رفعت المنتجة الكويتية الأميركية نور الفلاح دعوى قضائية تطالب فيها بالحصول على حق الحضانة  الكاملة لطفلها ذي الثلاثة اشهر الذي انجبته من صديقها النجم العالمي آل باتشينو.

اقرأ ايضاًال باتشينو والكويتية نور الفلاح يستقبلان مولودهما "رومان"

واظهرت مجموعة وثائق من ست صفحات ان الفلاح (29 عاما) قدمت طلب تحديد العلاقة الوالدية التي تتشاركها مع آل باتشينو في لوس انجيليس يوم الاربعاء.

ومثل هذا الطلب يعد اجراء طبيعيا يلجأ اليه الشركاء الذين لا يرتبطون بعلاقة زواج رسمية في حال كانوا يتشاركون طفلا، وذلك لتحديد حق الحضانة القانوني واوقات الزيارة والرعاية.

ورغم طلبها الحصول على حضانة الطفل، لكن الفلاح أبلغت المحكمة استعدادها لمنح والده آل باتشينو حضانة مشتركة تتيح له رأيا في مسائل متعلقة بامور منها الرعاية الطبية والتعليم والدين.

وايضا طلبت من المحكمة ان يتكفل باتعاب القضية، ومنها اجور المحامي الى جانب اي تكاليف اخرى قد تتضمنها الدعوى.

 

Αυτός είναι 83 ετών, αυτή 29.
Τρεις μήνες μετά τη γέννηση του παιδιού τους, χωρίζουν.
Για τον Al Pacino και τη Noor Alfallah μιλάω.
Κρίμα.
Τα νεα ζευγάρια πέμπει να ζουν μαζί. pic.twitter.com/gVbzA6zhQJ

— ????????????????Απόστολος Διαμακάρης (@A_Diamakaris) September 7, 2023



وكذلك قامت الفلاح بتضمين الوثائق المقدمة الى المحكمة اقرارا طوعيا بأبوة آل باتشينو للطفل.

واستقبل الثنائي طفلها الاول، والرابع لآل باتشينو في السادس من حزيران/يونيو، وذلك بعد علاقة غرامية جمعت بينهما خلال جائحة كورونا عام 2020، بحسب ما تظهره وثائق المحكمة.

وحين علم آل باتشينو بحملها نور الفلاح منه اول مرة لم يصدّق، وطلب منها اجراء فحص الحمض النووي للتأكد.

وهي لم تشاركه خبر حملها الا عندما كانت على بعد أسابيع من إنجاب الطفل.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

وكيل الأزهر للأطباء الجدد: اسعوا للحصول على شهادة من الله بخدمة الناس ونفعهم

قال وكيل الأزهر، إن التاريخ العريق لكليات الطب بجامعة الأزهر، بمستوى خريجيها وما حققوه من إنجازات وحصدوه من تكريمات على المستويين المحلي والعالمي؛ يثبت أن الأزهر مبدع في فهم رسالة الإسلام وتطبيقها؛ فلم يقف بها عند حد الدعوة النظرية، أو عند معالجة الروح والعقل فقط، بل تخطى ذلك كله حين نقلها إلى دعوة عملية تعالج القلب والروح والبدن في تكامل واضح يحقق مقاصد تلك الرسالة السامية.

وأوضح الدكتور الضويني، خلال كلمته اليوم بحفل تخريج دفعتين جدد من طلاب وطالبات كليات طب الأزهر بدمياط، أن المجتمع كما يحتاج إلى عالم بالشريعة ينطق بالأحكام حلالا وحراما، فإنه يحتاج كذلك إلى طبيب ماهر ينطق بأحوال الإنسان صحة ومرضا، مؤكدا أنه إذا تسنى لعالم أن يجمع بين هذين العلمين علم الأديان وعلم الأبدان فتلك غاية غالية، وهذا هو الأزهر، وهؤلاء هم أبناؤه الذين يملكون من الكفاءة والمهارة ما يسجلون به أسماءهم في تاريخ العلم الديني والدنيوي معا.

وأكد وكيل الأزهر، أن الناظر بعين الإنصاف يدرك أن الكليات العلمية بالأزهر تعيش نهضة حقيقية، وتواكب كل التطورات والمستجدات العلمية في المجالات كافة، ملاحقة المتغيرات الواقع المتسارع، الذي لم يعد فيه مكان للمؤسسات النمطية والكيانات المتكاسلة؛ تحقيقا لرؤية الدولة المصرية ۲۰۳۰، وتنفيذا للتوجيهات المستمرة من فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر - حفظه الله-بأهمية مواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي، وتحقيق أفضل المكتسبات منه؛ لتكون كليات الجامعة قادرة على مواكبة هذا التقدم، والتفاعل مع ما يحمله العصر من تحديات في المجالات كافة، وعدم توانيها في تقديم أفضل خدمة تعليمية لطلابها بما يجعلهم مشاركين وفاعلين في صياغة مستقبل أمتهم ووطنهم.

وشدد الدكتور الضويني، على أن الأزهر وقياداته وعلمائه ماضون -بحول الله وقوته- في طريق التطوير والتجديد والتميز والريادة، وكلنا أمل وتفاؤل أن تتحقق الرؤية، وتصل كليات طب الأزهر إلى الريادة محليا وإقليميا بتحقيق التميز في التعليم الطبي والبحث العلمي وخدمة جميع أطياف المجتمع.

ووجه وكيل الأزهر تهنئته وتحيته للخريجين والخريجات، قائلا لهم: «إنكم تجمعون بين الحسنين: الانتساب للأزهر الشريف بما يمثله من قيمة دينية وروحية وأخلاقية، باعتباره الهيئة الإسلامية الكبرى المنوط بها ذلك، والانتساب لمهنة عظيمة ذات شرف، تشكلون فيها على اختلاف تخصصاتكم حجر أساس في المنظومة الصحية لوطننا الحبيب مصر» متابعا: «أنا على يقين أنكم قادرون - بوعيكم الديني وحسكم العلمي على إدراك التحديات والمخاطر التي تحيط بوطننا وتحاك لنا، وتقف حجر عثرة في طريق تقدم هذا الوطن، وهذه التحديات تفرض علينا جميعا أن نقوم بواجبنا، وأن نتحمل الأمانة، وأن نكون صورة مشرقة ومشرفة للإسلام والمسلمين بطريق عملي، ولا أفضل ولا أقدر على نقل تلك الصورة منكم أطباء وطبيبات الأزهر الشريف».

وبين وكيل الأزهر، أن تحضر الإنسان وتقدمه مرتبط بالأخلاق، ولذلك عنيت الأديان والحضارات بها عناية بالغة منذ فجر الحضارات الأولى، وكان عماد الإسلام هذه المنظومة الأخلاقية التي تنقل الإنسان من الفوضى والعبثية إلى النظام والترقي، مؤكدا أننا ما أحوجنا إلى تلك الأخلاق والآداب والحدود التي يعمل الطبيب في إطارها، وضوابط العلاقة بين الطبيب والمريض، وما يجوز فيها وما لا يجوز.

وفي ختام كلمته، قال وكيل الأزهر: «نحن أمام حفل نجني فيه ثمرة التعب والسهر والأمال، وأثق تماما أن أبنائي الخريجين والخريجات وآباءهم وأمهاتهم لتمتلى قلوبهم اليوم فرحا وسعادة، ولكني أدعوكم إلى مزيد من الطموح والعمل والجد، وأوصيكم ألا تتوقف أحلامكم عند شهادة التخرج، وإنما أريدكم جميعا أن ترفعوا راية الأزهر فتكونوا إضافة جديدة في عالم الطب الأزهري»، وأن تسعوا للحصول على شهادة من الله - تعالى - بخدمة الناس ونفعهم، فتكونوا من خير الناس، مصداقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير الناس أنفعهم للناس»، كما أريدكم أن تحرصوا إلى جانب ذلك على دعوة الناس إلى الله تعالى، وتبثوا في قلوبهم الأمل والرجاء والتعاون».

مقالات مشابهة

  • اعرف حالات تمكين الزوجة منفردة من مسكن الحضانة منفردة
  • أوبر ترفع دعوى ابتزاز بتهمة الاحتيال التأميني
  • وكيل الأزهر للأطباء الجدد: اسعوا للحصول على شهادة من الله بخدمة الناس ونفعهم
  • مصر.. تنهي حياة رضيعها بطريقة وحشية بسبب "كراهية الإنجاب"
  • غرقته في البانيو.. القصة الكاملة لأم انهت حياة طفلها في المنوفية
  • نابولي يقدم عرض إعارة رسميًا لـ الأهلي للحصول على ماكسيمان
  • الأردن..انطلاق أول رحلة جوية إلى دمشق بعد 13 عاماً من التوقف
  • معلومات مهمة عن الجدرى .. الأعراض وفترة الحضانة والتشخيص
  • لمعان وتقوية.. فوائد قشر الموز للشعر
  • خطوات بسيطة للحصول على "فيش وتشبيه"