أين يوجد كود السداد الإلكتروني لكارت الكهرباء وطرق السداد؟.. 5 خطوات سريعة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أتاحت الشركة القابضة للكهرباء، طريقة دفع فاتورة الكهرباء بالفيزا، من خلال 12 محفظة بنكية، وهي «بنك مصر- البنك الأهلى- بنك الإسكندرية- بنك بلوم - بنك CIB - بنك كريدى اجريكول - بنك أبوظبى الامارتى - بنك الإسكان والتعمير - بنك عودة- بنك قناة السويس- بنك QNB - بنك NBK».
وتستعرض «الوطن»، خلال السطور التالية، كود السداد الإلكتروني لكارت الكهرباء، وذلك في إطار الخدمات التي تقدمها للمواطنين.
ويمكن للمشترك سداد فاتورة الكهرباء عبر الموقع الإلكتروني من خلال اتباع الخطوات الآتية:
الخطوة الأولى: لسداد فاتورة الكهرباء بالفيزا، يجب الدخول على موقع الشركة القابضة للكهرباء الإلكتروني من هنا.
الخطوة الثانية: الضغط على خانة «دفع الفاتورة».
الخطوة الثالثة: إدخال رقم الهاتف المحمول الخاص بصاحب عداد الكهرباء.
الخطوة الرابعة: يكتب المشترك بيانات العداد بدقة، ومن بينها كود السداد الإلكتروني المدون على إيصال الكهرباء.
الخطوة الخامسة: الضغط على الدفع بواسطة فوري.
خطوات للاستعلام عن فاتورة الكهرباء1- الدخول للمنصة الموحدة لجميع خدمات الكهرباء والضغط هنا.
2- اختيار أيقونة الاستعلام عن الفواتير.
3- يسجل المشترك الدخول أو إنشاء حساب جديد.
4- إدخال البيانات وتحديد شركة توزيع الكهرباء التابع لها.
5- إدخال رقم كود المنطقة الخاص بالعقار أو الوحدة السكنية.
6- إدخال رقم الحساب الموجود على فاتورة الكهرباء.
7- اختيار أيقونة الاستعلام عن الفواتير.
8- ظهور قيمة الفاتورة المطالب سدادها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء خطوات الاستعلام عن فاتورة الكهرباء فاتورة الکهرباء
إقرأ أيضاً:
«المؤتمر»: التحركات المصرية تدعم الرؤية الفلسطينية وتحقق التوازن الإقليمي
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 مارس القادم تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه المشروعة وتؤكد إصرار القيادة الفلسطينية على إعادة بناء ما دمره الاحتلال، مع ضمان حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
خطوات ضرورية لتحقيق الاستقراروأضاف أستاذ العلوم السياسية أن عناصر الرؤية الفلسطينية التي تشمل تمكين الدولة الفلسطينية من ممارسة سيادتها الكاملة على أراضيها، وإعادة إعمار غزة، وتعزيز الوحدة الوطنية، ومواصلة الإصلاحات الداخلية، هي خطوات ضرورية لتحقيق الاستقرار بالإضافة إلى إدارة المعابر، بالتعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي وفق اتفاق 2005، هي خطوات ضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وتعزيز النظام السياسي الفلسطيني واستمرار دخول المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار، مشيدا بدور مصر في دعم هذه الجهود، سواء من خلال التنسيق مع الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار، أو من خلال دعم المؤسسات الإغاثية التي تقدم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
ولفت إلى أن التحركات السياسية والدبلوماسية التي تقوم بها مصر بالتعاون مع الأشقاء العرب لعقد مؤتمر دولي للسلام برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، بالإضافة إلى عقد القمة العربية المقبلة تؤكد الرغبة في التوصل إلى حل سياسي شامل قائم على قرارات الشرعية الدولية، وتعزيز الدعم العربي للقضية الفلسطينية وترجمة هذا الدعم إلى خطوات عملية تسهم في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.
رفض التهجير القسري للفلسطينيينوأوضح أستاذ العلوم السياسية أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت ولن يتغير برفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية والتأكيد علي حق أبناء الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة بأكملها مشيدا بالمجهود الكبير الذي تقوم به القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الفترة الماضية من إدخال المعدات الثقيلة إلي قطاع غزة للبدء في تنفيذ مخطط إعادة الإعمار ودعم الاستقرار في قطاع غزة من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط.