397 جنيها إيرادات فيلم «مندوب مبيعات» أمس.. مهدد بالسحب من دور العرض
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
حقق فيلم «مندوب مبيعات» إيرادات ضعيفة خلال دور العرض، ومن المقرر سحبه من السينمات، بعد تحقيقه 397 جنيها فقط أمس.
وقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي لـ«الوطن»، إن فيلم «مندوب مبيعات» حقق أمس 397 جنيها فقط، وتذيل قائمة الإيراد اليومي ليوم الأربعاء أمس
أحداث فيلم مندوب مبيعاتأحداث فيلم مندوب مبيعات تعتمد على إطار كوميدي تشويقي، والفيلم تم تصويره بالكامل في إمارة دبي على ثلاثة مراحل بدءً من سبتمبر 2022 إلى مارس ومايو 2023.
وتدور أحداث الفيلم حول مشكلات زوجية تدفع «بيومي وسيد»، للسفر وانتحال صفة «مندوب مبيعات» في شركة «سعيد»، الذي يدخل في صراع مع فريدة وشركتها للحصول على حبها والارتباط بها، فيكونا سببا في تعقيد الأمر بينهما بشكل يعيق تحقيق طموحات سعيد.
أبطال فيلم مندوب مبيعاتفيلم مندوب مبيعات يضم عددا كبيرا من نجوم الفن؛ أبرزهم بيومي فؤاد، آيتن عامر، إسلام إبراهيم، أحمد فتحي، يسرا المسعودي، إيمان يوسف، هبة عبد العزيز، أيمن قنديل، لمياء كرم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم مندوب مبيعات مندوب مبيعات بيومي فؤاد أيتن عامر أحمد فتحي مندوب مبيعات فیلم مندوب مبیعات
إقرأ أيضاً:
«كتاب الأمنيات».. عزف على وتر الخيال
محمد عبدالسميع (الشارقة)
أخبار ذات صلة بعثة العمرة الرسمية لـ«إسلامية دبي» تعود إلى أرض الوطن قمة المليار متابع تعلن عن 10 مرشحينقدمت فرقة مسرح دبي الأهلي مساء أمس الأول، مسرحية «كتاب الأمنيات»، ضمن عروض مهرجان الإمارات لمسرح الطفل في دورته الثامنة عشرة 2024، وهي من تأليف الكاتب الليبي معتز بن حميد، وإخراج الفنان سالم التميمي، وتمثيل كل من الفنانين: عبدالله صنقور، عبدالعزيز حبيب، حمدي حجيرة، مارسيل، ليان المحلاوي، ومريم خال، رانيا عيزوقي وآخرون.
تدور حكاية العرض، حول مجموعة من الأطفال، يجتمعون في منزل الطفلة ياسمينة، من خلال حفلة متخيلة من قبلهم كلعبة يمارسونها بينهم في الأوقات التي يتلاقون فيها، حيث تبدأ الحفلة بلعبة من ألعاب الخيال، لتنتهي بعد ذلك بأحداث عجيبة وغريبة، حينما يقترح عليهم أحد الأطفال لعب لعبة العودة بالزمن، والتي تتحول من لعبة متخيلة إلى واقع حقيقي، تنقلهم إلى عصور وأماكن غريبة يجدون أنفسهم عالقين فيها وغير قادرين على الخروج والعودة إلى عصرهم ومنازلهم. وتستمر أحداث المسرحية حتى تصل إلى نهايتها بعودة الأطفال إلى واقعهم بعد دروس عدة تعلموها من خلال رحلة مزجت بين الخيال والواقع.
ساهم العرض في رسائله الموجهة للطفل، في تكريس قيم المعرفة، وأهمية الخيال في بناء إدراك الطفل ووعيه.
حالة تواصل
خلق العرض حالة من التواصل الجيد مع الجمهور، من خلال الحكاية التي لامست مخيلة الطفل، والتفاعل معها، وكذلك من خلال الحلول الإخراجية التي اعتمدها المخرج والتي ارتكزت على الممثل، وعلى الإضاءة التي لعبت دوراً كبيراً في إيصال رسائل العرض إلى المتلقي الصغير، كذلك ساهم الديكور في بناء مشاهد محببة للأطفال، حيث استند العرض في ذلك على التكثيف والاختزال، والذي ظهر جلياً على مستوى الماكياج والأزياء وحتى الموسيقى والمؤثرات الصوتية التي لم تكن مجرد شكلاً جمالياً، بل كانت أجزاء متممة للعرض.