طرق فعالة للوقاية من لدغات النحل
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – يمتلك النحل إبرة في نهاية جسده تساعده على اللسع وحقن السم في جلد الإنسان، وتسبب لسعة النحلة ألماً شديداً وتورماً واحمراراً في مكان اللسعة.
عند اللسع، تفقد النحلة إبرتها وبذلك تفقد قدرتها على اللسع مجدداً، أي أن النحلة لن تقوم بسلعك أكثر مرة، وذلك بخلاف الدبور الذي لا يفقد إبرته. يمكن التعامل مع معظم حالات قرصة النحلة بتقديم الإسعافات الأولية في المنزل، باستثناء بعض حالات الحساسية الشديدة والتي تتطلب الذهاب إلى الطوارئ في أسرع وقت.
1- قم بإزالة إبرة النحلة من الجلد عن طريق كشطها باستخدام بطاقة ائتمانية أو ما يشابها. يفضل القيام بهذه الخطوة بأسرع وقت، فمع بقاء الإبرة داخل الجلد يزداد انتشار سم النحلة والأعراض الناجمة عنه.
2 – ابتعد عن المكان بعد إزالة الإبرة، فمع أن النحل لا يستطيع اللسع مرة أخرى، إلا أنه قد يطلق روائح تجذب النحل الآخر إلى المنطقة.
3- اغسل مكان اللسعة بالماء والصابون.
4- ضع كمادة من الثلج على مكان اللسعة، مع الحرص على عدم وضع الثلج مباشرة فوق الجلد. يساعد الثلج على تخفيف التورم والتقليل من انتشار سم النحلة الذي يسبب الألم.
5- تجنب حك منطقة اللسعة كي لا تفاقم من التورم والاحمرار.
6- قم بالتوجه إلى الطوارىء لأخذ جرعة معززة من لقاح الكزاز إذا لم تقم بأخذه خلال السنين العشر السابقة.
7- قم بالتوجه للطوارئ في حال التعرض لعدد كبير من اللسعات (حوالي 10) في المرة الواحدة.
كيف يمكن الوقاية من قرصة النحلة؟1 – قم بارتداء معدات الوقاية المناسبة عند التواجد قرب أعشاش النحل أو التعامل معها.
2- تجنب المشي حافي القدمين في الخارج.
3- لا تقترب أبداً من أعشاش النحل أو الدبابير، وتجنب محاولة قتل النحل أو صفعه.
4- قم بتغطية طعامك عند التنزه خارجاً.
5- تجنب الشرب من علب العصير أو المشروبات الغازية المفتوحة، حيث قد يتواجد النحل داخلها.
6- تجنب التواجد قرب النباتات، أو الأشجار، أو الزهور التي يكثر النحل حولها.
7- تجنب استخدام العطور أو مستحضرات الجسم المعطرة عند الذهاب للتنزه في الخارج.
8- تجنب ارتداء الألوان الزاهية أو الأقمشة الخشنة عند التواجد في الخارج.
9- في حال العثور على عش دبابير أو نحل بالقرب، قم بالابتعاد ببطء وتجنب الحركة الكثيرة.
10 – في حال التعرض لصدمة حساسية سابقة للسعة النحل، قم بحمل قلم الإيبنفرين “إيبي-بين” معك أينما ذهبت، واستخدمه وفقاً للإرشادات عند التعرض للسعة النحل مرة أخرى.
الطبي
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الوحدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف..طرق فعالة لتجنبها
الخرف والوحدة.. كشف بحث حديث عن عامل جديد قد يسهم في الإصابة بالخرف، وهو الشعور بالوحدة، فالخرف، المعروف بأنه حالة مرضية مرتبطة بالدماغ وأحد أمراض الذاكرة والمؤثر على الوظائف الإدراكية، والذي أصبح شائعًا بين كبار السن، أوضحت الدراسة الجديدة، وجود علاقة بينه وبين العامل النفسي والعزلة الاجتماعية والوحدة.
الوحدة وعلاقتها بالخرفووفق لموقع "Jagran"، كثيرًا ما نسمع أن الوحدة تجعلنا مجوفين من الداخل، والوحدة لا تعني العيش وحيدا، ولكن هي تلك الحالة عندما نحتاج إلى رفقة شخص ما ولا يتم تلبية تلك الحاجة على المستوى العاطفي، وهذا له تأثير سلبي للغاية على صحتنا النفسية، وهو ما يجب أن تكون على دراية به، وهناك دراسة حديثة تلقي الضوء على عواقبه الأكثر خطورة.
وتقول هذه الدراسة المنشورة في مجلة Nature Mental Health أن بسبب الوحدة، يزداد خطر الإصابة بالخرف بنسبة 31 %، ووفقا لهذه الدراسة، فإن الشعور بالوحدة لا يقل خطورة عن عوامل الخطر الأخرى المسببة للخرف، ولذلك فإن الشعور بالوحدة يمكن أن يسبب ضررا عميقا للدماغ.
ما هو الخرف
الخرف هو حالة تتدهور فيها خلايا الدماغ، مما يؤدي إلى انخفاض الذاكرة والتفكير وقدرات اتخاذ القرار، وتلعب العديد من العوامل دورًا في تطور الخرف، بما في ذلك العمر والوراثة ونمط الحياة، وفي الآونة الأخيرة، حدد الباحثون الشعور بالوحدة كأحد عوامل خطر الإصابة بالخرف.
تأثير الوحدة الضار على صحة الدماغ
نشاط الدماغ.. يلعب التواصل الاجتماعي دوراً مهماً في الحفاظ على نشاط الدماغ، وعندما نتفاعل مع الآخرين، تتشكل روابط جديدة في أدمغتنا وتتقوى الروابط القديمة. وفي حالة الوحدة، ينخفض نشاط الدماغ هذا، مما يزيد من خطر تدهور خلايا الدماغ.
الإجهاد والوحدة.. تعتبر الوحدة هي سبب مهم للتوتر، والإجهاد المزمن الذي يمكن أن يلحق الضرر بالدماغ ويعزز تطور الخرف.
الصحة البدنية.. الأشخاص الوحيدون في كثير من الأحيان لا يعتنون بأنفسهم بشكل صحيح، إنهم لا يمارسون الرياضة بانتظام، ولا يتبعون نظامًا غذائيًا صحيًا، كما أنهم معرضون لخطر عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم بسبب الوحدة، وكل هذه العوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالخرف.
طرق تجنب الشعور بالوحدة
إذا كنت تشعر أنك تعاني من الوحدة، فعليك استشارة الطبيب المختص لفهم مدى تطور حالتك النفسية، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تساعد بعض النصائح أيضًا في إزالة الشعور بالوحدة منها..
تعزيز العلاقات الاجتماعية..ابق على اتصال منتظم مع العائلة والأصدقاء والأشخاص في مجتمعك.
التعرف على أشخاص جدد..انضم إلى المجموعات للقاء أشخاص جدد أو تطوير هواية جديدة.
التطوع..مساعدة الآخرين لن تساعدك على الخروج من الوحدة فحسب، بل ستجعلك تشعر بالتحسن أيضًا.
كن نشيطا..ممارسة الرياضة بانتظام لن تحسن صحتك البدنية فحسب، بل ستحسن حالتك المزاجية أيضًا.
المشاركة في الأنشطة الاجتماعية..المشاركة في أندية المجتمع أو المنظمات أو المناسبات المحلية.
القراءة..تعد قراءة الكتب أو الصحف أو المقالات عبر الإنترنت طريقة جيدة لإبقاء عقلك نشطًا.
تناول طعامًا صحيًا..الطعام المغذي الصحي مهم جدًا لصحة دماغك.
احصل على قسط كافٍ من النوم..الحصول على قسط كافٍ من النوم سيقلل من التوتر ويحافظ على صحة عقلك.