صحيفة الاتحاد:
2024-12-29@16:09:41 GMT

اليابان تطلق مسباراً إلى القمر

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

أرسلت اليابان مسباراً في طريقه إلى القمر، حيث انطلق الصاروخ من ميناء تانيجاشيما الفضائي في جنوب غرب البلاد اليوم الخميس.

وكان الإطلاق من جزيرة تانيجاشيما قد تأجل عدة مرات بسبب سوء الأحوال الجوية.

ويحمل الصاروخ مركبة الهبوط القمرية "إس إل آي إم" التي طورتها وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (جاكسا) لاختبار تقنيات الهبوط الدقيق على سطح القمر.

أخبار ذات صلة الحوار العربي - الياباني: تكثيف التنسيق لمواجهة التحديات «الجودو» يستعد لـ «الألعاب الآسيوية» بمعسكر طوكيو

ومن شأن الهبوط الناجح على أقرب جار للأرض أن يجعل اليابان خامس دولة على الإطلاق تحقق مثل هذا الإنجاز.

وتخطط اليابان لدخول سليم إلى مدار القمر بعد حوالي ثلاثة إلى أربعة أشهر من الإطلاق وتتوقع أن تصل إلى سطح القمر في غضون أربعة إلى ستة أشهر.

وسيتم استخدام البيانات التي جمعتها اليابان على سطح القمر كجزء من مشروع أرتميس الذي تقوده الولايات المتحدة، والذي يهدف في النهاية إلى إرسال مهمة مأهولة إلى القمر وتعزيز استكشاف القمر بحلول عام 2025، والهدف على المدى الطويل هو استكشاف الإنسان للمريخ.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: القمر اليابان المريخ مسبار

إقرأ أيضاً:

تدمير 99% من خلايا السرطان بتقنية مبتكرة

 

حقق فريق من العلماء إنجازاً علمياً غير مسبوق، تمثل في ابتكار تقنية جديدة تعتمد على جزيئات “الأمينوسيانين” لتدمير الخلايا السرطانية بدقة وفعالية مذهلة.
وباستخدام الأشعة تحت الحمراء القريبة، تمكن باحثون من جامعات رايس، تكساس إيه آند إم، وجامعة تكساس من إثارة هذه الجزيئات لتقوم بحركة اهتزازية متزامنة قادرة على تمزيق أغشية الخلايا السرطانية بالكامل، ما أدى إلى تحقيق نسبة نجاح بلغت 99% في التجارب المختبرية.
وفقاً لتقرير موقع Science alert، أطلق العلماء على هذه التقنية اسم “المطارق الجزيئية”، وهي تمثل تطوراً هائلاً مقارنةً بالأنظمة السابقة.
ووفقاً للدكتور جيمس تور، أحد مؤلفي الدراسة، فإن هذه المطارق الجزيئية أسرع بأكثر من مليون مرة من سابقاتها، كما أنها تُفعّل بواسطة الأشعة تحت الحمراء القريبة، ما يجعلها قادرة على الوصول إلى أعماق الجسم لمعالجة الأورام دون الحاجة إلى جراحة.
وفي تجربة على فئران مصابة بأورام الميلانوما، أظهرت التقنية نتائج مذهلة، إذ شُفي نصف الفئران تماماً من السرطان، ما يُعد إنجازاً مبشراً في علاج الأورام المستعصية، خاصةً تلك التي تتواجد في مناطق يصعب الوصول إليها بالجراحة التقليدية، مثل العظام والأعضاء الداخلية.
في السياق ذاته، أشار التقرير إلى أن القوة الفريدة لهذه التقنية تكمن في بساطتها وفعاليتها، إذ تعتمد على آلية ميكانيكية تجعل من الصعب على الخلايا السرطانية تطوير مقاومة لها.
وصرح القائمون على التجارب أنه “للمرة الأولى، يتم استخدام البلازمونات الجزيئية، لتحفيز حركة ميكانيكية تستهدف بشكل مباشر تدمير الخلايا السرطانية”، مشيرين إلى أن النتائج الأولية مبشرة للغاية، وتفتح الطريق أمام استخدام هذا النهج لمكافحة أشكال مختلفة من السرطان.
ما يميز هذه التقنية أيضاً، وفقاً للعلماء، هو إمكاناتها في الوصول إلى الأورام العميقة دون المساس بالأنسجة المحيطة.
ويخطط الفريق لتوسيع أبحاثه لدراسة أنواع أخرى من الجزيئات التي يمكن أن تُستخدم بنفس الطريقة.
وبحسب التقرير، فإن هذا الإنجاز ليس مجرد تطور علمي، بل هو خطوة هائلة نحو إعادة تعريف كيفية مواجهة السرطان باستخدام تكنولوجيا مبتكرة تقدم الأمل لملايين المرضى حول العالم.وكالات

 

 

علماء يحذرون من ثوران بركاني وشيك لم تستعد له البشرية

حذر علماء من أن العالم قد يكون على موعد مع ثوران بركاني ضخم خلال هذا القرن، وسط تقديرات تشير إلى احتمالية حدوثه بنسبة 1 من 6.
هذا الحدث قد يتسبب في أزمات مناخية واقتصادية واجتماعية غير مسبوقة، بينما يفتقر العالم إلى أي خطط للتعامل مع تداعياته.
في هذا الصدد، استهل موقع CNN تقريره حول تلك الأزمة بإشارة إلى بركان “تامبورا” الإندونيسي في عام 1815، الذي تسبب بأقوى ثوران مسجل في التاريخ.
أدى هذا الثوران إلى “عام بلا صيف”، حيث انخفضت درجات الحرارة العالمية، وتدهورت المحاصيل الزراعية، مما تسبب في مجاعات وأوبئة أودت بحياة عشرات الآلاف.
تشير الأدلة كذلك إلى أن درجات الحرارة انخفضت بمقدار درجة مئوية واحدة على الأقل، مع تأثيرات استمرت لعدة سنوات، وأثرت بشكل كبير على المناخ العالمي.
بحسب التقرير، يؤكد العلماء أن التغير المناخي الحالي يجعل العالم أكثر هشاشة أمام كارثة بركانية مشابهة، وأنه مع ارتفاع حرارة الكوكب، قد تصبح تأثيرات التبريد الناتجة عن الثوران أكثر شدة.
في السياق ذاته، يشير الباحث توماس أوبري من جامعة إكستر الإنجليزية إلى أن الاحترار العالمي يؤدي إلى تسريع حركة الهواء في الغلاف الجوي، مما يساهم في انتشار جسيمات الكبريت الناتجة عن الثوران بسرعة وكفاءة، ويزيد من تأثيرها على عكس أشعة الشمس وتبريد الكوكب.
لكن هذه التغيرات قد تؤدي إلى اضطرابات مناخية واسعة النطاق، مثل تقليل هطول الأمطار الموسمية في آسيا وإفريقيا، مما يهدد الأمن الغذائي العالمي ويؤدي إلى أزمات اجتماعية وسياسية.
على الصعيد البشري، يعيش أكثر من 800 مليون شخص بالقرب من براكين نشطة، ما يجعلهم عرضة لخطر مباشر.
أما على الصعيد الاقتصادي، فقدّر تقرير صادر عن شركة التأمين “لويدز” أن ثوراناً بحجم تامبورا قد يؤدي إلى خسائر عالمية تصل إلى 3.6 تريليون دولار في السنة الأولى فقط.
إضافة إلى ذلك، فإن التأثير على المحاصيل الزراعية في مناطق رئيسية مثل الولايات المتحدة والصين وروسيا قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الغذاء وزيادة خطر المجاعات والنزاعات الدولية.
رغم هذه التوقعات المقلقة، يفتقر العالم إلى خطط واضحة، لمواجهة كارثة بهذا الحجم، وهو ما يؤكده البروفسور ماركوس ستوفل من جامعة جنيف بسويسرا، مشيراً إلى أن الوقت قد حان لتطوير خطط استجابة شاملة تشمل الإجلاء الطارئ، وتأمين الإمدادات الغذائية، وتقديم المساعدات الإنسانية.
ويضيف ستوفل أنه على الرغم من أن احتمال وقوع هذا الحدث يبدو منخفضاً، إلا أن تجاهل هذه المخاطر قد يكلف البشرية كثيراً، موضحاً أن البشر بحاجة إلى الاستعداد لما قد يكون أكبر تهديد طبيعي يواجه العالم في هذا القرن.وكالات

 

 

 

بديل فعّال للقهوة لتحفيز النشاط والذاكرة طوال اليوم

شارك في الدراسة 76 شخصا بالغا تتراوح أعمارهم بين 50 و83 عاما، حيث تم تزويدهم بأجهزة لقياس النشاط البدني والنوم لمدة 8 أيام. كما أُجريت لهم اختبارات معرفية يومية لقياس الانتباه والذاكرة ورد الفعل ومهارات حل المشكلات.
وتم تقسيم الاختبارات إلى مجموعتين، حيث شملت المجموعة الأولى اختبارات الذاكرة، مثل اختبار تذكر الصور. أما المجموعة الثانية، فشملت اختبارات الذاكرة العاملة، مثل اختبار النقر على الكتل Corsi (يتم إضاءة مجموعة من الأزرار بشكل متسلسل، ويُطلب من الشخص تكرار التسلسل نفسه بالضغط على الأزرار بالترتيب نفسه بعد انطفائها) واختبار “Trail Making Test B” لقياس سرعة رد الفعل (يتم إعطاء الشخص ورقة تحتوي على مجموعة من الأرقام والحروف موزعة بشكل غير مرتب. يتعين على الشخص ربط الأرقام والأحرف بالتسلسل المتناوب).
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين قاموا بـ 30 دقيقة من النشاط البدني المعتدل إلى القوي، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجات، أظهروا تحسنا في الذاكرة العرضية والذاكرة العاملة. وكانت التحسينات ملحوظة على الرغم من أنها قد تكون مؤقتة، إلا أن الفوائد العصبية قد تستمر لمدة تصل إلى 24 ساعة.
وأوضح الباحثون أن التمارين الرياضية تحفز الجسم على إنتاج المزيد من الطاقة من خلال إفراز الإندورفين والنورأدرينالين، ما يزيد من اليقظة ويعزز النشاط العقلي طوال اليوم.
وبينما يعتبر الكافيين عنصرا شائعا لتحفيز الدماغ، فإن الإفراط في استهلاكه يمكن أن يؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم، خصوصا عند تناوله بكميات تتجاوز 400 ملغ في اليوم، أي ما يعادل حوالي 4 أو 5 فناجين من القهوة.
وفي المقابل، أظهرت الدراسات أن التمارين الرياضية لا تقتصر فقط على تحسين الذاكرة بل تساهم أيضا في تحسين المزاج وتقليل القلق. وعند مقارنة التمرين بالكافيين، تبين أن ممارسة الرياضة قد تكون الخيار الأفضل للحصول على يقظة ذهنية مستدامة دون التأثيرات الجانبية المترتبة على الكافيين.وكالات

 

 

 

 

“ضمور اللحم” يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف

تعد السمنة، وارتفاع ضغط الدم، والسكري، والتدخين من العوامل المعروفة التي تزيد من خطر الإصابة بالخرف، وهو فقدان القدرة الإدراكية الذي يؤثر على أكثر من 55 مليون إنسان حول العالم.
وتوفر الأبحاث الجديدة من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز دليلا إضافيا على أن فقدان الكتلة العضلية، المعروف أيضا باسم “ضمور اللحم” (sarcopenia)، يمكن أن يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف. وهذه النتيجة الجديدة تستند إلى الفكرة التي تقول إن عضلة واحدة في الفك قد تشير إلى كتلة العضلات الهيكلية في جميع أنحاء الجسم.
وقالت أستاذة الأعصاب مارلين ألبرت، المشاركة في إعداد الدراسة: “لقد وجدنا أن البالغين الأكبر سنا الذين لديهم كتلة عضلية هيكلية أصغر هم الأكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% عند تعديل العوامل الأخرى المعروفة.”
وتشكل العضلات الهيكلية نحو ثلث وزن الجسم، وفقدان الكتلة العضلية يعد جزءا طبيعيا من عملية الشيخوخة. وبعد سن الـ30، يبدأ الأشخاص عادة في فقدان 3% إلى 5% من كتلة العضلات كل عقد.
ويقدر أن “ضمور اللحم”، وهو فقدان كبير في الكتلة العضلية والقوة، يؤثر على 10% إلى 16% من كبار السن في جميع أنحاء العالم.
وما يزال الرابط بين “ضمور اللحم” وتدهور الإدراك غير واضح تماما، لكن الباحثين يعتقدون أن ذلك قد يكون بسبب ما يعرف بـ myokines، حيث تقوم العضلات الهيكلية بإنتاج وإفراز بروتينات وبيبتيدات صغيرة تسمى myokines التي تؤثر مباشرة على الدماغ.
فكلما قلت الكتلة العضلية، تم إفراز كمية أقل من الـ myokines. كما أن الأشخاص الذين يعانون من “ضمور اللحم” قد يمارسون الرياضة بشكل أقل ويشاركون في أنشطة اجتماعية أقل، وهما عاملان رئيسيان يزيدان من خطر الإصابة بالخرف.
وركز فريق جونز هوبكنز في دراستهم على عضلة الصدغ في جانب الرأس. وهذه العضلة الكبيرة تستخدم لإغلاق الفم أثناء المضغ.
ويقول الباحثون إن خصائص هذه العضلة، مثل سمكها وحجمها، يمكن أن تعكس كتلة العضلات في الجسم.
وقاموا بمراجعة صور الدماغ لـ621 شخصا من كبار السن غير مصابين بالخرف لتحديد مدى فقدان الكتلة العضلية لديهم.
وتم تتبع المشاركين لمدة ست سنوات تقريبا لمعرفة ما إذا تم تشخيصهم بالخرف أو حدوث تغييرات في الدماغ أو الإدراك لديهم.
وتبين أن معظم المشاركين كانوا يعانون من عضلات صدغية أصغر، وهو ما ارتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف، بالإضافة إلى انخفاض أكبر في درجات اختبارات الإدراك وحجم الدماغ مقارنة بالأشخاص الذين لديهم عضلات صدغية أكبر.
وقدم باحثو جامعة جونز هوبكنز دراستهم هذا الشهر في اجتماع جمعية الأشعة الأمريكية. واقترحوا أنه عندما يخضع كبار السن لفحص دماغي لأي سبب كان، ينبغي أن يتم تقييم التغيرات العضلية في الصور المأخوذة.وكالات

 

 

 

“القمر الأسود” يظهر في السماء قريباً

أعلنت الخدمة الصحفية لجامعة نوفوسيبيرسك الروسية أن عشاق الفلك في روسيا سيتمكنون من رؤية ظاهرة “القمر الأسود” يوم 31 ديسمبر الجاري.
وحول الموضوع قالت رئيسة مجمع علوم الفيزياء الفلكية في الجامعة، ألفيا نيسترينكو:” عادة ما يظهر القمر في السماء بأربع مراحل في الشهر – القمر الجديد، والربع الأول (القمر المتنامي)، والقمر الكامل، والربع الأخير (القمر المتضائل). الفرق في ديسمبر من هذا العام هو أن القمر سيظهر بمرحلة خامسة، وسيكون هناك قمر جديد ثان في 31 ديسمبر، وتسمى هذه الظاهرة بالقمر الأسود”.
وأضافت:”لا يمكن مشاهدة هذه الظاهرة بالعين المجردة حتى إذا كان الشخص يعرف مكان القمر في السماء في لحظة مراقبته. لا يمكن رؤية قسم من القمر في تلك المرحلة إلا إذا اصطدم نيزك بسطح القمر، وهذا ما يحدث كل ساعة تقريبا، وبالرغم من ذلك فإن عشاق الفلك بحاجة إلى الكثير من الصبر، وبحاجة لاستخدام تلسكوب وكاميرا تقوم بتسجيل فيديو متواصل للمكان الذي يتواجد فيه القمر في السماء، وانتظار اللحظة المناسبة”.
و”القمر الأسود” هو مصطلح غير رسمي في علم الفلك، يستخدم للدالة على ظهور قمر جديد ثان خلال شهر تقويمي واحد، وتوجد مصطلحات شبيهة متداولة، مثل”القمر الأزرق” والذي يدل على ظهور قمر مكتمل ثان في شهر تقويمي واحد.وكالات

 

 

جيمس ويب يحل لغزاً عمره 20 عاما أثاره تلسكوب هابل

نجح تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) في حل لغز عمره 20 عاما يتعلق بكيفية تكوّن الكواكب الضخمة حول النجوم القديمة.
وفي عام 2003، رصد تلسكوب هابل الفضائي أقدم كوكب تم اكتشافه على الإطلاق، وهو جسم أكبر بمقدار 2.5 مرة من كوكب المشتري، تشكل في مجرة درب التبانة قبل 13 مليار سنة، أي بعد أقل من مليار سنة من ولادة الكون.
وتبع هذا اكتشاف العديد من الكواكب القديمة الأخرى، لكن ذلك أثار حيرة العلماء، حيث كان من المفترض أن النجوم في الكون المبكر تتكون أساسا من العناصر الخفيفة مثل الهيدروجين والهيليوم، مع وجود كمية ضئيلة من العناصر الثقيلة مثل الكربون والحديد، وهي العناصر التي تتكون منها الكواكب.
وكان العلماء يعتقدون أن الأقراص المكونة من الغبار والغاز التي تحيط بهذه النجوم ذات العناصر الخفيفة يجب أن تطير بعيدا بفعل إشعاعات النجوم نفسها، ما يؤدي إلى تبعثر القرص في غضون بضعة ملايين من السنين، ولا يترك أي مادة لتكوين كوكب.
واعتقد العلماء أن العناصر الثقيلة اللازمة لبناء قرص كوكبي طويل الأمد حول نجم لم تكن متاحة حتى ولّدتها انفجارات المستعرات العظمى في وقت لاحق.
ومع ذلك، فإن تلسكوب جيمس ويب قد ألقى نظرة عن كثب على نموذج حديث للنجوم القديمة ووجد أن تلسكوب هابل لم يكن مخطئا. ففي دراسة جديدة نشرتها مجلة The Astrophysical Journal، اكتشف العلماء أن الأقراص الكوكبية يمكن أن تستمر لفترة أطول بكثير مما كان يعتقد سابقا عندما تحتوي النجوم على قليل من العناصر الثقيلة.
وقال غيدو دي ماركي، المؤلف الرئيسي للدراسة وعالم الفلك في المركز الأوروبي لأبحاث الفضاء والتكنولوجيا في نوردهويك، هولندا: “نرى أن هذه النجوم محاطة بالفعل بأقراص وهي ما تزال في طور ابتلاع المواد، حتى في أعمارها القديمة نسبيا والتي تبلغ نحو 20 إلى 30 مليون سنة. وهذا يعني أيضا أن الكواكب يمكن أن تتشكل وتنمو حول هذه النجوم لفترة أطول مما هو الحال في مناطق تكوّن النجوم في مجرتنا”.
رصد تلسكوب جيمس ويب الأطياف (القياسات المأخوذة من أطوال موجية مختلفة للضوء) للنجوم في العنقود النجمي NGC 346. والظروف في هذا العنقود النجمي مماثلة لتلك التي كانت سائدة في الكون المبكر، حيث تحتوي على الكثير من العناصر الخفيفة، مثل الهيدروجين والهيليوم مع قلة العناصر الثقيلة. ويقع هذا العنقود في سحابة ماجلان الصغرى التي تبعد 199 ألف سنة ضوئية عن الأرض، وهي مجرة قزمة قريبة من درب التبانة.
وكشفت الأشعة الضوئية والموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من هذه النجوم ومحيطها أنها تستضيف أقراصا كوكبية طويلة الأمد. ووفقا للعلماء، هناك احتمالان رئيسيان لشرح ذلك:
أولا: غياب الإشعاعات الناتجة عن العناصر الثقيلة، حيث أن النجوم المكونة من العناصر الخفيفة مثل الهيدروجين والهيليوم لا تحتوي على الكثير من العناصر الثقيلة التي تنتج إشعاعا عبر التحلل الإشعاعي. وهذا يعني أن النجم لا يستطيع دفع القرص الكوكبي بعيدا بسهولة، ما يساعد في استمراره لفترة أطول مقارنة بالقرص المحيط بالنجوم التي تحتوي على مزيد من العناصر الثقيلة.
أما الاحتمال الآخر فهو أن النجم المكون من العناصر الخفيفة يتشكل من سحابة ضخمة جدا من الغبار والغاز. وهذه السحابة الكبيرة تترك وراءها قرصا ضخما حول النجم الوليد. وبسبب حجم هذا القرص الكبير، من المحتمل أنه سيستغرق وقتا أطول لكي يتم دفعه بعيدا، حتى لو كانت الإشعاعات المنبعثة من النجوم التي تحتوي على العناصر الخفيفة تعادل تلك المنبعثة من النجوم التي تحتوي على العناصر الثقيلة.وكالات

 

 

 

طريقة طهي الخضراوات قد تزيد من خطرالإصابة بأمراض القلب

كشفت دراسة جديدة أن طهي بعض الخضراوات في الزيوت على درجات حرارة عالية يمكن أن يؤدي إلى تكوين دهون غير صحية مرتبطة بخطر الإصابة بأمراض القلب.
وبحسب مجلة «نيوزويك»، فإن العلاقة الدقيقة بين الدهون غير الصحية وأمراض القلب محل جدال بين العلماء وخبراء التغذية، ولكنهم يتفقون على أن هناك نوعاً واحدا من الدهون مرتبط بشدة بأمراض القلب، وهو الدهون المتحولة.
ويمكن أن يؤدي تناول الكثير من الدهون المتحولة إلى رفع مستويات الكولسترول الضار (LDL) وخفض مستويات الكولسترول الجيد (HDL) في الدم، لذلك توصي جمعية القلب الأميركية الأشخاص بالحد من كمية الدهون المتحولة التي يتناولونها لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
وكان يعتقد في السابق أن الأطعمة فائقة المعالجة هي المصدر الوحيد لهذه الدهون المتحولة، إلا أن الدراسة الجديدة التي أجراها علماء تغذية في جامعة ميجو باليابان تشير إلى أن هناك مصادر أخرى لهذه الدهون في النظام الغذائي.
وتوصلت الدراسة إلى أن طهي بعض الخضراوات في الزيوت النباتية في درجات حرارة عالية يمكن أن يشجع الزيوت على التحول إلى دهون متحولة.
ووجدوا على وجه الخصوص أن هذا يحدث عندما يتم طهي الثوم والبصل والكراث في الدهون غير المشبعة، مثل زيت الزيتون، في درجات حرارة أعلى من 140 درجة مئوية.
ويمكن لطهي خضراوات أخرى مثل الكرنب والبروكلي والقرنبيط، أن يعزز أيضاً هذه العملية، والتي تسمى التحول المتماثل: عندما تتحول الأحماض الدهنية غير المشبعة الصحية (UFAs) إلى أحماض دهنية متحولة غير صحية (TFAs).
وخلص العلماء إلى أن هذا يرجع إلى أن هذه الخضراوات تحتوي على نسبة عالية من مركبات الكبريت الطبيعية.
وكتبوا في دراستهم، التي نشرت في مجلة «Food Research International»: «لقد وجدنا أن المركبات الغنية بالكبريت في بعض الخضراوات، وهي الأيزوثيوسيانات، الموجودة في الكرنب والبروكلي والقرنبيط، والبولي سلفيد، الموجود في الثوم والبصل والكراث، يمكن أن تولد الدهون المتحولة في درجات الحرارة العالية».وكالات

 

 

 

 

تفوق أنظمة OpenAI على الأطباء في تشخيص الأمراض المعقدة

تشير دراسة جديدة إلى أن نظام الذكاء الاصطناعي o1-preview من OpenAI قد يتفوق على الأطباء البشريين في تشخيص الحالات الطبية المعقدة.
وأجرى فريقان بحثيان من كلية هارفارد الطبية وجامعة ستانفورد اختبارات تشخيص طبية شاملة على o1-preview، مما أظهر تحسناً كبيراً مقارنة بالإصدارات السابقة، وفقاً لموقع الشركة “أوبن إيه آي”.
ووفقاً لنتائج الدراسة، حقق o1-preview معدل تشخيص صحيح بنسبة 78.3% في جميع الحالات التي تم اختبارها. وفي مقارنة مباشرة لـ 70 حالة محددة، ارتفعت دقة النظام إلى 88.6%، متفوقة بشكل كبير على سابقتها GPT-4 التي سجلت 72.9%.
كما أن أداء o1-preview في التفكير الطبي “الاستدلال” كان جديراً بالاهتمام.
باستخدام مقياس R-IDEA، وهو معيار لتقييم جودة التفكير الطبي، سجل النظام العلامة الكاملة في 78 من 80 حالة.
في المقابل، حقق الأطباء ذوو الخبرة العلامة الكاملة في 28 حالة فقط، بينما تمكن الأطباء المتدربون من ذلك في 16 حالة فقط.
واعترف الباحثون بأن o1-preview قد يكون تضمن بعض الحالات الاختبارية في بيانات تدريبه. ومع ذلك، عندما اختبروا النظام على حالات جديدة، انخفض أداؤه قليلاً فقط.
تستمر الروبوتات في إحداث ثورة في الصناعات والحياة اليومية، وهي أدوات لا غنى عنها للكفاءة والدقة والراحة من المنازل إلى المصانع، ومن الحقول إلى المستشفيات.
وأكد الدكتور آدم رودمان، أحد مؤلفي الدراسة، أنه رغم أن هذه الدراسة تعتبر معياراً مرجعياً، إلا أن النتائج لها تداعيات مهمة على ممارسة الطب.
وقال رودمان: “إن هذه أول مرة أروّج لمسودة دراسة قبل مراجعتها بالكامل، ولكنني أعتقد أن نتائجنا تحمل انعكاسات كبيرة على الممارسة الطبية، لذا كان من الضروري نشرها سريعاً”.
وتميز o1-preview بشكل خاص في التعامل مع الحالات المعقدة، التي تم تصميمها من قبل 25 خبيراً.
وقال رودمان: “يواجه البشر صعوبة في حل هذه المشكلات المعقدة، لكن أداء o1 كان مبهراً”.
في هذه الحالات المعقدة، سجل o1-preview أداء بنسبة 86%، بينما سجل الأطباء الذين استخدموا GPT-4 بنسبة 41% فقط، وسجلت الأدوات التقليدية 34%.وكالات

 

 

 

دراسة تحزر من وجود ميكروبات ضارة في أفران الميكروويف

يعتمد كثير من الأشخاص على أفران الميكروويف في مطابخهم؛ لسرعتها الشديدة في تسخين الأطعمة وإذابة المأكولات المجمدة.
إلا أن هناك دراسة جديدة حذرت من وجود ميكروبات ضارة بالصحة بهذه الأفران، بحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي.
ولفتت الدراسة إلى أن تنظيف الجزء الداخلي من الميكروويف بشكل يومي أمر لا يتمكَّن منه إلا قليل من الناس، وأن افتراض البعض بأن أشعة الميكروويف قادرة على التخلص من البكتيريا الكامنة بهذه الأفران، ليس صحيحاً، حيث إن كثيراً من الكائنات الحية الدقيقة لا تتأثر بالإشعاع الكهرومغناطيسي المكثف على الإطلاق.
وقام فريق الدراسة التابع لجامعتَي فالنسيا وداروين بايوبروسبيكتنغ إكسلانس في إسبانيا بمسح الجدران الداخلية لـ30 جهاز ميكروويف مختلفاً: 10 من مطابخ منزلية، و10 من مطابخ شركات ومطاعم و10 من مختبرات البيولوجيا الجزيئية وعلم الأحياء الدقيقة تُستخدَم خصيصاً للتجارب.
وأظهر تحليل الحمض النووي للمستعمرات البكتيرية أنها تهيمن عليها البكتيريا البروتينية، والبكتيريا الحلزونية، والبكتيريا الشعاعية، والبكتيريا العصوية.
ومن أشهر الميكروبات التي تم العثور عليها «براشيباكتيريام»، و«مايكروكوكاس»، و«باراكوكاس»، و«برستيا»، و«كليبسيلا»، و«إنتيروكوس»، و«إيروموناس»، والمرتبطة بكثير من الأمراض التنفسية والمعوية.
إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن انتشار هذه البكتيريا في أفران الميكروويف المنزلية كان أقل من انتشارها بالأفران في الأماكن المشتركة من شركات ومطاعم ومختبرات.
ونصح الفريق بتنظيف الميكروويف بشكل يومي باستخدام المنظفات؛ لتفادي مخاطر هذه البكتيريا.وكالات

 

 

أعمال فنية حصدت أسعاراً خيالية في عام2024

تصدرت العديد من المزادات عناوين الصحف والأخبار العالمية في 2024، ولم يخلُ هذا العام من المفاجآت التي حققت أرقاماً قياسية أثارت الدهشة، بدءاً من فاكهة وصلت قيمتها إلى ملايين الدولارات إلى لوحات سريالية بيعت بملايين الدولارات.
في أواخر أكتوبر ، باعت “دار سوزبيز” للمزادات أشهر أعمال ماوريتسيو كاتيلان في مزاد علني وهو عبارة عن موزة مثبتة بشريط لاصق على حائط أبيض بمبلغ 6.2 مليون دولار.
بدأ المزاد بمبلغ 800 ألف دولار، وسرعان ما ارتفع إلى أكثر من مليون دولار، وفي النهاية، حصل ملك العملات المشفرة جاستن صن، على العمل الفني مقابل 6.2 مليون دولار.
بيعت لوحة فنية من أعمال الفنان الإيطالي موريزيو كاتيلان، تتضمن موزة مثبتة على الحائط بشريط لاصق، في مزاد مقابل 5.2 مليون دولار، لتصل إلى (6.2 مليون دولار أمريكي، بما في ذلك الرسوم)، متجاوزة التقديرات الأولية التي تراوحت بين مليون و1.5 مليون دولار.
وشكلت لوحة بيضاء فارغة تحمل عنوان “جنرال 52 × 52” للفنان الأمريكي الراحل روبرت رايمان جدلاً واسعاً بعد بيعها في مزاد علني ببرلين بأكثر من 1.5 مليون دولار.
وفي مايو 2024، كانت لوحة تيمبرا كارينغتون التي أنجزها عام 1945، هي نجمة مبيعات أمسية الفن الحديث التي أقامتها دار سوزبيز، حيث بيعت بمبلغ 28.5 مليون دولار، محققة رقماً قياسياً جديداً في المزاد للفنان البريطاني.
وحطمت لوحة للفنان السريالي رينيه ماغريت التوقعات في دار كريستيز، عندما بيعت لوحته الشهيرة “إمبراطورية الأضواء” (1954) مقابل 121.2 مليون دولار في نيويورك، محققة رقماً قياسياً جديداً في مزاد للرسام السريالي البلجيكي.
بيعت لوحة “إمبراطورية الأضواء” للفنان رينيه ماغريت، مقابل 121 مليون دولار ضمن مزاد نظمته دار “كريستيز” في نيويورك، مسجلة بذلك رقماً قياسياً لعمل يعود إلى هذا الفنان.
وأيضاً أثار مزاد للوحات المعدنية المميزة للمركبات في مصر جدلاً واسعاً خلال عام 2024، إذ بيعت لوحتين إحداهما بمبلغ 37 مليون جنيه وهي لوحة “أ – 555” بمبلغ 24 مليون جنيه ولوحة “م هـ م – 4” 13 مليون.
وعلى غرار لوحات المركبات في مصر، تجاوز سعر بيع رقم مميز “44_1” للوحة مركبة في الأردن، مليون دولار، وأثار هذا المزاد جدلاً واسعاً، واعتبر الكثيرون أن هذا المبلغ مبالغ فيه للوحة مركبة.
تجاوز سعر بيع رقم مميز للوحة مركبة في الأردن، مليون دولار، بعد انتهاء المزاد العلني الذي طرحته إدارة ترخيص السائقين والمركبات الأردنية على الرقم المميز “1-44″.
بيع سعر الزي الذهبي الشهير لـ “الأميرة ليا” من سلسلة أفلام “حرب النجوم” الشهيرة، إلى جانب مجسم للمقاتلة “واي وينع”، التي ظهرت أيضاً في السلسلة، في مزاد مقابل 1.55 مليون دولار بحسب دار “هيريتيج” الأمريكية للمزادات.وكالات

 

 

 

“العنب” يضاعف كفاءة وفعالية أجهزة الاستشعار المغناطيسية

في بحث مثير للاهتمام، قادت أفكار مستمدة من العنب العادي في السوبر ماركت، الباحثين، إلى تعزيز أداء أجهزة الاستشعار الكمومية.
وتكشف الدراسة أن أزواج العنب تولد نقاط ساخنة للمجال المغناطيسي الموضعي للموجات الدقيقة، مما يساعد على تطوير أجهزة استشعار كمومية مدمجة وفعالة من حيث التكلفة، وفق موقع “إنترستينغ إنجينيرينغ”.
ويعتمد عمل فريق جامعة ماكواري في سيدني على عنب ينتج البلازما، وهي جزيئات مشحونة متوهجة، في أفران الميكروويف.
وقال علي فواز، مرشح الدكتوراه في الفيزياء الكمومية في جامعة ماكواري والمؤلف الرئيسي، في بيان: “بينما نظرت الدراسات السابقة في المجالات الكهربائية التي تسبب تأثير البلازما، فقد أظهرنا أن أزواج العنب يمكن أن تعزز أيضاً المجالات المغناطيسية، والتي تعد ضرورية لتطبيقات الاستشعار الكمومي”.
أعلنت شركة “فوكستون فوتونيكس” إطلاق شاشتها الجديدة VX2-XL، االأكبر من نوعها بين الشاشات ثلاثية الأبعاد الحجمية، إذ تتيح هذه التقنية الرائدة رؤية المحتوى من أي زاوية دون حاجة إلى نظارات خاصة، ما يمثل نقلة نوعية في طريقة التفاعل مع المحتوى الرقمي.
والعنب فاكهة شائعة لها فوائد صحية عديدة، لكن منذ ملاحظة الشرارات لأول مرة بين قطعتي عنب في فرن ميكروويف في عام 1994، أصبحت مفتاحاً لدراسة مشكلة فيزيائية مثيرة للاهتمام.
وتظهر الأبحاث أن أزواج العنب، أو الهياكل المماثلة القائمة على الماء، تعمل كرنان في الميكروويف، حيث تحبس المجالات الكهربائية، بسبب شكلها ونفاذيتها العالية، وتحدث الشرارات عندما تتشكل البلازما من الأيونات المعدنية في العنب.
ووفقاً للفريق، ألهمت هذه الظاهرة استكشاف التطبيقات التقنية، التي تتطلب تعزيزاً قوياً لمجال الميكروويف.
أول وحدة ذكاء اصطناعي تعمل ببطارية بحجم عملة معدنية – موقع 24
أعلنت شركة Ambient Scientific عن وحدة ذكاء اصطناعي جديدة، وهي لوحة باسم Sparsh، والتي تعمل على بطارية خلوية بحجم العملة، مما يجعلها مناسبة لمجموعة واسعة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي على الجهاز.
وتعمل “مرنانات الميكروويف”، المستخدمة في تقنيات مثل الأقمار الصناعية والميزرات والأنظمة الكمومية، على حصر المجالات في مناطق صغيرة، و في التطبيقات الكمومية، تعمل على تشغيل أنظمة عبر المجالات المغناطيسية.
وفي العمل الجديد، تعمل أزواج العنب على تعزيز المجالات المغناطيسية لدفع دوران مركز النيتروجين الشاغر بكفاءة في الماس النانوي، مما قد يتيح تقنيات الكم المدمجة.
وقال ساراث رامان ناير، المحاضر في تكنولوجيا الكم بجامعة ماكواري والمؤلف المشارك في الدراسة: “الماس الخالص عديم اللون، ولكن عندما تحل ذرات معينة محل ذرات الكربون، يمكن أن تشكل ما يسمى بمراكز “العيوب” ذات الخصائص البصرية، وتعمل مراكز النيتروجين الشاغرة في الماس النانوي الذي استخدمناه في هذه الدراسة مثل المغناطيس الصغير الذي يمكننا استخدامه للاستشعار الكمي”.وكالات

 

 

 


مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء العراق يتلقى دعوة رسمية لزيارة اليابان
  • ناسا تحذر: البشر يخاطرون بخلق جو سام على القمر
  • 2024 العام الأكثر سخونة على الإطلاق
  • اليونيسيف: 2024 أحد «أسوأ الأعوام على الإطلاق» بالنسبة للأطفال بمناطق الصراع
  • ظهور القمر الأسود النادر ليلة رأس السنة 2025
  • مسبار ناسا ينجح في الاقتراب من الشمس لمسافة هي الأقرب على الإطلاق
  • إطلاق القمر «MBZ-Sat» إلى مداره يناير المقبل
  • تدمير 99% من خلايا السرطان بتقنية مبتكرة
  • هل كان 2024 أسوأ عام على الإطلاق؟ استطلاع يكشف رأي الأمريكيين
  • حديقة «أم الإمارات».. استكشاف مستدام