شفق نيوز:
2025-02-03@08:46:29 GMT

ماكرون يرفض علم روسيا في أولمبياد باريس

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

ماكرون يرفض علم روسيا في أولمبياد باريس

شفق نيوز/ أكّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن "العلم الروسي لا يمكن أن يكون موجودا في دورة الألعاب الأولمبية في باريس.. في وقت ترتكب روسيا جرائم حرب".

جاء ذلك في مقابلة أجرتها معه صحيفة "ليكيب" الرياضية اليومية.

وردا على سؤال حول احتمال مشاركة رياضيين روس في الأولمبياد بصفة فردية قال ماكرون "آمل بأن يكون هذا قرارا ضميريا في العالم الأولمبي.

ليس على الدولة المضيفة أن تقرر ما يجب على اللجنة الأولمبية الدولية أن تقوم به".

وأضاف: "بالطبع، لا يمكن أن يكون هناك علم روسي في أولمبياد باريس، أعتقد أن هناك إجماعا على ذلك، لأن روسيا كدولة لا مكان لها في وقت ترتكب جرائم حرب وترحّل أطفالا".

وتابع "المسألة الحقيقية التي سيتعين على العالم الأولمبي أن يتّخذ قرارا بشأنها هي تلك المتعلّقة بهؤلاء الرياضيين الروس الذين كان بعضهم يستعدون طيلة حياتهم، وقد يكونوا أيضا ضحايا هذا النظام".

لكن كيف يمكن التمييز بين الرياضيين الروس المتواطئين مع النظام والضحايا؟ قال ماكرون "هذا هو السؤال الحقيقي".

وقال إنه يجب على اللجنة الأولمبية الدولية أن تتخذ قرارا عادلا ويفهمه الأوكرانيون مضيفا "هذا هو التوازن الذي علينا تحقيقه".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي روسيا ايمانويل ماكرون اولمبياد باريس

إقرأ أيضاً:

وزير الرياضة فى الدوحة: نجاح الرياضيين لا يعتمد فقط على التدريب والمواهب

شهد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، ورئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، فعاليات المؤتمر السنوي الخامس للثقافة الرياضية العربية، والذي يعقد تحت عنوان "صناعة البطل الأوليمبي"، بالعاصمة القطرية الدوحة.

كما شارك الدكتور أشرف صبحي في الجلسة النقاشية الافتتاحية التي تناولت "التجارب العربية في صناعة البطل الأوليمبي"، حيث ناقش المتحدثون رحلة البطل الأوليمبي من مرحلة الانتقاء إلى التتويج، واستعرضوا أبرز التحديات التي تواجه الرياضة العربية في تحقيق إنجازات عالمية.

شارك في الجلسة كل من الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني - وزير الشباب والرياضة بدولة قطر، الفريق جبريل الرجوب - رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة بدولة فلسطين، الدكتور أحمد المبرقع - وزير الشباب والرياضة بجمهورية العراق، الدكتور جورج كلاس - وزير الشباب والرياضة بالجمهورية اللبنانية، الدكتورة سبأ جرار - نائب رئيس الاتحاد العربي للثقافة الرياضية، وأدار الجلسة الإعلامي أشرف محمود، رئيس الاتحاد العربي للثقافة الرياضية.

استعرض المشاركون أبرز تجارب الدول العربية في دعم ورعاية الأبطال الأوليمبيين، وسلطوا الضوء على الاستراتيجيات المستقبلية للنهوض بالرياضة في العالم العربي.

وعقب الجلسة الحوارية، شهد الدكتور أشرف صبحي حفل تكريم الفائزين بجائزة الاتحاد العربي للثقافة الرياضية لعام 2024، والتي تُمنح سنويًا لأبرز الشخصيات والمؤسسات الداعمة للرياضة والثقافة الرياضية في العالم العربي، بحضور السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة - الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية ورئيس قطاع الشؤون الاجتماعية.

وخلال كلمته بالمؤتمر، أكد الدكتور أشرف صبحي على أهمية الثقافة الرياضية في صناعة البطل الأوليمبي، مشيراً إلى أن نجاح الرياضيين لا يعتمد فقط على التدريب والمواهب، وإنما يتطلب منظومة متكاملة تشمل الدعم النفسي، والتخطيط العلمي، والبرامج المتطورة لاكتشاف المواهب ورعايتها منذ الصغر.

وقال وزير الشباب والرياضة:"إن تحقيق الإنجازات الأوليمبية يتطلب استراتيجيات طويلة الأمد، تعتمد على تطوير البنية التحتية الرياضية، وإعداد الكوادر الفنية والإدارية القادرة على تقديم الدعم اللازم للأبطال"، مشيراً إلى أن جمهورية مصر العربية تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤية واضحة تهدف إلى صناعة جيل جديد من الأبطال الأوليمبيين القادرين على المنافسة عالمياً.

أشار رئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب إلى أهمية التعاون العربي المشترك في مجال الرياضة، موضحاً أن الدول العربية تمتلك إمكانات كبيرة يمكن الاستفادة منها من خلال التبادل الرياضي وبرامج تطوير المواهب، داعياً إلى تعزيز الشراكات بين المؤسسات الرياضية العربية من أجل تحقيق نتائج ملموسة على الساحة العالمية.

وأوضح وزير الشباب أن هذا المؤتمر يأتى في إطار الجهود العربية المشتركة لتعزيز الثقافة الرياضية، وتطوير السياسات والبرامج الداعمة لصناعة البطل الأوليمبي، في ظل استعدادات الدول العربية لمزيد من الإنجازات على الساحة الرياضية الدولية.

وفيما يخص جائزة الاتحاد العربي للثقافة الرياضية، أكد الدكتور أشرف صبحي أنها من أهم الجوائز الرياضية في الوطن العربي، والتي تهدف إلى ترسيخ قيم الوفاء والتقدير لمن بذلوا جهودا مخلصة لخدمة الرياضة العربية، وكذلك أصحاب الإنجازات والمبادرات، وتشجيع الواعدين من الرياضيين العرب.

وتضمنت الجائزة عدة فئات، أولها "جائزة الثقافة الرياضية العربية لشخصية العام 2024"، وتم منحها لسعادة السيد محمد بن يوسف المانع، رئيس مجلس أمناء الاتحاد العربي للثقافة الرياضية، فيما توج المصري أحمد الجندي بجائزة الثقافة الرياضية العربية لأفضل إنجاز رياضي عربي (رجال)، بعد فوزه بذهبية الخماسي في أولمبياد باريس 2024.

وأما جائزة الثقافة الرياضية العربية للإنجاز الرياضي العربي (سيدات)، فكانت من نصيب اللاعبة الجزائرية إيمان خليف، صاحبة ذهبية الملاكمة في أولمبياد باريس 2024.

كما فاز مركز "زها الثقافي" في الأردن، وجمعية التميز الرياضي مركز الأحياء الرياضية في إمارة المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، بجائزة الثقافة الرياضية العربية للمسؤولية المجتمعية.

ومنحت جائزة الثقافة الرياضية العربية التقديرية لكل من سيف حامد، رئيس الاتحاد الإفريقي للهوكي (مصر)، والدكتور يوسف عبدالله الشواربة، أمين عمان الكبرى، والدكتور ثاني بن عبدالرحمن الكواري، نائب رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي (قطر)، وفوزي لقجع، رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم (المغرب)، ومحمد سالم العماري، الرئيس التنفيذي السابق للجنة الأولمبية الليبية.

كما توج الدكتور ساري حمدان، النائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية الأردنية، والدكتور أشرف مرعي، رئيس اللجنة البارالمبية المصرية الأسبق، والقطري حمد لحدان، مساعد أمين عام اللجنة الأولمبية القطرية، بجائزة الثقافة الرياضية العربية للعطاء لعام 2024.

واختارت جائزة الثقافة الرياضية العربية للإعلام كلا من الإعلامي القطري عبدالله المري، والعراقي علي رياح، والتونسي الدكتور رضا النجار، المشرف على أكاديمية التدريب باتحاد إذاعات الدول العربية، وإذاعة الرياض بالمملكة العربية السعودية، واليمني عبد الله الحرازي.

وأما جائزة الثقافة الرياضية العربية للمبادرات الشبابية فذهبت إلى مبادرة "كرتنا ثقافتنا" للدكتور جاسم الياقوت من المملكة العربية السعودية، ومبادرة "انهض وحلق" لمؤسسها معتصم صالح الغريري من المملكة الأردنية الهاشمية.

وفازت كل من الفلسطينية مريم أمين بشارات بطلة الكاراتيه، والسعودية دينا أبوطالب بطلة التايكوندو، والسباح السعودي زيد السراج والمصرية سارة عمرو حسني لاعبة السلاح بجائزة الثقافة الرياضية العربية للبطل الواعد.

وكانت جائزة الثقافة الرياضية العربية لحدث العام من نصيب الاتحاد القطري لكرة القدم لتنظيمه بطولة كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023، وكأس القارات للأندية FIFA قطر 2024.

وذهبت جائزة الثقافة الرياضية العربية لأفضل إنجاز بارالمبي (سيدات) 2024 إلى الرباعة المصرية رحاب رضوان، وجائزة الثقافة الرياضية العربية لأفضل إنجاز بارالمبي (رجال) 2024 إلى العداء الجزائري عثماني اسكندر، وجائزة الثقافة الرياضية العربية للرياضي العربي المثالي 2024 للبطل القطري معتز برشم.

ونالت العداءة التونسية حبيبة لغريبي، جائزة الثقافة الرياضية العربية للرياضية العربية المثالية.

واختار الاتحاد العربي عدداً من نجوم الرياضة ليمنحهم لقب سفير الثقافة الرياضية العربية لعام 2025، وهم المصرية هداية ملاك والفارس السعودي رمزي الدهامي، والرامي الكويتي فهد الديحاني، والعداء المغربي هشام الكروج.

وذهبت جائزة الثقافة الرياضية العربية لأفضل هيئة رياضية عربية 2024 إلى اللجنة الأولمبية البحرينية واللجنة البارالمبية الجزائرية والاتحاد المصري الخماسي الحديث.

يذكر أن أول نسخة للجائزة قد أقيمت في العام 2019 في دبي، والثانية والخامسة في القاهرة، والثالثة والرابعة في عمان. وتحظى الجائزة برعاية من جامعة الدول العربية ومجلس وزراء الشباب والرياضة العرب.

مقالات مشابهة

  • العُلا.. منصة مثالية لاستقبال الرياضيين والهواة
  • السفير نبيل فهمي: يجب أن يكون هناك خطط لمواجهة مقترح ترامب بتهجير الفلسطينيين
  • إسرائيل: "لن يكون هناك حزب الله" في هذه الحالة
  • وزير الرياضة فى الدوحة: نجاح الرياضيين لا يعتمد فقط على التدريب والمواهب
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن يكون هناك حزب الله إذا استمر إطلاق المسيرات
  • سيدة كوردية تكسر حكر الرجال لتكون أول امرأة في المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية العراقية
  • كيف يمكن لترامب أن يكون صانع سلام؟
  • انتهاء المؤتمر الانتخابي للجنة الأولمبية العراقية.. تعرف على الفائزين
  • بعد 483 يوماً من جحيم لا يمكن تصوره..ماكرون: أتقاسم الفرح مع أقارب الرهينة الإسرائيلي الفرنسي
  • لماذا تتزايد سرعة الرياضيين باستمرار؟