وزير الإعلام الكويتي السابق سامي النصف: العراق المستفيد الأول من اتفاقية خور عبد الله
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال وزير الإعلام الكويتي سابقًا سامي النصف، إن العراق المستفيد الأول من اتفاقية خور عبد الله بين البلدين.
وأوضح النصف، في مداخلة مع قناة العربية، أن الكويت ليست طرفا في أزمة العراق الداخلية، وربما على الحكومة العراقية استحقاقات يجب القيام بها في الداخل.
وكانت المحكمة الاتحادية العليا في العراق، قررت عدم دستورية اتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في "خور عبد الله" بين العراق والكويت.
واتفاقية خور عبد الله هي اتفاقية دولية حدوديّة بين العراق والكويت تم توقيعها بين حكومتي البلدين عام 2012، وتنص على أن الغرض منها التعاون في تنظيم الملاحة والمحافظة على البيئة البحرية في الممر الملاحي في خور عبد الله.
وزير الإعلام الكويتي سابقا سامي النصف: #العراق المستفيد الأول من اتفاقية خور عبد الله.. و #الكويت ليست طرفا في أزمته الداخلية#العربية pic.twitter.com/bIM0Rikgjw
— العربية (@AlArabiya) September 7, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العراق الكويت اتفاقية خور عبد الله اتفاقیة خور عبد الله
إقرأ أيضاً:
الشرع يتسلم دعوة رسمية من العراق لحضور القمة العربية ببغداد
تسلم الرئيس السوري أحمد الشرع، دعوة رسمية من العراق، لحضور قمة القادة العرب في بغداد يوم 17 أيار/مايو المقبل.
وقال وزير الثقافة والسياحة والآثار العراقي أحمد فكاك البدراني لوكالة الأنباء العراقية الرسمية (واع): "بناء على تكليف من رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، سلمنا دعوة للرئيس السوري أحمد الشرع".
وأوضح أن الدعوة خاصة بـ"حضور القمة العربية في 17 من الشهر القادم ببغدد"، مشيرا إلى أن "القمة العربية ستناقش التحديات التي تواجه الأمة العربية".
وفي حال مشاركته، ستكون قمة بغداد أول قمة عربية "عادية" يحضرها الشرع، إذ شارك في قمة عربية "طارئة" بشأن فلسطين بالقاهرة في 4 آذار/مارس الماضي.
وأفاد البدراني بأنه "التقى على هامش زيارته إلى دمشق وزير الثقافة السوري، وتم تناول تعزيز التعاون الثقافي في كلا البلدين" الجارين.
فيما قال وزير الثقافة السوري محمد ياسين إن "العراق وسوريا يرتبطان بحضارة عمرها آلاف السنين وإخوة بالتراب الواحد، ولن تفرقنا الحدود الاصطناعية، ونحن شعب واحد يشترك بالعديد من الصفات".
وتابع: "منفتحون على التعامل والتعاون والاشتراك مع العراق في مختلف المجالات ونذهب باتجاه الحياه الثقافية التشاركية".
وتتجهز بغداد لاستضافة القمة في ظل ملفات عربية ملحة، في مقدمتها الإبادة الجماعة المستمرة بحق الشعب الفلسطيني للشهر التاسع عشر.