شخص يعترف بممارسة الرذيلة مع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
واشنطن
زعم شخص يدعى لاري سانتكلير بأنه تعاطى الكوكايين ومارس الجنس مع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما مرتين عام 1999م.
وقال سانتكلير، في أول ظهور له خلال برنامج “تاكر كارلسون”، أن السبب الوحيد في اعترافه بهذا الأمر حاليًا هو أنه حاول التواصل مع حملة أوباما عام 2007 بعدما رأى الأطفال متحمسين له.
وذكر أن الانطباع الذي أخذه عن أوباما هو أنه شخص مثير للاهتمام ومخادع، مدعيًا أنه كان يريد الاستفادة منه بكل الطرق.
???? تحذير محتوى حساس
اعتراف شخص يدعى "لاري سانتكلير" بأنه تعاطى الكوكايين ومارس الجنس مع الرئيس الأمريكي السابق "باراك أوباما" مرتين عام 1999، وذلك في أول ظهور له خلال برنامج #تاكر_كارلسون pic.twitter.com/sTb7r345Ky
— ترجمات (@trjmatcom) September 7, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا أوباما الرذيلة
إقرأ أيضاً:
أول مائة يوم من حكم ترامب.. الرئيس الأمريكي يدمر السياسات العالمية
اعتبرت منظمة العفو الدولية في تقريرها السنوي الصادر اليوم الثلاثاء، الرئيس الأمريكي سببا من أسباب الدمار السياسي على المستوى الدولي.
قالت المنظمة في تقرير “حالة حقوق الإنسان في العالم” إن الضرر الذي أحدثه ترامب ومازال يفعله كبير .
واعتبرت أن من السمات البارزة" لأول 100 يوم من حكم ترامب" هو تدمير كل ما جرى خلال عقود.
وذكرت المنظمة أن إجراءات ترامب للتراجع عن المكاسب المحققة في مكافحة الفقر العالمي والعنصرية وغيرها من أولويات حقوق الإنسان لم تبدأ مع إدارته الثانية إلا أن الرئيس الأمريكي "يسرّع" الجهود لعكس تلك المكاسب.
ويأتي هذا التقرير ليعبر عن انضمام العدل الدولية إلى رأي غيرها من المنظمات والمؤسسات الدولية كصندوق النقد الدولي الذي اعتبر رسوم ترامب سبب في تراجع النمو في العالم لسنة 2025.
وصرّحت يوليا دوخرو، الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية في ألمانيا، خلال عرضها للتقرير السنوي للمنظمة الحقوقية، بأن إعادة انتخاب ترامب تُشكّل خطرا يتمثل في "نهاية القواعد والمؤسسات التي أُنشئت بعد الحرب العالمية الثانية لضمان السلام والحرية والكرامة لجميع شعوب العالم".
وأضافت دوخرو: "بعد مرور مئة يوم على تولي الإدارة الأمريكية الجديدة، تصاعدت الاتجاهات السلبية التي شهدناها في السنوات الأخيرة"، محذرة من أن تقليص "المساعدات الإنسانية يعرض ملايين الأشخاص للخطر".
وفي الولايات المتحدة، من المقرر أن يتم تفكيك وكالة التنمية الدولية، وهي جهة ذات أهمية خاصة بالنسبة لإفريقيا، بحلول الأول من يوليو.
وعلى الصعيد الدولي، أشارت دوخرو إلى وجود اتجاه متزايد يتمثل في أن انتهاكات حقوق الإنسان "لم تعد تُنفى أو تُخفى، بل يتم تبريرها علنا".
وشددت دوخرو على أن هناك تصاعدا ملحوظا في عدد النزاعات على مستوى العالم.
ويُوثق التقرير السنوي، الذي يرصد الأوضاع في 150 دولة، "إجراءات وحشية" لقمع المعارضة، غالبا ما تنطوي على سقوط ضحايا من المدنيين في النزاعات المسلحة، إلى جانب قصور في الجهود المبذولة لمكافحة تغير المناخ.