#سواليف

يخضع موظف في وزارة الصحة للمحاكمة في محكمة صلح عمان بتهمة أنه تقاضى رواتب وعلاوات منذ 11 عاما وهو جالس بمنزله

وكشفت الصدفة غياب هذا الموظف المتهم، حيث بدأت التحقيقات في الوزارة ليتم اكتشاف كافة خيوط هذه القضية وحيثياتها وتحويلها لهيئة النزاهة والفساد ثم تحويلها لمحكمة جنح الفساد.

وفي التفاصيل، فإن الموظف المتهم كان يعمل موظفا اداريا في مستشفى التوتنجي لغاية 2012 وبعد ذلك صدر قرار بنقله الى مستشفى البشير.

مقالات ذات صلة ضبط حدث يقود “تريلا” على طريق الموقر 2023/09/07

كتاب النقل لم يصل مستشفى البشير أو أنه وصل ولم يؤخذ به إجراء حيث بقي الموظف المتهم في منزله وراتبه يحول كل نهاية شهر مع كافة العلاوات والحوافز وهو جالس في منزله.

والآن القضية منظورة لدى محكمة صلح جزاء عمان المتخصصة بجنح الفساد، حيث بينت المصادر أن قيم المبالغ المالية التي تقاضاها المتهم تصل إلى 44 ألف دينار من رواتب وعلاوات وحوافز خلال الـ 11 عاما.

ووجه المدعي العام تهما للموظف وهي هدر الاموال العامة والاهمال في الواجبات الوظيفية بالقضايا الاقتصادية للفساد.


المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

الخارجية الإيرانية: مستمرون في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل

 أكد وزير الخارجية الإيراني، أن طهران مستمرة في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

إيران: ردنا على أي عدوان إسرائيلى سيكون واضحا الجيش الإسرائيلي يستعد لهجوم كبير على إيران قائد القيادة المركزية الأمريكية يصل إسرائيل لبحث الرد على الهجوم الإيراني


أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن قائد القيادة المركزية الأمريكية يصل إسرائيل لبحث الرد على الهجوم الإيراني.

الأسد يعلق على صواريخ إيران: درس قاسي لإسرائيل

وفي وقت سابق، أكد الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم السبت، إن الهجوم الإيراني على إسرائيل كان "قويا ولقّنها درسا"، وذلك في إشارة الى إطلاق طهران نحو 200 صاروخ على إسرائيل ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.

وتابع الأسد خلال استقباله وزير خارجية إيران عباس عراقجي في دمشق إنّ "الردّ الإيراني على ما قام به الكيان الإسرائيلي من انتهاكات واعتداءات متكررة على شعوب المنطقة وسيادة دولها، كان رداً قوياً، وأعطى درساً، بأن محور المقاومة قادر على ردع العدو" وسيبقى قويا ثابتا".

والتقى عراقجي، السبت، في دمشق الأسد ونظيره السوري بسام صباغ.

وأكد بعيد وصوله الى العاصمة السورية أهمية التوصل الى وقف متزامن لإطلاق النار في لبنان وقطاع غزة.

وقال عراقجي للصحفيين "القضية الأكثر أهمية اليوم هي وقف إطلاق النار، خصوصا في لبنان وفي غزة"، مضيفا "هناك مبادرات في هذا الصدد، وكانت هناك مشاورات نأمل أن تكون ناجحة".

وهذه أول زيارة لعراقجي إلى دمشق منذ توليه منصبه، وتأتي في سياق تصعيد كبير بين إيران والمجموعات التي تدعمها من جهة وإسرائيل من جهة أخرى.

في الأشهر القليلة الماضية، تحدّث محللون سوريون استضافتهم وسائل إعلام محلية عن "اختلاف في وجهات النظر" بين إيران وسوريا حول قضايا عدة، أبرزها محدودية دعم طهران لدمشق في الجانب الاقتصادي وقطاع الطاقة والمحروقات، في خضم أزمة اقتصادية مزمنة تشهدها البلاد.

ويطال التباعد في وجهات النظر كذلك، وفق محللين، وجود إيران العسكري، بعد تقارير عن تقليصها قواتها تحت وطأة الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعها وقياديين إيرانيين منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية في غزة.

وكانت أبرز الضربات المنسوبة لإسرائيل، استهداف مبنى ملحقا بالسفارة الإيرانية في دمشق في أبريل، ما أسفر عن مقتل سبعة عناصر من الحرس الثوري الإيراني.

ومنذ بدء النزاع في سوريا، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية ضد مواقع لقوات الحكومة السورية وأهدافا إيرانية وأخرى لحليفها حزب الله.

مقالات مشابهة

  • اعتقال شخصين اعترفا بتصفية مسؤول حكومي وأسرته في الانبار
  • الخارجية الإيرانية: مستمرون في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل
  • مكافحة الفساد تتسلم الإقرار الأول لنائب وزير الشؤون الاجتماعية
  • مقتل مسؤول حكومي وثلاثة من أفراد أُسرته في الأنبار
  • الأمم المتحدة: 900 ملجأ حكومي للنازحين في لبنان امتلأت بالكامل
  • الأمم المتحدة: نحو 900 ملجأ حكومي للنازحين في #لبنان امتلأت بالكامل
  • شاب ينهي حياة جده بعد اكتشافه سرقة أمواله
  • إصابة 8 أشخاص بحالة تسمم بعد تناول طعام فاسد في الدقهلية
  • تأجيل القضية المرفوعة ضد عمدة إسطنبول
  • ننشر حيثيات إدانة متهم بالتعدي على موظف عام في دار السلام