لفتة رائعة من مارسيلو في البرازيل
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يحاول لاعب ريال مدريد السابق، مارسيلو، استغلال فترة التوقف الدولي بأفضل طريقة ممكنة.
ويتواجد اللاعب صاحب الـ٣٥ عامًا رفقة فلومينينسي الذي يمتلك عقدًا معه حتى يونيو ٢٠٢٤.
كما أنه مستفيدًا من استراحة المنتخب والتعافي من الإصابة، قرر مارسيلو الذهاب للتدريب في زيريم وهو المركز الرياضي الذي يتدرب فيه فريق فلومينينسي تحت 16 عامًا وتحت 17 عامًا.
وقد بدأ مارسيلو مسيرته الكروية هناك منذ 19 عامًا، وذلك بعد أن ترك كرة الصالات.
وقاد قام مارسيلو بالتدريب مع الشباب الصغار وألقى التحية على موظفي النادي الموجودين.
وقال في تصريحاته حول ذلك:"عندما بدأت هنا كنت فتى مليئًا بالأحلام، ولحسن الحظ تمكنت من تحقيقها. أشعر بالشباب مرة أخرى."
من جانبه، أوضح جوز سنترال:‘‘وجوه الأولاد عندما يرونه في التدريب تثير الإعجاب التام. لا شيء مثل العودة إلى الأصول‘‘.
وكان مارسيلو قد غادر ريال مدريد في صيف ٢٠٢٢ لكي ينضم لصفوف أولمبياكوس اليوناني ومنه عاد من جديد للدوري البرازيلي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريال مدريد البرازيل مارسيلو منتخب البرازيل
إقرأ أيضاً:
حكم نهائي كأس الملك يبكي بسبب قناة ريال مدريد
ندد ريكاردو دي بورغوس بينغويتسيا حكم نهائي مسابقة كأس ملك إسبانيا لكرة القدم، الجمعة، باكيًا بالضغوط التي يواجهها من تلفزيون ريال مدريد هذا الموسم وعواقبها على عائلاته.
ويواجه ريال غريمه برشلونة، السبت، في نهائي الكأس في إشبيلية، وقد بثت قناة النادي الملكي التلفزيونية، هذا الأسبوع، فيديو يهاجم الحكم، وهو ما فعلته سابقًا مع عدد من الحكام هذا الموسم.
كما نشر «لوس بلانكوس» رسالة مفتوحة في فبراير (شباط) زعم فيها أن التحكيم الإسباني «مُزوّر» و«فاقد للمصداقية».
قال الحكم دي بورغوس بينغويتسيا (39 عامًا)، في مؤتمر صحافي عقده عشية المواجهة النارية المنتظرة: «عندما يذهب طفلك إلى المدرسة ويجد أطفالًا يقولون له إن والده (لص) ويعود إلى المنزل وهو يبكي، فهذا أمر مريع».
نجم ريال مدريد عن مواجهة برشلونة: سنموت لكن لن نخسر غياب ليفاندوفسكي.. قائمة برشلونة لمواجهة ريال مدريد في كلاسيكو كأس الملكوأضاف بعدما خانته مشاعره: «ما أفعله هو تثقيف ابني، ليقول إن والده صادق، بل صادق قبل كل شيء، وأنه قد يخطئ، كأي رياضي».
وتابع وهو يسمح دموعه: «هذا أمر مريع... لكن يوم مغادرتي (وظيفتي)، أريد أن يفخر نجلي بوالده، وبمهنته التحكيمية، فقد غرست فينا قيمًا كثيرة».