اليابان تطلق مسباراً إلى القمر
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أرسلت اليابان مسباراً في طريقه إلى القمر، حيث انطلق الصاروخ من ميناء تانيغاشيما الفضائي في جنوب غرب البلاد، اليوم الخميس.
وكان الإطلاق من جزيرة تانيغاشيما قد تأجل عدة مرات بسبب سوء الأحوال الجوية.
ويحمل الصاروخ مركبة الهبوط القمرية "إس إل آي إم"، التي طورتها وكالة استكشاف الفضاء اليابانية "غاكسا"، لاختبار تقنيات الهبوط الدقيق على سطح القمر.
ومن شأن الهبوط الناجح على أقرب جار للأرض أن يجعل اليابان خامس دولة على الإطلاق تحقق مثل هذا الإنجاز.
وفي 23 أغسطس (آب)، هبطت الهند بمركبة فضائية بأمان على سطح القمر، بعد فشل محاولة مماثلة من قبل روسيا. وكانت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي والصين في السابق الدول الوحيدة التي تهبط بأمان مركبة فضائية قمرية.
وتخطط اليابان لدخول سليم إلى مدار القمر بعد حوالي 3 إلى 4 أشهر من الإطلاق، وتتوقع أن تصل إلى سطح القمر في غضون 4 إلى 6 أشهر.
وسيتم استخدام البيانات التي جمعتها اليابان على سطح القمر كجزء من مشروع "أرتميس"، الذي تقوده الولايات المتحدة ، والذي يهدف في النهاية إلى إرسال مهمة مأهولة إلى القمر، وتعزيز استكشاف القمر بحلول عام 2025، والهدف على المدى الطويل هو استكشاف الإنسان للمريخ.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني اليابان استكشاف القمر القمر سطح القمر سطح القمر
إقرأ أيضاً:
وزارة الطاقة تعلن عن الإطلاق الرسمي لمشروع ” طاقتي بلوس TaqatHy+ “
تنظم وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي في الجزائر وجمهورية ألمانيا الاتحادية، من خلال الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، مراسم الإطلاق الرسمي لمشروع “TaqatHy+”، وذلك يوم الاثنين 14 أفريل 2025، بالجزائر العاصمة.
وسيشهد هذا الحدث مشاركة كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، و سفير بعثة الاتحاد الأوروبي بالجزائر، دييغو ميلادو، و سفير جمهورية ألمانيا الفيديرالية، جورج فلسهايم، إلى جانب ممثلين رفيعي المستوى عن مختلف الوزارات ومؤسسات وطنية، وممثلي شركاء المشروع وخبراء في مجال الطاقة والبيئة.
ويمثل هذا الحدث محطة بارزة في مسار تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الجزائر وشركائها الأوروبيين في مجالات الطاقات النظيفة، ويُجسد التزامًا مشتركًا بين الجزائر وشركائها الأوروبيين لدعم جهود الانتقال الطاقوي، من خلال تنفيذ مشروع طموح يهدف إلى تسريع نشر الطاقات المتجددة، وتطوير الهيدروجين الأخضر، وتعزيز الفعالية الطاقوية، وخاصة في القطاعات الأكثر استهلاكًا للطاقة.
للإشارة، يندرج مشروع “TaqatHy+” ضمن إطار تمويل مشترك بين الاتحاد الأوروبي وجمهورية ألمانيا الفيدرالية، ويُنفّذ بالتعاون بين وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، على أن يمتد تنفيذه إلى غاية سنة 2029.