«هي الفنون».. مهرجان للاحتفاء بشغف السيدات| نيفين قناوي توضح التفاصيل
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قالت الدكتورة نيفين قناوي، مؤسس مهرجان “هي الفنون”، إن هذه هي الدورة الثالثة للمهرجان على التوالي.
وأضافت “قناوي”، خلال مداخلة هاتفية لها في برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر شاشة "الأولى المصرية"، أن المهرجان يهتم بالمرأة المصرية في الفنون بشكل عام في المجالات المختلفة، بالإضافة إلى السينما ووجود عروض للأفلام وورش عمل سينمائية وموسيقية.
وأوضحت أن هذا العام المهرجان سيكون من 28 سبتمبر إلى 1 أكتوبر في الجامعة الأمريكية.
وتابعت: “لدينا فعاليات وورش عمل في المنيا وفي محافظة الإسكندرية، ونقوم بدعوة فرق وفنانات من مختلف أنحاء العالم لتبادل الخبرات، ونقوم بالتعاون مع السفارات المختلفة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السينما
إقرأ أيضاً:
بعد 6 سنوات| كاظم الساهر يعود لمسرح قرطاج.. الموعد والمكان
يواصل القيصر كاظم الساهر سلسلة حفلاته العربية بعد طرح أحدث ألبوماته “مع الحب”، ويجدد لقاءه مع جمهور مهرجان قرطاج في دورته 58.
موعد حفل كاظم الساهر في مهرجان قرطاج 2024يقام حفل كاظم الساهر في الثالث من أغسطس، على مسرح قرطاج الأثري، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإلكتروني.
أطلقت إدارة مهرجان قرطاج الدولي البوستر الرسمي للدورة الـ58، والتي تضم نخبة من نجوم الغناء العربي، وعددًا من العروض الثقافية والتراثية لـ تونس الخضراء.
ومن المقرر أن تقام فعاليات الدورة 58 من مهرجان قرطاج الدولي في الفترة بين 18 يوليو حتى 17 أغسطس من العام الجاري.
الدورة 58 من مهرجان قرطاج الدولي تأتي بمفاجآت فنية غير متوقعة وعودة الفنانة أصالة إلى مسرح المهرجان بعد غياب أكثر من 10 سنوات، ومفاوضات مع القيصر كاظم الساهر والشاب خالد وغيرهم من أبرز نجوم الأغنية العربية.
جاءت الدورة الماضية من مهرجان قرطاج بقائمة من نجوم الفن من مختلف دول العالم، كما الفنان محمد حماقي حفله الأول بحشد جماهيري ضخم لم يشهده المهرجان سابقًا.
يعتبر المهرجان من أهم المهرجانات العربية والأفريقية والعالمية وأعرقها، وتدور فعاليته في المسرح الأثري بقرطاج، الذي أعيد ترميمه في بداية القرن 20، وله طاقة استيعاب لأكثر من 12 ألف شخص، وتم تطويرها بعد ذلك لتشمل 20 ألفًا
نبذة عن تاريخ مسرح قرطاج الأثري ومراحل تأسيس المهرجان العريق
تعود الجذور المتأصلة لهذا المهرجان إلى بدايات القرن 20، عندما اكتشف عالم الآثار الفرنسي "لويس كارتون" صدفةً في 4 مارس 1906، أن صدى الصوت بين أرجاء هذا المسرح له جودة استثنائية لا منقطع النظير، وسرعان مابدأ في التفكير في استغلال تلك الخاصية الاستثنائية لمصلحة تونس.
وكانت الفكرة تدور حول إقامة حفل دوري في هذا المعلم الأثري الضخم، ذو المزايا الصوتية الهائلة التي لاتضايهيها الوسائل التكنولوجية الحديثة، وإبراز ذلك الموقع الأثري بشكل أكبر قبل أن يغزوه الزحف العمراني.
وبالفعل تحقق حلم “لويس كارتون” في 27 مارس 1906، ونُظمت أول احتفال ثقافي في ذلك المسرح إلى جانب عرض مسرحي مزج بين أولاح تمثيلية وغنائية ومعرفية لعلامات قرطاج الأثرية.
وقررت بلدة قرطاج وهيئة السياحة المحلية بعد ذلك بسنوات تنظيم مهرجان صغير يقدم فعالياته على مدار 3 أيام في 1961، بدايةً من تقديم النسخة العربية من مسرحية الذئاب للكاتب الشهير جون بول سارتر، ونجحت تلك التجربة نجاحًا لافتًا، وعليه تكررت لعامين متتاليين مع مد فترة المهرجان إلى 4 أيام، وكان من بين العروض آنذاك التي قدمت على المسرح الأثري بقرطاج مسرحية "كاليغولا" لألبير كامو من تقديم الفنان المسرحي المعروف علي بن عياد.
قرية دير أبو مشعل - استشهاد الطفل غسان زهران