القنوات الناقلة لمباراة العراق والهند اليوم الخميس 7 سبتمبر 2023 مجانا ودون تشفير
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يبحث عشاق الكرة العربية عن القنوات الناقلة لمباراة العراق والهند اليوم الخميس 7 سبتمبر 2023 مجانا ودون تشفير في لقاء ودي قوي ضمن استعدادات المنتخبين للمواجهات المقبلة.
وضمن منافسات بطولة كأس ملك تايلاند الدولية، سيلعب العراق والهند، اليوم، الخميس 7 سبتمبر، في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهرا بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، على أرضية ملعب 700 انيفيرساري ستاديوم.
وتقام بطولة كأس ملك تايلاند في نسختها الـ49 بمشاركة 4 منتخبات، هي: تايلاند والعراق والهند ولبنان، وتأتي البطولة ضمن استعدادات المنتخبات لنهائيات كأس آسيا (قطر 2023) المقرر انطلاقها مطلع العام المقبل.
مواعيد مباريات اليوم الخميس 7-9-2023 في تصفيات أمم أوروبا وإفريقيا والقنوات الناقلة محمد صلاح يزين قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2023ويلتقي المنتخب العراقي مع نظيره الهندي، وفي نفس اليوم يلتقي منتخب لبنان مع تايلاند، بينما يوم 10 سبتمبر ستكون المباراة النهائية بين الفريقين الفائزين، ويتقابل الخاسران على المركز الثالث.
منتخب العراق سيبدأ تصفيات كأس العالم في نوفمبر القادم، عندما يلتقي مع الفائز من مباراة إندونيسيا وبروناي، وسيشارك مع العراق في بطولة تايلاند الدولية نجوم الأخضر المحترفين في الأندية الأوروبية.
القنوات الناقلة لمباراة العراق والهند اليوم الخميس 7 سبتمبر 2023 مجانا ودون تشفيروحصلت المنصة الرقمية الجديدة في العراق "المنصة" على حقوق النقل التليفزيوني الحصرية لكأس ملك تايلاند، وسيتم بث البطولة وفق نظام البث الأرضي للمشتركين في خدمتها في مدن العراق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب العراق محمد صلاح المباراة النهائية مواعيد مباريات اليوم منتخبات الكرة العربية المنتخب العراقي ملك تايلاند المركز الثالث البطولة تصفيات أمم أوروبا مواعيد مباريات اليوم الخميس المنصة الرقمية منتخب لبنان والقنوات الناقلة مباراة النهائية جائزة الكرة الذهبية 2023 الكرة الذهبية 2023 الخمیس 7 سبتمبر الیوم الخمیس 7 العراق والهند
إقرأ أيضاً:
العراق في مواجهة تحدي بقاء القوات الأميركية بعد فوز ترامب
10 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة : في وقت حساس يشهد تصاعدًا في التوترات السياسية في الشرق الأوسط، يأمل العراق أن لا تؤثر عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض على التفاهمات العسكرية القائمة بين بغداد وواشنطن.
ومع اقتراب موعد إنهاء مهمة التحالف الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة في العراق، والذي من المتوقع أن ينتهي في سبتمبر/ أيلول من العام المقبل، تبرز تحديات جديدة قد تعرقل هذا التوقيت. وفي الوقت الذي يتطلع فيه العراق إلى الاستمرار في التعاون العسكري مع واشنطن لمحاربة تنظيم داعش، يتصاعد القلق من عودة ترامب إلى السلطة وتداعيات ذلك على استقرار الاتفاقات الثنائية.
تسعى الحكومة العراقية إلى مناقشة هذا الملف مع الرئيس الأميركي المحتمل، حيث يُنتظر أن يكون الموضوع على رأس أجندة رئيس الوزراء، الذي يواجه ضغوطًا من الأطراف السياسية المختلفة التي تتساءل عن مدى جدوى التفاهمات في ظل العودة المحتملة لترامب.
وقد أفادت تحليلات سياسية بأن هناك خشية من أن ترامب قد يتخذ موقفًا أكثر تشددًا تجاه العراق في حال فوزه، وهو ما قد يؤثر سلبًا على الاتفاقات المبرمة حول انسحاب القوات الأميركية.
وتحدثت مصادر داخل البرلمان العراقي عن قلق متزايد من حدوث تحول في سياسة الإدارة الأميركية تجاه الملف العسكري، ما قد يعيد فتح الجدل حول بقاء القوات الأجنبية في العراق.
“في ظل هذه الظروف المتغيرة، أصبح إنجاز ملف الانسحاب الأميركي أمرًا صعبًا”، قال سلام حسين، عضو تحالف “الفتح” الذي يتزعمه هادي العامري.
وأضاف أن “بعد أحداث المنطقة المتصاعدة وفوز ترامب، بات الملف يشهد تحديات جديدة قد تعيد ترتيب أولويات واشنطن في العراق”.
بدوره، حذر عصام الكرطي، العضو في تحالف الإطار التنسيقي، من أن “أي مماطلة أميركية في إنهاء الملف ستكون لها نتائج خطيرة قد تضر بالعلاقات الثنائية وتزيد من الاضطراب السياسي في البلاد”.
أما ياسر وتوت، عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية، فقد أشار إلى أن “كل الاحتمالات أصبحت واردة، بما في ذلك إلغاء الاتفاق”.
وقال تحليل أمني إن الحكومة العراقية في موقف صعب بين الحفاظ على التفاهمات مع واشنطن وبين التزاماتها الداخلية بتسريع إجراءات إنهاء وجود القوات الأجنبية في البلاد.
وكانت بغداد وواشنطن قد توصلتا في أواخر سبتمبر الماضي إلى تحديد موعد رسمي لإنهاء مهمة التحالف الدولي ضد تنظيم داعش في العراق، حيث يتم التوافق على موعد لا يتجاوز نهاية سبتمبر 2025. ويقدر عدد الجنود الأميركيين في العراق بنحو 2500 جندي، يشكلون جزءًا من التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن في الحرب ضد داعش منذ سبتمبر 2014.
وفي هذا السياق، تذكر تدوينة على موقع “الشرق الأوسط” أن العديد من العراقيين يتساءلون عن جدوى استمرار هذا التواجد العسكري بعد أن أصبحت تهديدات داعش أقل حدة. وقالت تغريدة من أحد الناشطين على تويتر: “يجب أن تكون الأولوية الآن لتقوية الجيش العراقي، وليس للمزيد من الانتظار على الوعود الأميركية”.
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts