المادة بـ 100 جنيه.. بدء التظلمات على نتيجة الدور الثاني للثانوية الأزهرية - الرابط والخطوات
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
كتب - محمود مصطفى أبو طالب:
فتح الأزهر الشريف، باب تلقي التظلمات على نتيجة الدور الثاني بالشهادة الثانوية 2023، ولمدة أسبوعين.
واعتمد الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، الثلاثاء، نتيجة الدور الثاني للشهادة الثانوية الأزهرية بقسميها ( العلمي– الأدبي) للعام الدراسي 2022/2023م، بنسبة نجاح للقسم الأدبي 71.
وأتاح الأزهر الشريف، باب التقدم للتظلم على نتيجة الشهادة الثانوية الأزهرية 2023، عبر الرابط التالي:
اضغط هنا
وينشر "مصراوي" خطوات وكيفية التظلم على نتيجة الدور الثاني بالثانوية الأزهرية 2023، على النحو التالي:
وأتاح الأزهر الشريف، لطلاب الشهادة الثانوية التظلم على المادة الواحدة مقابل 100 جنيه، يستردها الطالب مرة أخرى، حال حصوله على أي درجات إضافية.
وينشر "مصراوي" خطوات التظلم على نتيجة الثانوية الأزهرية، وهي كما يلي:
- التسجيل على البوابة الإلكترونية للأزهر الشريف، عبر الرابط التالي:
اضغط هنا
- يقوم الطالب بتسجيل بياناته "الإسم - رقم الجلوس - الرقم السري-الرقم القومي".
- يسدد الطالب 100 جنيه عن كل مادة.
- يمكن للطالب تسديد الرسوم عن طريق فوري أو عبر الموقع من خلال "الفيزا".
- يتسلم الطالب إيصال سداد الرسوم مرفقًا به تأكيد التسجيل.
- في اليوم المحدد للرؤية؛ يتجه الطالب لإدارة لجنة التظلمات للرؤية بالإدارة التعليمية التابع لها، ومعه بطاقة الرقم القومي، أو استمارة النجاح، مع عدم اصطحاب الهاتف المحمول، أثناء الاطلاع.
- يدون الطالب ملاحظاته على مرفق لورقة الإجابة وتسليمها للإدارة التعليمية حتى يتم فحصها.
- تظهر نتيجة الطعن على التظلم خلال 15 يومًا من تاريخ الاطلاع على ورقة الإجابة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة الأزهر الشريف نتيجة الدور الثاني للشهادة الثانوية الأزهرية نتیجة الدور الثانی الثانویة الأزهریة على نتیجة
إقرأ أيضاً:
وكيل الأزهر الشريف يطالب بوضع ميثاق أخلاقي لاستخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة مسئولة
أكد الدكتور محمد الضوينى، وكيل الأزهر الشريف، أن عقد المؤتمر الدولي السابع لـ الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد تحت عنوان: (جودة التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي) ، يؤكد على أهمية تطبيق الذكاء الاصطناعي بالمؤسسات التعليمية لما للذكاء الاصطناعى من أهمية في تطوير التعليم .
وأكد وكيل الازهر الشريف أن تطوير التعليم يجب أن يواكب التكنولوجيا الحديثة ، مشددا على أهمية تكييف أنظمة الذكاء الاصطناعي فى التعليم لتلبية متطلبات الطلاب، ومن ثم يجب على مؤسسات التعليمية تطوير أدواتها لضمان الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والتطوير المستمر للذكاء الاصطناعى والذى سوف يحدث العالم وخاصة فى المنظومة التعليمية.
وشدد وكيل الازهر الشريف على أن التعليم الأزهري، يدرس فيه أكثر من 2 ونصف مليون طالب وطالبة، منهم أكثر من 60 ألف طالب وافد يدرسون فى الازهر .
وقال وكيل الآزهر الشريف ، أن الأزهر حريص على تطوير التعليم الأزهري ، مشيرا إلى أنه استجابة لتوجيهات شيخ الأزهر الشريف قام الأزهر بانشاء أكثر من 60 مركزا لنشر ثقافة الجودة لدى أعضاء هيئة التدريس، مطالبا بوضع ميثاق اخلاقى لاستخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي بطريقة مسئولة وأخلاقية تحمى حقوق الإنسان وتساعد على الحد من التحيز، كما دعا إلى تعزيز المشاركة بين الحكومات والقطاع الخاص لتطبيق أفضل أنظمة الذكاء الاصطناعي فى العملية التعليمية لضمان الخروج بأفضل منتج تعليمى وتطوير العلمية التعليمية.
ويشارك محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم ، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، ومحمد جبران وزير العمل ، والدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف ،والدكتور محمد الضوينى وكيل الأزهر الشريف ، في المؤتمر الدولي السابع لـ الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
ويعقد المؤتمر الدولي السابع لـ الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد تحت عنوان: (جودة التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي) .
ويعد المؤتمر الدولي السابع لـ الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد ، حدثا سنويا تنظمه الهيئة بمشاركة هيئات ومنظمات الجودة والاعتماد العالمية وخبراء التعليم الدوليين وهيئات ضمان جودة التعليم بعدد من الدول العربية والإفريقية.
وقال الدكتور علاء عشماوي رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد : إن هذا الحدث يعد ملتقى فكريا وتعليميا دوليا يتم فيه طرح أحدث الممارسات الدولية الهادفة الى توظيف الذكاء الاصطناعي في الارتقاء بجودة التعليم وتطوير عمليات الاعتماد.
وأضاف أن الهيئة تستهدف سنويا جلب أكبر عدد من المنظمات والخبراء الدوليين لعرض خبراتهم على القائمين علي العملية التعليمية، سواء علي مستوى التعليم العالي او التعليم قبل الجامعي لإحداث النقلة النوعية في التعليم المصري، وكخطوة لتدويل التعليم المصري وتعزيز الشراكات الدولية، مما ينعكس على الاعتراف الدولي المتبادل بالمؤهلات الاكاديمية والتدريبية.