لينا شماميان: مهرجان القلعة مختلف.. وأجهز لأغنيات جديدة بالمصري
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قالت المطربة السورية لينا شماميان، إنّها كل عام تتعرف أكثر على مهرجان القلعة، فالمهرجان مختلف وكذا الجمهور، مشيرة إلى أنّ لديها شغفًا كبيرًا بالغناء خصوصا أنّ لديها دراسة في المسرح وتخلط هذا بالنمط الشرقي، وهو أمر تحاول الحفاظ عليه في أغانيها.
لينا شماميان تتحدث عن مهرجان القلعةأضافت شماميان، خلال حوارها مع الإعلامية أميرة العادلي على قناة «الحياة»، على هامش مهرجان القلعة في دورته الـ31، أنّها التقت بنسمة محجوب قبل سنوات وترى أنّها من أجمل الأصوات المصرية، موضحة أنهما طلبتا من الأوبرا أن يكون الحفل الخاص بهما في يوم واحد لتقديم «ديو» وشعرت بأنّ الناس أحبت ذلك.
وأوضحت أنّها سجّلت مجموعة كبيرة من الأغاني، ومنها أغانٍ مصرية عديدة، وهذا أمر غريب بالنسبة لها، ولكنه لم يكن صعبًا لأنّها بدأت تتحدث باللهجة المصرية.
حفلات مهرجان القلعة تذاع على قناة الحياةوأذاعت قناة الحياة بداية من يوم الجمعة 25 أغسطس حفلات الدورة الـ31 من مهرجان القلعة بشكل حصري على الهواء مباشرة، إذ شهدت الليلة الافتتاحية عددًا من التكريمات لنجوم وصناع الموسيقى والغناء، كما شهدت فقرة غنائية للمطربة فايا يونان، وبعدها سهرة مع النجم مدحت صالح.
https://fb.watch/mVeZ_YxoCh/?mibextid=4ZEvyM
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لينا شماميان مهرجان القلعة القلعة أغنيات مهرجان القلعة
إقرأ أيضاً:
ماذا تقول عائلة البابا عن حالته الصحية؟.. نسيبته تتحدث
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قرية بورتاكومارو الإيطالية الصغيرة، مسقط رأس عائلة البابا فرنسيس، خيم القلق على صحة الحبر الأعظم على الحياة اليومية.
يتابع سكان القرية وأفراد العائلة كل تحديث عن حالته الصحية بقلق متزايد، وتقول كارلا رابيزانا، نسيبة البابا التي تبلغ من العمر 93 عامًا، ولا تزال تقيم في مقاطعة أستي: “نحن جميعًا قلقون للغاية. نأمل أن يتعافى بسرعة ويتجاوز هذه اللحظة الصعبة.”
وفي حديثها لوكالة الأنباء الإيطالية “ANSA”، كما تعترف كارلا بأنها تشعر بالقلق الشديد وهي تتابع التقارير الأخيرة على التلفزيون، في انتظار تحسن حالته.
ومع أن سكان أستي يظهرون تضامنهم الكبير وذكرياتهم عن زيارة البابا قبل ثلاث سنوات وما سببته من اكتظاظ في البلدة، إلا أن هناك شعورًا بالخوف بعد التقارير الأخيرة من روما، حيث لا تزال حالته خطيرة رغم بعض علامات التحسن. ومع ذلك، تواصل البلدة التمسك بالأمل، ليس فقط في تعافيه، بل أيضًا في إمكانية رؤيته مجددًا في المكان الذي انطلقت منه قصة عائلته.
بعيدًا عن أقاربه الإيطاليين، يعدّ شقيقه الأصغر ماريا إيلينا برغوليو من أقرب أفراد عائلة البابا الأحياء، وهو يعيش في الأرجنتين.
كما يقيم في إيطاليا أحد أبناء أخيه الذي يمارس كرة القدم على مستوى احترافي. في الوقت الحالي، لا يستطيع سكان بورتاكومارو سوى متابعة الأخبار والانتظار والصلاة.
وتتلخص أمانيهم في شيء بسيط: أن يروا البابا العزيز يستعيد صحته، وربما يمشي مجددًا بين مزارع الكروم والتلال التي سماها أسلافه الوطن.