وصف الناقد الفني طارق الشناوي، فيلم «أولاد حريم كريم»، أنه من أسوأ الأعمال الفنية التي قدمت، وذلك في تصريحات له مع برنامج «et بالعربي».

هجوم مصطفى قمر على طارق الشناوي

ورد الفنان مصطفى قمر، على وصف طارق الشناوي، لفيلمه وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، قائلا: « هو أنا مش طلبت منك تبعد عني أصلًا وماتتكلمش عني علشان ماتتهزأش طيب أنت اللي جيبته لنفسك عموما ياللي اسمك طارق أنت كاتب كلام اهبل يدل للمرة المليون أنك ماشفتش الفيلم وعموما اللي حيرد عليك جمهور السينما الحقيقي اللي دخل الفيلم اللي مالوش دعوة بالنفاق أو مصلحة أي فيلم تاني (فكرني كده شغلتك ايه….

؟…. هي من أربع حروف بيتهيألي».

فيلم أولاد حريم كريم

يضم الفيلم في بطولته، نجوم الجزء الأول وأبرزهم، مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، بالإضافة لأبطال الجزء الثاني وهم: عمرو عبد الجليل وبشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب، منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، هنا داود، يوسف عمر، كريم كريم"، وتأليف زينب عزيز وإخراج على إدريس.

اولاد حريم كريمتفاصيل فيلم أولاد حريم كريم

تدور أحداث فيلم أولاد حريم كريم حول عدد من التطورات بعد 18 عامًا من تقديم الجزء الأول من العمل، لتنشأ علاقة حب بين كريم حسين وآيلا "تيام مصطفى قمر ورنا رئيس"، وعندما يتقدم للزواج منها يكتشف والدها كريم الحسيني "مصطفى قمر" أنه ابن زميلته وحبيبته السابقة مها "داليا البحيري"، ثم يستعيدان علاقة الصداقة القديمة مع صديقتيهما (هالة) و(دينا) وسط أجواء من الكوميديا.

اقرأ أيضاًبشرى تكشف عن موعد عرض أولاد حريم كريم «فيديو»

اقترب من 2 مليون جنيه.. إيرادات فيلم «أولاد حريم كريم» بدور العرض

موعد العرض الخاص لفيلم أولاد حريم كريم «صور»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ابطال فيلم اولاد حريم كريم احداث فيلم اولاد حريم كريم الناقد الفني طارق الشناوي طارق الشناوي فيلم اولاد حريم كريم مصطفى قمر فیلم أولاد حریم کریم مصطفى قمر

إقرأ أيضاً:

رمضان كريم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهر رمضان له عبق خاص يميزه عن كل شهور السنة، يكفى أنه الشهر الذى أُنزِلَ فيه القرآن، والمسلمون يحتفون فى كل بقاع الدنيا بقدوم هذا الشهر احتفاءً كبيرًا، غير أن احتفاء المصريين واحتفالهم به يتخذ أشكالًا عجيبة وغريبة، سر غرابتها أنها تنطوي على تناقضات ومفارقات فجة، منها على سبيل الدلالة لا الحصر أن غالبية المصريين يتأهبون لاستقبال الشهر بتوفير ما لذ وطاب من المأكولات والمشروبات وبكميات كبيرة ترهق البطن والجيب معًا، رغم أن جوهر فريضة الصوم يتمثل فى العزوف عن شهوات النفس والبطن والغريزة.

يسلك المصريون المسلمون وكأنهم مقبلون على شهر «إفطار»، وليس شهر «صيام». أليس فى ذلك دلالة على أننا فى سلوكنا الدينى نغفل، بل نهمل الجوهر ونتمسك بالمظهر؟ وفقًا لما يحدث على أرض الواقع يمكننا أن نطلق على شهر رمضان «شهر المسلسلات» وليس «شهر العبادات» بسبب التفاف الناس حول التليفزيونات لمتابعة المسلسلات التليفزيونية الحافلة بالمشاهد الفاضحة والألفاظ والمصطلحات الشعبية القبيحة التي تتعارض مع أبسط القيم الأخلاقية والدينية التي يدعو إليها هذا الشهر الفضيل. هذا من ناحية، ومن ناحية أخري لو أن الملايين – بل المليارات – من الجنيهات التي أُنفقت على هذه المسلسلات؛ لو أنها أُنفقت على المستشفيات التي يلجأ القائمون عليها إلى التسول – عبر شاشات التليفزيونات - طوال شهر رمضان؛ لو أن هذه المبالغ الطائلة من المال صُرِفَت على كافة المستشفيات المصرية؛ لصارت فى وضع صحي عظيم. 

اللافت للنظر، خلال نهار أي يوم من أيام رمضان، أن الواحد منا حين يصدر عنه ما ينم عن نفاد الصبر، نقول لبعضنا البعض: «معلهش.. أصله صايم!!»، وكأن الصيام يعطى رخصًة للمرء بارتكاب الأخطاء، فى حين أن الصيام يرقى بالنفس ويتسامى بها، فلا يصدر عن صاحبها إلا كل خير، أما نفاد الصبر وسرعة الغضب بحجة «أننى صائم»، فهى سلوكيات تتناقض تناقضًا تامًا مع الغاية الحقيقية لهذه الفريضة. 

مشهد عجيب وغريب، ومؤسف فى الآن نفسه، نلاحظه جميعًا فى شهر رمضان خلال اللحظات التى تسبق أذان المغرب، نشاهد انطلاق السيارات فى شوارعنا بطريقة جنونية، الكل يسابق الزمن حتى لا يفوته الطعام حين يؤذن المؤذن، فى حين أن هذا المهرول قد فاته أن الهدف من الصيام هو الإحساس بألم الجوع الذي يعايشه الفقراء والمساكين طويلًا.

مشهد آخر نادرًا ما نراه في غير شهر رمضان، ونعنى به ازدحام المساجد بالمصلين حتى أن بعض الشوارع قد تُغلق بسبب كثافة عدد المصلين داخل المسجد، واضطرار عدد كبير منهم للجوء إلى الصلاة فى بحر الشارع. 

هذا الإقبال المكثف لا نجده سوى فى رمضان، وكأن المعبود موجود فى هذا الشهر فحسب، وهذا فى ظنى تفكير أخرق، ينم عن عقلية سطحية، صاحبها «متدين موسمي» يتعبد موسميًا، إذا حل شهر رمضان صام وصلى، وإذا انقضى الشهر فلا صلاة ولا صيام!!

هل هكذا يكون التدين الحق؟ إنه تدين ظاهري، يتمسك صاحبه بالقشور، ويترك اللباب. إن كثيرًا مما نعانى منه مصدره التدين الظاهرى الذى يصل إلى حد الزيف. 

حكى لى أحد الأشخاص أنه كان يرافق امرأة، وحدث أثناء زناه بها أن سمعت صوت الأذان فطلبت منه بحدة وصرامة أن يتوقفا حتى انتهاء الأذان ثم يكملا ما كانا يمارسانه. 

انتبهت تلك السيدة لصوت الأذان، ولم تنتبه إلى كونها تمارس الفحشاء. تناقض فج فى السلوك ينبنى على تدين زائف لم يصل إلى شغاف القلب، ولم يمسس جوهر الروح!!.

أستاذ المنطق وفلسفة العلوم بآداب عين شمس

 

مقالات مشابهة

  • طارق الشناوي: أشغال شقة جدا تفوق بفارق شاسع عن أقرب منافسيه في الكوميديا.. خاص
  • هل أخطأ طارق الشناوي في انتقاد نجلاء بدر؟.. الفنانة ترد بحسم |فيديو
  • من تغيير أسماء المطربين إلى ساحات المحاكم.. أزمة طارق الشناوي وهاني شاكر |تفاصيل
  • ليس عن قناعة شخصية .. طارق الشناوي يكشف كواليس أداء إلهام شاهين |فيديو
  • حكيم باشا الحلقة 15.. مصطفى شعبان يصدم أولاد عمه
  • قالي أنتِ مش نجمة شباك.. نجلاء بدر: انتقاد طارق الشناوي ليا كان موضة
  • أخبار التوك شو| رحمة أحمد تكشف تفاصيل طلاقها وشخصية مربوحة.. قولي اللي تقوليه الكلام مش بفلوس.. نجلاء بدر ترد على مي عمر
  • مسلسل شهادة معاملة أطفال الحلقة 15 .. أولاد عبد الرحيم غلاب يخططون للإنتقام من محمد هنيدي
  • رمضان كريم
  • اعتماد أحوزة عمرانية بمركز أرمنت حتى فبراير 2025 في الأقصر