???? يا البرهان بتحاربنا ليه؟ هكذا صرخ عبد الرحيم دقلو بداية الحرب واليوم سيكون صراخه (أمريكا تحظريني ليه ؟)
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يا البرهان بتحاربنا ليه ؟ هكذا صرخ عبد الرحيم دقلو بداية الحرب واليوم سيكون صراخه (أمريكا تحظريني ليه ؟)
الحرب كسرت مجاديفه و أمريكا عرته وكتبت خاتمته وقواته بعد أن أصبحت بلا قائد و بلا دعم خارجي .
القرار الأمريكي تجاوز حميدتي ( البعاتي ) وكبل الرجل الثاني .
الحظر ليس عليه فقط بل حتي علي الدول التي يتخذها منطلقا في غرب إفريقيا لإمدادهم بالجنود والسلاح و التي لن تجرؤ بعد اليوم وتقع في المحظور الأمريكي .
تم قطع المدد والظهير السياسي قحت التي يتجول قادتها حول العالم لإنقاذ الدعم السريع بالمفاوضات وإتفاقيات السلام . فلن تستطيع كينيا والإتحاد الأفريقي بإيقاده ولا غيرهم مواجهة العصا الأمريكية بإستقبالهم ، ولن تكون خزائن الدعم السريع قادرة علي الصرف علي تحركاتهم الخارجية ومفاوضاتهم المزعومة .
سيهيم قادة قحت حول العالم وبين أيديهم القرارت الأمريكية ضدحليفهم الدعم السريع والتي ستهدد ظهورهم هم وأبواق المتمردين في القنوات الفضائية .
قال عرمان وهو في قمة غيظه أن ( القرار إنتكاسة للعملية السياسية ) ، عليهم بعد اليوم أن يبحثوا عن عملية ( قيصرية ) تعيد لهم ولحليفهم الحياة .
القرارات الأمريكية مهمة ولها تأثيرها علي الحرب والأوضاع كافة رغم أن أمريكا تتخذ مواقفها بناء علي الضغط الداخلي ومصالحها الخارجية و لهذا بنت جلها علي الإنتهاكات في دارفور .
عموما هي قرارات مهمة من دولة كبري
لها تأثيرها .
راشد عبد الرحيم
راشد عبدالرحيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رئيس غانا: تجميد المساعدات سيكون له "رد فعل عكسي" على أمريكا
قال رئيس غانا جون ماهاما، إن قرار الولايات المتحدة بتجميد المساعدات الدولية من المرجح أن يكون له "رد فعل عكسي" على أكبر اقتصاد في العالم.
وقال ماهاما في مقابلة مع جينيفر زاباساجا، من تلفزيون بلومبرغ أمس الجمعة: "لأمريكا الحق في إعادة ضبط وتجميد مساعداتها الدولية للدول الأخرى، ولكن سيكون هناك أيضاً رد فعل عكسي".
وأضاف ماهاما: "تفقد أمريكا قوتها الناعمة لأن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية هي علامة معروفة لأمريكا وتتدخل في مجالات بالغة الأهمية.. إذا قررت أمريكا أنها لا تريد التدخل في تلك المجالات، فمن الممكن أن تقرر دول أخرى سد هذه الفجوة".
وكانت غانا تنتظر 156 مليون دولار من الولايات المتحدة في عام 2025، منها 78 مليون دولار كانت ستخصص للرعاية الصحية. ولتغطية الفجوة، تخطط غانا الآن لخفض الإنفاق في بعض المجالات، وهو ما من شأنه أن "يجعل الأمور أكثر ضيقاً"، كما قال ماهاما، مشيراً إلى أن هذا يعلم البلاد "درسا في الاعتماد على الذات".
وقال ماهاما إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية هي أكبر مورد للمساعدات الغذائية في العديد من الأماكن، موضحاً أنها تشتري الغذاء من مزارعيها الذين قد يخسرون الآن جزءاً كبيراً من أعمالهم، وقال: "هذا هو الاضطراب الذي سيحدث، وربما يولد منه نظام عالمي جديد... قواعد لعب ترامب لا تزال سارية".
'We'll not sit and wait for USAID'
John Mahama reaffirms Ghana’s commitment to self-sufficiency in food production as he responds to the suspension of USAID support at the Munich Security Conference in Germany.#CitiNewsroom pic.twitter.com/GU9zbrGUhO
وجمد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الشهر الماضي المساعدات الخارجية التي تديرها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهدد بتعطيل برامج مكافحة شلل الأطفال وفيروس نقص المناعة البشرية"الإيدز" وأمراض أخرى في أفريقيا. وبينما تم إجراء بعض الاستثناءات منذ ذلك الحين، فإن العديد من البرامج لم تستأنف عملياتها بعد.