(عدن الغد)خاص:

دعا وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة السابق عبدالرقيب سيف فتح الى الوقوف امام احتجاز الصيادين اليمنيين من قبل إريتريا واتخاذ الإجراءات اللازمة.

وبين فتح أن إريتريا أطلقت سراح 73 صياد بينما لازال لديها أعداد كبيرة من الصيادين اليمنيين المحتجزين، مبينا انها تمارس عليهم أعمال غير قانونية.

وكتب فتح في تغريدة له على حسابه بمنصة "أكس" تويتر سابقا: تكرار حجز وإطلاق السلطات في إريتريا للصيادين اليمنيين أصبح ظاهرة يفترض الوقوف امامها وعمل المعالجات اللازمة لها من قبل السلطات المختصة في الشرعية".

وأضاف " بالامس تم اطلاق 73 صيادا ويقال ان هناك اعداد كبيرة لا يزالون في حالة احتجاز ويتعرضون لأعمال غير قانونية".

وأشار فتح إلى أن "السكوت عن هذه الظاهرة يعتبر مشاركة فيها؟!".

وأفرجت السلطات الإريترية، يوم الثلاثاء الماضي، عن 70 صيادا يمنيا بعد عدة أشهر من اختطافهم بشكل تعسفي في البحر الأحمر.

ويتعرض الصيادون اليمنيون، لمخاطر الاعتقال والاستهداف المباشر من قبل القوات الإريترية في البحر الأحمر بشكل مستمر.

 

 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

عقوبات أوروبية تطال مسؤولين قضائيين وجهتين في إيران.. ما السبب؟

فرض الاتحاد الأوروبي، الاثنين، عقوبات على جهتين إيرانيتين وسبعة أفراد بينهم مسؤولون قضائيين، بسبب احتجاز رعايا من دول التكتل، وهي ممارسة يصفها الأخير بأنها سياسة تتبناها طهران لـ"احتجاز رهائن".

وأقر وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي العقوبات الجديدة على الجهات المستهدفة التي شملت مدير سجن إيفين في العاصمة الإيرانية طهران وعددا من القضاة ومسؤولي إنفاذ القانون.

ووفقا لوكالة "رويترز"، فإن السجن الرئيسي بمدينة شيراز الإيرانية هو أحد الجهتين التي فرض الاتحاد الأوربي عقوبات عليهما.


وخلال السنوات الماضي، اعتقلت السلطات الإيرانية العديد من الأجانب والمواطنين مزدوجي الجنسية. وبحسب دبلوماسيين، فإن من بين المعتقلين نحو 20 شخصا أوروبيا.

وتحتجز إيران اثنين من مواطني فرنسا التي تقود الجهود الرامية إلى زيادة الضغط على طهران بشأن قضية المعتقلين.

والأسبوع الماضي، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في كلمة له أمام مشرعين، إنه "من أجل إطلاق سراحهم، سنكثف الضغوط على النظام الإيراني".


كما دعا الوزير الفرنسي في وقت سابق، مواطني بلاده إلى الامتناع عن السفر إلى إيران من أجل تفادي الاعتقال التعسفي أو الاحتجاز كرهائن، متهما طهران بانتهاك "الحق في الحماية القنصلية".

وتشير تقارير إلى أن الحرس الثوري الإيراني اعتقل خلال السنوات القليلة الماضية عددا من المواطنين مزدوجي الجنسية والأجانب على ذمة تهم تتعلق في معظمها بالتجسس والأمن.

وتوجه جماعات معنية بحقوق الإنسان اتهامات إلى إيران بشأن محاولة انتزاع تنازلات من دول أخرى عن طريق مثل هذه الاعتقالات، فيما تنفي طهران احتجاز سجناء لتحقيق مكاسب دبلوماسية.

مقالات مشابهة

  • مفتي تعز يحذّرُ المرتزِقةَ من الانخراط في قتال اليمنيين المساندين للشعب الفلسطيني
  • وزير الخارجية: ندعم السلطات الأردنية بشكل كامل للحفاظ على أمن واستقرار المملكة
  • بين وهم الإنجازات وواقع المعاناة: الحكومة أمام امتحان المحاسبة السياسية.
  • انحسار مياه البحر في الغردقة يكشف كنوزًا طبيعية.. وتحذيرات بيئية مشددة
  • قرار عاجل بشأن طفلــ.ـة قفزت من أعلى منزلها بأوسيم | تفاصيل
  • متحايلًا على القانون.. إجراء جديد لترامب بهدف احتجاز المهاجرين
  • مجلس الشورى: العدوان الأمريكي يزيد اليمنيين تمسكًا بموقفهم تجاه غزة
  • أبو العينين: الحساب الختامي يكشف كفاءة الدولة في الإنفاق ..تحديات خارجة عن إرادة الحكومة حملتنا أعباء كبيرة
  • عقوبات أوروبية تطال مسؤولين قضائيين وجهتين في إيران.. ما السبب؟
  • آليات احتجاز المتهمين وإجراءات الحكم الغيابي طبقًا لقانون الإجراءات الجنائية