ضابط استطلاع روسي: الجيش الأوكراني يحشد قوات كبيرة قرب أرتيوموفسك
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال ضابط استطلاع في اللواء رقم 200 التابع لأسطول الشمال الروسي، والذي يعمل ضمن مجموعة القوات الجنوبية، إنه تم رصد حشد قوات أوكرانية كبيرة في المناطق القريبة من أرتيوموفسك.
وأضاف الضابط: "نحن الآن نشاهد بواسطة الدرونات الجوية مواقع القوات الأوكرانية، في منطقة بحيرة بيرخوفسكي (بجمهورية دونيتسك). هناك بالقرب من قرية بوغدانوفكا تم حشد قوة أوكرانية كبيرة.
ووفقا له، يتم تعزيز القوات الأوكرانية المتواجدة على خطوط التماس في تلك المنطقة، بكميات كبيرة من الذخيرة.
وشدد الضابط على أن، اللواء رقم 200 التابع للأسطول الروسي، يسيطر بشكل كامل على منطقة خزان بيرخوفسكي المائي والمداخل المؤدية إليه.
يوم أمس الأربعاء أفادت وزارة الدفاع الروسية، بأن القوات الأوكرانية فقدت ما يقرب من 300 عسكري في يوم واحد خلال محاولات فاشلة للهجوم في اتجاه دونيتسك.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أرتيوموفسك الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.