المناطق_ متابعات

حذرت وزارة الصحة من استخدام علاجي اسيتالوبرام وكتافاست بدون إشراف الطبيب.

وقالت عبر حساب الصحة_937 في منصة “إكس”: “لا ينبغي استخدام دواء اسيتالوبرام ودواء كتافاست (ديكلوفيناك البوتاسيوم) بدون إشراف الطبيب المعالج لتحديد مدى الحاجه ومأمونية الاستخدام للحالة الصحية”.

أخبار قد تهمك الصحة: 6 طرق نحو حياة نشطة لكبار السن 2 سبتمبر 2023 - 6:09 صباحًا “الصحة” تطلق مرحلة إبداء الرغبات لمشروعين فرعيين لتجمعات الرياض وجدة ومكة والشرقية 9 أغسطس 2023 - 10:02 صباحًا

فقد يحتوي على بعض المكونات غير النشطة التي يمكن أن تسبب بعض الحساسية الخطيرة أو بعض المشاكل الخطيرة الأخرى.


قبل تناول الدواء، تحدث مع طبيبك إذا كان لديك أي تاريخ طبي مثل: الاضطراب ثنائي القطب أو الاكتئاب، وأمراض الكبد، والنوبات، وقرح الأمعاء، ومشاكل النزيف وانخفاض الصوديوم في الدم.

دواء كتافاست

يستخدم لخفض درجة الحرارة والحد من الآلام، والالتهاب في الحالات الآتية:
آلام الروماتيزم.
التهاب المفاصل.
آلام الحيض.
التهاب العضلات والأوتار.
الصداع بأنواعه.
ألم الأسنان.
الإصابات الرياضية.

موانع وتحذيرات كتافاست

هناك حالات إذا توفرت لدى المريض، يحظر عليه تناول عقار كتافاست دون استشارة الطبيب، وتشمل:
– حساسية اتجاه المادة الفعالة أو أحد مكونات العقار.
– الأمراض التنفسية، مثل الربو.
– حساسية البروتين البقري.
– قبل العمليات الجراحية، خاصة جراحة فتح مجرى جانبي للشريان التاجي.
– قصور حاد في وظائف الكلى والكبد.
ارتفاع ضغط الدم.
– ارتفاع نسبة البوتاسيوم بالدم.
الإصابة بأحد أمراض القلب.
– تناول أدوية تخثر الدم “مضادات الجلطات الدموية”.
– الإصابة بالتقرحات الهضمية، مثل قرح المعدة والقولون التقرحي.
– الإصابة بنزيف في الأمعاء.

 

الآثار الجانبية لكتافاست

– القلب والأوعية الدموية: احتباس السوائل “الوذمة” وارتفاع ضغط الدم.
– الجلد: الحكة 1.4% وطفح جلدي.
– الجهاز الهضمي: ألم في البطن 7%، الإمساك 3.2%، الإسهال 2.3%، عسر الهضم 1.2%، الغثيان من 3 إلى 16.5%، القيء 5.8٪.
– الدم: فقر الدم واضطراب تخثر الدم مع مرور الوقت.
– الكبد: ارتفاع إنزيمات الكبد.
– الجهاز العصبي: الدوخة من 1 إلى 3.5%، الصداع 12.5%، النعاس 2.6٪.
– الأذن: طنين الأذن.
– الكلى: اضطراب بوظائف الكلى.

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الصحة

إقرأ أيضاً:

الطبيب حسام موافي يحذر بعض مرضى السكري من الصيام

أميرة خالد

حذر الطبيب حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني بمصر، من صيام مرضى السكري الذين يعتمدون على الإنسولين، مشددًا على أن امتناعهم عن الطعام لفترات طويلة قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة.

وأوضح الدكتور موافي أن مرضى السكري الذين يتناولون الأقراص العلاجية فقط يمكنهم الصيام، بشرط إجراء تحليل السكر التراكمي قبل رمضان للتأكد من استقرار حالتهم الصحية وعدم تعرضهم لأي مضاعفات خلال فترة الصيام.

وأكد الدكتور أن الحفاظ على صحة المرضى أولوية قصوى، داعيًا مرضى السكري، خاصة الذين يستخدمون الإنسولين، إلى استشارة الطبيب المختص قبل اتخاذ قرار الصيام، لتجنب أي مخاطر قد تهدد حياتهم.

وقد حظرت الأبحاث مرضى الأوعية الدموية والسكر وصيام رمضان ، وتم تقسيم المرضي فيما يخص إمكانية الصيام من عدمه إلي الفئات التالية :
1) فئة عالية الخطورة ( وهذه الفئة تشمل المرضي الذين لا ينصح بصيامهم بتاتاً وذلك لخطورة الصيام علي حياتهم ) وتشمل ، من عانوا من نوبات متكررة للإنخفاض حاد في سكر الدم (هيبوجليسيميا) في غضون ثلاثة شهور قبل رمضان ، وهي نوبات ينخفض فيها مستوي السكر عن 70 مجم/ دل
و المرضي الذين لا يدركون أعراض إنخفاض السكر واللذين يعانون بإستمرار من سوء ضبط سكر الدم ، ومرض السكري من النوع الأول والذين يتناولون سكر قاعدي ” ليفيمير أو لانتوس ” بالإضافة إلي إنسولين قصير المفعول قبل الوجبات مثل آكترابيد أو نوفورابيد أو إبيدرا ، ومن عاني من غيبوبة سكر “إنخفاضاً أو إرتفاعاً ” في الشهور الثلاثة الآخيرة ، والمرض الشديد الوطأة مثل هبوط القلب أو الغسيل الكلوي المزمن
، ومرضي يقومون بعمل مجهود بدني شديد كالعمل الشاق وخصوصاً في الآجواء الحارة ، والسيدات أثناء فترة الحــــمل
وثانياً ، فئة مرتفعة الخطورة ( الأفضل عدم صيامهم وذلك لخطورة الصيام علي تدهور حالتهم الصحية ) وتشمل : الإرتفاع البسيط في سكر الدم ( متوسط السكر في الدم 150-300 مجم/ ديسيليتر) أو إختبار السكر التراكمي ” الهيموجلوبين السكري ” 7,5 – 9,0 %) ، مرضي القصور الكلوي ” زيادة نسبة الكرياتنين عن الطبيعي ” ، مرضي المضاعفات المتقدمة في الأوعية الدموية الكبيرة مثل الجلطات الطرفية أو تاريخ مرضي للإصابة بالجلطة الدماغية وخصوصاً الحديثة ، والمريض الذي يقيم بمفرده ويعالج بالإنسولين أو مركبات السلفونيل يوريا ” مثل آماريل – دياميكرون – جلوكوفانس” ، تقدم العمر والشيخوخة مع إعتلال الصحة والمرضي الذين يعانون من أمراض أو يتناولون أدوية قد تؤثر علي القوي العقلية .
وثالثاً ، مخاطر معتدلة ” يمكن صيامهم مع المتابعة” وهم مرضي السكر من النوع الثاني المنضبطين والمعتمدين علي أدوية من مجموعات مدرات إفراز الإنسولين قصيرة المفعول (ريباجلينيد – نيتاجلينيد )
ورابعاً ، مخاطر منخفضة ، ويمكن صيامهم والصيام سيكون مفيداً لهم صحياً .

اقرأ أيضا:

نصائح مهمة وضرورية لمرضى الضغط والسكري

 

مقالات مشابهة

  • لماذا يجب تناول البطاطا من دون ملح؟
  • *السمنة.. خطر صحي عالمي وتحديات متزايدة*
  • تحذير خطير.. تجنب تناول هذا الطعام في السحور لهذه الأسباب
  • ما حكم صيام المريض رغم تحذير الطبيب؟.. مجلس الإفتاء يجيب
  • 5 أضرار تصيب جسمك عند تناول القطايف في رمضان.. وهذه الطريق المثلى لتحضيرها
  • الطبيب حسام موافي يحذر بعض مرضى السكري من الصيام
  • تحذير عاجل من حسام موافي لمرضى السكري بشأن الصيام
  • تحذير جديد من انتشار ظاهرة “لسان التدخين الإلكتروني”
  • تحذير من “القاتل رقم 1”!
  • عاجل| «الصحة» تُعلن بدء استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الكشف المبكر عن الأورام