لو وجدت أموال لعبد الرحيم دقلو في أي مكان في العالم فهي ملك للشعب السوداني وليس ملكا لأميركا
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أنا ضد تجميد أو وضع يد الادارة الأمريكية لأموال أو ممتلكات أي مواطن سوداني، أو جهة اعتبارية، لن أهلل لهذا القرار ولن أصفق له،
لو وجدت أموال لعبد الرحيم دقلو في أي مكان في العالم فهي ملك للشعب السوداني وتمثله حكومته، وليس ملكا لأميركا، والدول التي ترغب في التعاون مع النيابة والقضاء السوداني نقدر لها ذلك، والتي تريد أن تسطوا على مال السودان الذي يوجد في أرصدة عبد الرحيم أو غيره لن نؤديها.
أيضا، أي عقوبات أمريكية آحادية على أي طرف سوداني مرفوضة، إلا اذا تمت في سياق تبادل مجرمين وعقوبات مشتركة.
مكي المغربي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بيكيه لاعب برشلونة السابق: جمال ليس له مكان في جيلنا الذهبي
تحدث لاعب برشلونة السابق جيرارد بيكيه مع صديقه وغريمه السابق حارس ريال مدريد إيكر كاسياس في برنامجه بودكاست الجديد بعنوان "باجو لوس بالوش" (Bajo los Palos).
وخلال المقابلة التي ستُذاع غدا الأربعاء 26 فبراير/شباط، أدلى اللاعب الكتالوني ببعض الكلمات المفاجئة بخصوص لامين جمال موهبة برشلونة الحالي.
وأعرب بيكيه، الذي فاز بالعديد من الألقاب مع برشلونة والمنتخب الإسباني، عن إعجابه بموهبة جمال، لكنه ألمح أيضا إلى أن صعود اللاعب الشاب إلى الشهرة ربما لم يكن ممكنا في جيله.
وقال المدافع السابق "لدي شعور بأن جمال لن يلعب في جيلنا"، ولم يتضح بعد ما إذا كان يشير إلى فريق برشلونة أم المنتخب الإسباني.
وأثار تعليق بيكيه ضجة بما أن جمال في سن السابعة عشر فقط لديه تأثير كبير في برشلونة، وحصل على جائزة الفتى الذهبي كأفضل لاعب تحت 21 عاما على مستوى العالم، وفاز ببطولة أوروبا 2024.
وهذه الإنجازات المهمة في هذه المرحلة من مسيرته تجعله يتفوق على ما حققه ليونيل ميسي في بدايته مع البارسا، فالأرجنتيني الملقب بـ"بولغا" شارك لأول مرة رسميا مع برشلونة في 16 أكتوبر/تشرين الأول 2004، وعمره 17 عاما و114 يوما، ولم يسجل هدفه الأول حتى مايو/أيار 2005. ومع ذلك، فقد شارك جمال في أكثر من 41 هدفا في مسيرته الاحترافية مع البارسا (سجل 18 وصنع 23)، ولا يزال هناك 5 أشهر حتى يبلغ 18 عاما.
إعلانيذكر أن بيكيه عاد إلى نادي برشلونة في صيف عام 2008 قادما من مانشستر يونايتد، وفي ذلك الموسم حول المدرب الإسباني بيب غوارديولا ميسي إلى نجم عالمي بعد رحيل رونالدينيو إلى ميلان، وأصبح برشلونة بطلا للثلاثية.