطيب مناطق الوزن الزائد لتجنب تسلخات المشي.
5- ضرورة الاستحمام بماء دافئ قبل القدوم إلى المسجد الحرام.
6- أخذ قسط كافٍ من النوم في الليلة التي تسبق العمرة.
بوابة العمرة الإلكترونية السعودية
أوضحت وزارة الحج والعمرة خطوات استخراج تصريح العمرة من تطبيق نُسك، ويتاح ذلك عبر الخطوات الآتية:
تسجيل دخول/ إنشاء حساب عبر "مستخدم جدید
اختيار "أداء عمرة" من خدمات المسجد الحرام"
تحديد الأفراد
تحديد التاريخ
اختيار الفترة الوقـت
قراءة التعليمات والموافقة عليها
الضغط على "استمرار"
يتم صدور التصريح ونسأل الله لكم عمرة إيمانية متقبلة.
التسجيل في منصة نسك
ويمكن لجميع زائري الأراضي المقدسة لتأدية الحج أو العمرة التسجيل على منصة نسك من خلال اتباع الخطوات التالية:
تحميل منصة نسك.
التوجه أولًا إلى منصة ”نسك” مباشرة.
النقر على أيقونة ” التقديم على التأشيرة “.
تحديد الجنسية.
النقر على أيقونة "التقديم على التأشيرة الإلكترونية".
تظهر على الشاشة الصفحة الخاصة بـ ”التقديم على التأشيرة".
الضغط على أيقونة ”المعلومات المطلوبة".
النقر على كلمة "التالي".
اتباع جميع البيانات والمعلومات الظاهرة على الشاشة بشأن التقديم للحصول على التأشيرة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: على التأشیرة أداء العمرة
إقرأ أيضاً:
سياسيون: قمة الدول الثماني النامية تؤكد دور مصر في تعزيز الحوار الإقليمي والدولي
أشاد عدد من رؤساء الأحزاب والسياسيين باستضافة القاهرة قمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى، تحت عنوان «الاستثمار فى الشباب ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة: نحو تشكيل اقتصاد الغد»، بمشاركة قادة الدول، وتصدّرت الأوضاع والتحديات فى المنطقة أجندة الجلسات.
«الشعب الجمهورى»: فرصة لتنسيق المواقف تجاه ما تمر به المنطقة من أزماتوفى هذا السياق، قال الدكتور زاهر الشقنقيرى، المتحدث الرسمى باسم حزب الشعب الجمهورى، إن قمة الدول الثمانى النامية D-8 تأتى فى توقيت بالغ الحساسية، نظراً لما تمر به المنطقة، والتحديات التى تهدد استقرارها أمنياً واقتصادياً، وبالتالى ستكون هذه الموضوعات حاضرة بقوة وفرصة مواتية للدول للتشاور ولتأكيد مواقفها خلال تلك الأزمات، وبحث رؤية مشتركة لكيفية التعامل مع تلك التحديات، بما يشمل تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة، وكذلك جهود إعادة الإعمار.
وأوضح «الشقنقيرى» أن قمة القاهرة فرصة لعقد قمم ولقاءات ثنائية على هامش فعالياتها، سواء على مستوى الرؤساء أو الوفود المشاركة، متابعاً: «نتطلع لأن يكون لنتائج القمة انعكاسات إيجابية على مستوى الاستقرار والسلم والأمن الإقليمى، وكذلك تعزيز التعاون الاقتصادى، بما يدفع التنمية المستدامة فى دول المجموعة».
وقال النائب طارق الخولى، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن قمة دول الثمانى تنعقد فى فترة بالغة الحساسية اقتصادياً بسبب التداعيات السياسية التى تحيط بالمنطقة، وخلال هذه القمة تتطلع شعوب الدول الأعضاء إلى القدرة على إحداث حالة من التكامل الاقتصادى لمواجهة التحديات غير المسبوقة. وأشار إلى أن جدول أعمال القمة يُبرهن على وجود إرادة لدى رؤساء وممثلى الدول الأعضاء فى تعزيز التشاركية الاقتصادية بمختلف المناحى.
وقال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، أستاذ العلوم السياسية، إن استضافة مصر لقمة (D-8) تعكس المكانة الإقليمية والدولية التى تتبوأها مصر، وتدعم دورها كقاعدة للتعاون الإقليمى والإسلامى ومركز للحوار البناء بين الدول الأعضاء. وأكد أستاذ العلوم السياسية أن كلمة الرئيس السيسى خلال تسلمه الرئاسة الدورية لمنظمة التعاون الإسلامى فى القمة، تمثل خريطة طريق لتعزيز التعاون المشترك بين الدول النامية، بما يتماشى مع التحديات الدولية الراهنة.
«الاتحاد»: تعزّز التعاون الاقتصادىمن جانبه، أكد المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، أن قمة مجموعة الثمانى النامية للتعاون الاقتصادى تأتى بينما تمر المنطقة بتطورات خطيرة تزيد من أهمية هذه القمة التى تستضيفها مصر، لتعزيز التعاون الاقتصادى بين الأطراف المشاركة فى توقيت بالغ الدقة، لافتاً إلى أن القمة تحمل فرصاً كبيرة للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية، بما فى ذلك الصناعة والزراعة، فضلاً عن التعاون فى مجال جذب الاستثمارات ودفع التبادل التجارى فى السلع والخدمات.
وأشار كمال حسنين، رئيس حزب الريادة، إلى أن استضافة مصر قمة (D-8)، تؤكد مكانتها الرائدة كجسر بين الدول النامية ودورها المحورى فى تعزيز الحوار الإقليمى والدولى، مضيفاً أن مشاركة رؤساء وقادة الدول فرصة لمناقشة القضايا المشتركة، خاصة المتعلقة بالأمن الإقليمى والتعاون الاقتصادى.
وقال الدكتور رامى عاشور، أستاذ العلوم السياسية، إن استضافة مصر للقمة تأتى فى إطار جهود الدولة على المستوى الإقليمى، خاصة أن مصر اتجهت بشكل واضح لاستيعاب نقاط ومحاور الصراع فى المنطقة، فى محاولة لتهدئة الأوضاع وإحلال السلام.