أذكار الصباح

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده

بسم الله الرحمن الرحيم

{قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ*اللَّهُ الصَّمَدُ*لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ}

بسم الله الرحمن الرحيم

{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ *وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ}

أذكار الصباح

بسم الله الرحمن الرحيم

{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ *مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ} (ثلاث مرات )

من قالها ثلاث مرات حين يصبح وحين يمسي كفته من كل شيء

 

( اللهمَّ بك أصبحنا،وبك أمسينا،وبك نحيا، وبك نموت، وإليك النشور)

(حسن )

( اللهمَّ عالم الغيب والشهادة، فاطر السموات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت،أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه)

(صحيح)

أذكار الصباح

( سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه وزنه عرشه، ومداد كلماته)

ثلاث مرات

(صحيح)

 

أذكار الصباح

( أصبحنا علي فطرة الإسلام، وعلي كلمة إلاخلاص، وعلي دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى ملة أبينا إبراهيم حنيفًا مسلمًا وما كان من المشركين)

(سنده صحيح )

( اللهمَّ إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي،و آمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي، وعنيميني وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي)

(سنده صحيح)

أذكار الصباح

 

( لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت، وهو علي كل شيء قدير)

عشر مرات

(حسن)

( بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم)

ثلاث مرات

(حسن لغيره)

دعاء سيد الاستغفار

(اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت)

(صحيح البخاري)

 

 

سبحان الله وبحمده

مائة

اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق

 

إذا أصبَحَ أحدُكم فليقُلْ: أصبحتُ أثنيَ عليكَ حمدًا، وأشهدُ أن لا إلَه إلَّا اللَّهُ ثلاثًا وإذا أمسى فليقُلْ مثلَ ذلِك

(سنده صحيح)

 

((أَمْسَيْنَا وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَخَيْرَ مَا بَعْدَهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهَا، رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَسُوءِ الْكِبَرِ، رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ))، وَإِذَا أَصْبَحَ قَالَ ذَلِكَ أَيْضًا: ((أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ))

الترمذي ٣٣٩٠

 

 

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صحيح أذكار الصباح حان وقتها صلى الله عليه وسلم سبحان الله اذكار الصباح الكتاب والسنة

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى: مصادر التشريع في الإسلام أربعة.. والقرآن والسنة الأصل

أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشريعة الإسلامية تستمد أحكامها من أربعة مصادر رئيسية متفق عليها بين العلماء، وهي: القرآن الكريم، السنة النبوية، الإجماع، والقياس، مشيرًا إلى أن هذا الترتيب يعكس منهجية علمية دقيقة في فهم الدين وتطبيقه.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، اليوم الخميس: "مصادر التشريع تعني الأدلة التي تُستمد منها الأحكام الشرعية، لتحديد ما هو حلال وما هو حرام، وقد اتفق الفقهاء على أربعة مصادر رئيسية مرتبة على النحو التالي: القرآن الكريم، ثم السنة النبوية، ثم الإجماع، ثم القياس."

وأوضح أن هذا الترتيب له أصل في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ، فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)، مضيفًا: "الآية تشير بوضوح إلى هذه المراتب؛ فأمر الله بطاعته (أي الرجوع إلى القرآن)، ثم بطاعة رسوله (السنة)، ثم أولي الأمر (العلماء والإجماع)، ثم أمر بالرد إلى الله ورسوله عند التنازع (وهذا يشمل القياس والاجتهاد)."

كما استشهد بحديث النبي ﷺ مع معاذ بن جبل حين أرسله إلى اليمن، وسأله: "بِمَ تَحْكُم؟" فقال: "بكتاب الله"، قال: "فإن لم تجد؟" قال: "فبسنة رسول الله"، قال: "فإن لم تجد؟" قال: "أجتهد رأيي"، فقال له النبي: "الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضي الله ورسوله".

وأضاف: "هذا الحديث يوضح الترتيب نفسه: القرآن، ثم السنة، ثم الاجتهاد، الذي لا يكون إلا لأهله، المؤهلين علميًا لاستنباط الأحكام."

وأوضح أن هذا المنهج طبقه الخلفاء الراشدون، وعلى رأسهم أبو بكر الصديق، رضي الله عنه، الذي كان إذا عُرضت عليه مسألة، بدأ بالقرآن، فإن لم يجد، بحث في السنة، فإن لم يجد، جمع كبار الصحابة وشاورهم، ثم أفتى بناءً على ما اتفقوا عليه.

وأردف: "هذا هو الفهم الصحيح لمصادر التشريع في الإسلام، كما ورد في النصوص وكما طبقه الصحابة، وليس لكل أحد أن يجتهد أو يستنبط دون علم وتأهيل، بل الأمر لأهل الذكر والعلم".

طباعة شارك الشريعة الإسلامية القرآن الكريم السنة النبوية مصادر التشريع

مقالات مشابهة

  • أذكار المساء كما ورد عن النبي.. رددها واغتنم ثوابها
  • دعاء الصباح اليوم الجمعة 2 مايو 2025.. «اللهم فوضتك أمري كله»
  • أذكار الصباح اليوم الجمعة 2 مايو 2025.. «اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا»
  • أمين الفتوى: مصادر التشريع في الإسلام أربعة.. والقرآن والسنة الأصل
  • «سُبْحَانَ اللهِ وبِحَمْدِهِ» أذكار الصباح اليوم الخميس 1 مايو 2025
  • دعاء الصباح اليوم الخميس 1 مايو 2025
  • أذكار المساء مكتوبة كما كان النبي يرددها.. لا تفوت أجرها
  • أذكار الصباح اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025
  • دعاء الصباح اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025
  • دعاء صباح يوم جديد