موقع 24:
2025-05-02@10:30:23 GMT

مانشستر يونايتد أنفق مليار إسترليني في 10 سنوات

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

مانشستر يونايتد أنفق مليار إسترليني في 10 سنوات

ذكرت صحيفة ذا صن البريطانية أن مانشستر يونايتد هو النادي الوحيد الذي بلغ صافي انفاقه على الصفقات أكثر من مليار جنيه إسترليني خلال آخر 10 سنوات.

قالت الصحيفة إن النادي الإنجليزي تصدر قائمة الأندية حول العالم كونه النادي الوحيد الذي تجاوز المليار إسترليني من ناحية قيمة الصفقات التي أبرمها مقابل عمليات بيع اللاعبين بصافي إنفاق يبلغ 1.

2 مليار جنيه إسترليني.

Man Utd are only club with transfer net spend of £1B in 10 years as top 20 clubs revealedhttps://t.co/bgSkhjQEHf

— The Sun Football ⚽ (@TheSunFootball) September 6, 2023 وأشارت إلى أن اليونايتد بدأ ذلك فعلياً منذ التعاقد مع المدرب الهولندي لويس فان غال في صيف 2014، مبينة أنه منذ 2020 فقط أنفق النادي 524 مليون جنيه إسترليني.
وأضافت: "الصيف الحالي أنفق النادي 164 مليون جنيه إسترليني على الصفقات الجديد وأبرزها تعاقده مع راسموس هوغلوند وماسون ماونت وأندريه أونانا".
وأوضحت: "تشيلسي يحتل المركز الثاني عالمياً بصافي انفاق يبلغ 880 مليون جنيه إسترليني بعدما أنفق فقط في 2023 مبلغ ضخم بلغت قيمته 558 مليون جنيه إسترليني.
وشهدت قائمة أكثر 10 أندية انفاقاً على الصفقات وجود 7 أندية إنجليزية، هي آرسنال الرابع، ومانشستر سيتي الخامس، ونيوكاسل السادس، وتوتنهام الثامن، ووست هام العاشر، بينما جاء باريس سان جيرمان في المركز الثالث، وبرشلونة السابع، وميلان التاسع.
 
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني مانشستر يونايتد تشيلسي ملیون جنیه إسترلینی

إقرأ أيضاً:

«المؤشر 133» يمنح مانشستر يونايتد بطاقة نهائي «يوروبا ليج»!

بيلباو (رويترز)

أخبار ذات صلة توتنهام.. «الوجه الآخر» في «يوروبا ليج»! «السهم السابع» يطعن قلب رونالدو!


ساعدت ثلاثة أهداف في الشوط الأول مانشستر يونايتد على الاقتراب من نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم، حيث حقق الفريق المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز الفوز 3-صفر خارج أرضه على أتلتيك بلباو في ذهاب الدور نصف النهائي للبطولة القارية.
ويعني نجاح «اليونايتد» أن 133 فريقاً فازت في مباراة الذهاب من مراحل خروج المغلوب في كأس الاتحاد الأوروبي أو الدوري الأوروبي بفارق ثلاثة أهداف أو أكثر خارج أرضها، وجميع هذه الفرق 133 فازت بالمواجهات في نهاية المطاف.
وفي أجواء استاد سان ميميس الصاخبة، ومع حلم المشجعين بالفوز بأول لقب أوروبي على الإطلاق، اندفع لاعب الوسط المخضرم كاسيميرو نحو القائم البعيد ليمنح الزوار التقدم بعد مرور 30 دقيقة.
وحصل اليونايتد، الذي يمر بموسم بائس على المستوى المحلي، على دفعة معنوية أخرى بعد خمس دقائق عندما طُرد دانييل فيفيان مدافع بلباو بسبب ارتكاب خطأ ضد راسموس هويلوند في منطقة الجزاء وسجل برونو فرنانديز ركلة الجزاء بنجاح.
وبعدها بلحظات، كان مشجعو اليونايتد في حالة من النشوة الأقرب للحلم، عندما اندفع القائد فرنانديز ليحسم الفوز، وربما ليحسم النتيجة تماماً قبل نهاية الشوط الأول.
ولم يتمكن بلباو، الذي يملك حافزاً إضافياً يتمثل في استضافة النهائي على ملعبه في 21 مايو أيار الجاري، من حشد الدعم الكافي في الشوط الثاني، في ظل غياب عدد كبير من لاعبيه، ما ترك اليونايتد يتجه بسهولة نحو تحقيق نجاح غير متوقع في مباراة الذهاب.
وقال هاري ماجواير مدافع مانشستر يونايتد لشبكة تي.إن.تي سبورتس «بالطبع إنها بداية رائعة، تحقيق الفوز هنا وتسجيل ثلاثة أهداف والحفاظ على نظافة شباكنا».
وأضاف «سيكون كل الضغط واقع علينا، والجميع يتوقع منا التأهل، علينا الاستعداد جيداً، وإذا فعلنا ذلك، سنمنح أنفسنا فرصة عظيمة، وضعنا قدماً واحدة في النهائي، ولكن الأمر لم ينته بعد».
وكان الدوري الأوروبي بمثابة ملجأ آمن إلى حد ما بالنسبة لمانشستر يونايتد هذا الموسم، إذ يمكنه نسيان حقيقة أنه بات في طريقه نحو أسوأ حصيلة له من النقاط على الإطلاق في الدوري الإنجليزي الممتاز وذلك هذا الموسم.
وسافر يونايتد إلى بلباو باعتباره الفريق الوحيد الذي لم يخسر في أي مسابقة أوروبية، لكنه واجه أصعب تحد حتى الآن، حيث يحتل بلباو المركز الرابع في دوري الدرجة الأولى الإسباني، ويملك أقوى دفاع في الدوري.
واستفاد لاعبو بلباو من حماس الجماهير في بداية المباراة، وصنعوا أفضل الفرص، وكاد إيناكي وليامز أن يُسجل من ضربة رأس من مسافة قريبة، بينما أنقذ فيكتور ليندلوف اليونايتد بإبعاد في الوقت المناسب من على خط المرمى.
لكن كاسيميرو وصل في الوقت المناسب ليقلب الأمور لمصلحة اليونايتد، وقرر الحكم النرويجي إسبن إسكاس، بعد مراجعة الشاشة الموجودة على جانب الملعب، أن فيفيان حرم هويلوند من فرصة واضحة لتسجيل الهدف، ومن ثم أشهر البطاقة الحمراء وأشار إلى علامة الجزاء.
وكان هدوء برونو فرنانديز وهو يسدد ركلة الجزاء، رغم صفارات الاستهجان الصاخبة من الجمهور، مُذهلاً، وما كادت صفارات الاستهجان أن تهدأ حتى اندفع قائد اليونايتد نحو تمريرة مانويل أوجارتي ليُضيف الهدف الثالث الحاسم.
ولإبراز التناقض بين مسيرتي اليونايتد المحلية والقارية، فقد سجل الفريق الآن أهدافاً في مبارياته السبع في الدوري الأوروبي في عام 2025 أكثر مما سجله في مبارياته 15 في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا العام، كما فاز بعدد أكبر من المباريات في الدوري الأوروبي، منذ تولي روبن أموريم تدريب الفريق، مقارنة بالدوري الإنجليزي الممتاز.

 

مقالات مشابهة

  • أموريم يوجّه رسالة إلى لاعبي مانشستر يونايتد!
  • «المؤشر 133» يمنح مانشستر يونايتد بطاقة نهائي «يوروبا ليج»!
  • أعلى زيادة في 5 سنوات | 678.1 مليار جنيه لأجور الموظفين .. خبير اقتصادي يكشف الأثر والتداعيات
  • بـ 2.3 مليار.. رأس المال السوقي للبورصة يسجل ارتفاعا بنسبة 1.5% خلال أبريل
  • تمويل بريطاني بمليون جنيه إسترليني لدعم مصابي غزة في مصر
  • مانشستر يونايتد يتحدى أتلتيك بلباو في نصف نهائي الدوري الأوروبي
  • «يوروبا ليج».. مانشستر يونايتد في مهمة صعبة أمام بلباو
  • أموريم: «يوروبا ليج» لن يُخفي عيوب مانشستر يونايتد!
  • بـ 50 مليون جنيه استرليني.. مانشستر يونايتد يرحب ببيع «أونانا»
  • مهمة جديدة لرونالدو في مانشستر يونايتد