متحدث مكافحة المخدرات: المملكة مستهدفة في أبنائها وثرواتها
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال متحدث مكافحة المخدرات الرائد مروان الحازمي، إن جهود وزارة الداخلية كبيرة بكافة قطاعاتها الأمنية في الحرب على المخدرات.
وأضاف الحازمي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن جميع ما يتم ضبطه من تلك الكميات يكون وفق خطط وعمليات أمنية محكمة وجميع هذه القضايا تؤكد أن المملكة مستهدفة في أمنها وأبنائها ومقدراتها وثرواتها.
وأردف، أن هذا الاستهداف يقابله حزم وقوة من رجال الأمن بكافة قطاعاتهم الأمنية، متابعا: نثمن دور المواطن والمقيم في الإبلاغ عن عمليات تهريب المواد المخدرة والتي أطاحت بالعديد من العمليات.
فيديو | متحدث مكافحة المخدرات الرائد مروان الحازمي: المملكة مستهدفة، ونؤكد بأننا بـ #المرصاد بكافة القطاعات ونثمن دور المواطن والمقيم في الإبلاغ #الحرب_على_المخدرات#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/DdyVff6lbL
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 6, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المخدرات
إقرأ أيضاً:
أستاذ طب نفسي: الأسرة أول مرحلة لمنع تطرف أبنائها (فيديو)
قال الدكتور أمجد جبر، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، إن الأسرة تلعب دورًا حاسمًا في تشكيل شخصية الأطفال وتوجهاتهم النفسية، مؤكدا أن التطرف بجميع أشكاله غالبًا ما يكون له جذور في البيئة الأسرية التي ينشأ فيها الفرد.
وأوضح أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، بحلقة برنامج «البيت»، المذاع على فضائية «الناس»، أن التطرف يبدأ من الأسرة، حيث إذا كان هناك شخص متطرف دينيًا أو أخلاقيًا، فإن هذا التطرف قد يمتد إلى جميع الاتجاهات والأسرة مسؤولة عن ذلك، كما أن التطرف يمكن أن يظهر في مجالات متعددة، وليس فقط في الدين؛ بل يمكن أن يكون عرقيًا أو مجتمعيًا أو سلوكيًا أو وجدانيًا.
الأسرة دورها مهم في تنمية عقلية الطفلوتابع: «ما الذي يدفع الطفل أو المراهق للانتماء لجهة أخرى غير أسرته؟ إلا إذا كانت أسرته طاردة، بمعنى أن الأب والأم غير متفهمين ولا يقدمون الرعاية اللازمة، فقدان الرعاية الوالدية، خاصة في سن الطفولة المبكرة، يُعد من الأسباب القوية في ظهور التطرف، تلك المرحلة هي بداية تشكيل تفكير الطفل وتعامله مع العالم الخارجي».
وأضاف: «النموذج الأسري يمثل الأساس في كيفية التعامل مع الآخرين، لذلك، فإن دور الأسرة مهم جدًا، والكثيرون يعتقدون أن الطفل لا يفهم شيئًا، لكن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تمثل فترة حساسة، حيث يلتقط كل الصور ويخزن كل المعلومات التي سيستخدمها لاحقًا في حياته البالغة».