بالصور.. بدء احتفالية اليوم العالمي لمحو الأمية وتعليم الكبار
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
بدأ منذ قليل، مؤتمر الهيئة العامة لتعليم الكبار، تزامنا مع اليوم العالمي لمحو الأمية برئاسة الدكتورمحمد ناصف رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار.
وتأتي الاحتفالية هذا العام تحت شعار "تعليم القراءة والكتابة كمدخل لبناء المجتمعات السليمة".
الاحتفالية بحضور الدكتور سامي هاشم رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، واللواء ا.
وكان الدكتورمحمد ناصف رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار، قد أعلن أن الهيئة قامت بمحو أمية 903155 دارس ناجح من مستهدف 731500 أي بنسبة 123.4%خلال العام المالي 2022-2023، وذلك بزيادة 145 الف عن العام الماضي.
وأضاف: الجامعات المصرية قامت بمحو أمية 568216 دارس ناجح بزيادة 172600عن العام الماضي، وأنه هذا العام تم إعلان محافظة جنوب سيناء خالية من الأمية، حيث وصلت نسبة الأمية بها إلى5.3% اى أقل من الصفر الافتراضي 7% وهذه النسبة التي أقرتها منظمة اليونسكو بأن تكون خالية من الأمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التعليم والبحث العلمى الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار اليوم العالمي لمحو الأمية
إقرأ أيضاً:
نمو الطاقة المتجددة لم يبلغ المستهدف رغم زيادة قياسية العام الماضي
برلين, "رويترز": أظهر تقرير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة اليوم أن القدرات العالمية لإنتاج الطاقة المتجددة سجلت نموا غير مسبوق خلال العام الماضي لكن التقدم المحرز لا يزال أقل من المأمول لتحقيق المستهدف بحلول 2030.
واستحوذت مصادر الطاقة المتجددة على نحو 92.5 بالمئة من القدرات الإنتاجية الجديدة للطاقة في 2024 بما يعادل 585 جيجاوات، وهو ما يمثل زيادة غير مسبوقة بنسبة 15.1 بالمئة، ليرتفع إجمالي القدرات الإنتاجية للطاقة المتجددة إلى 4448 جيجاوات.
ومع ذلك لا يزال التقدم الذي تم تحقيقه أقل من 11.2 تيراوات اللازمة للوفاء بتعهدات اتفاقية باريس للمناخ والمستهدف العالمي المتمثل في مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول 2030، وهو ما يتطلب معدل نمو سنوي عند 16.6 بالمئة.
وقال فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة "نواجه أيضا نفس التحديات المتمثلة في ضيق الوقت والتفاوت الكبير بين الدول، وذلك مع اقتراب 2030".
وأضافت الصين ما يقرب من 64 بالمئة من القدرات العالمية الجديدة للطاقة المنتجة، كما أنتجت وحدها 278 جيجاوات من الطاقة الشمسية العام الماضي. وساهمت مجموعة دول السبع، التي تضم الاقتصادات الأكثر تقدما وتصنيعا في العالم، بما يعادل 14.3 بالمئة، بينما كانت المساهمة الأقل من أمريكا الوسطى ومنطقة البحر الكاريبي، حيث لم تتجاوز 3.2 بالمئة.
وظلت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح أسرع مصادر الطاقة المتجددة نموا، إذ شكلتا معا 96.6 بالمئة من القدرات العالمية الجديدة في 2024.