هجوم سعودي جديد على الانتقالي ورئيسه: غير موثوق بهم أبداً
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
YNP _ السعودية :
واصلت السعودية حملتها ضد المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، واصفة سياسييه بالماركسيين الجبناء غير الموثوق بهم .
وقال الباحث السياسي السعودي سعد العمري ، في تدوينة على (إكس ) : " ابتلانا بأعداء أغبياء جبناء من حثالات العرب ".
وأضاف: " لانستغرب تساقط الماركسيين وبقايا الضاحية الجنوبية في جنوب اليمن حينما يناصبون لنا العداء والكراهية ".
وتابع: " الحق بسبب تطرفهم لم يكن الجنوبيين رجال دولة ولاأصحاب فكر وسياسة ، ولاقادة موثوق التعامل معهم أبداً ". الامارات المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: الامارات المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي
إقرأ أيضاً:
كيف يدير دونالد ترامب فريقه الانتقالي لتولي السلطة؟ خرق جديد للتقاليد
في خطوة مثيرة للجدل، كشف تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب يدير فريقه الانتقالي بأموال سرية، وأنه قرر الإبقاء على سرية أسماء المتبرعين الذين يمولون حكومته الانتقالية، ما يمثل خرقًا للتقاليد المتعارف عليها.
ويعوق قرار ترامب القدرة على تتبع مصادر التمويل، ويجعل من المستحيل معرفة الأطراف التي تدعم انطلاق ولايته الثانية، كما أن هذه السرية تثير تساؤلات المصالح الخفية التي يمكن أن تؤثر على السياسات المستقبلية.
ما معنى تمويل الحكومة الانتقالية؟في الولايات المتحدة، عندما يفوز مرشح في الانتخابات الرئاسية، تبدأ حكومته الانتقالية في التحضير لتولي السلطة، ويحتاج هذا التحضير إلى تمويل لتغطية التكاليف مثل رواتب الموظفين والسفر وما إلى ذلك، وعادةً يجرى تقديم دعم مالي مشروط ومحدود من الحكومة الفيدرالية لتمويل لذلك، ويحدد المبلغ في اتفاق مع الإدارة الحالية.
رفض الاتفاق مع إدارة بايدنأما ترامب، فهو رفض التوقيع على اتفاق مع إدارة الرئيس الحالي جو بايدن للحصول على تمويل يصل إلى 7.2 مليون دولار، لذلك أصبح بإمكانه جمع أموال غير محدودة من مجهولين مثل شركات أو أفراد أثرياء، دون الحاجة للكشف عن أسماء المتبرعين أو المبالغ التي يتم جمعها، وهذا القرار وضع ترامب في موقف مختلف عن الرؤساء المنتخبين السابقين.
بينما كانت الانتقالات الرئاسية السابقة مثل انتقال الرئيس باراك أوباما في عام 2008، تتبع قواعد أكثر صرامة، حيث جمع فريق أوباما الانتقالي 4.5 مليون دولار، مع رفض المال من الشركات والنقابات ولجان العمل السياسي والعملاء الأجانب.
ويشير الخبراء إلى أن ذلك يمثل غياب الشفافية حول مصادر التمويل يخلق بيئة مريبة لا يمكن فيها تحديد مقدار الأموال المتبرع بها، ومن هم المتبرعون، وما هي الفوائد التي قد يحصلون عليها في المقابل.
كبير مستشاري الاتحاد البرلماني يزور «ضريح عمر المختار» في بنغازي