زوج يطالب بمقدم الصداق البالغ مليونا و600 ألف جنيه بعد ملاحقته بدعوى خلع من زوجته
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
طالب زوج، زوجته، برد مقدم الصداق المقدر بـ مليوني و600 ألف جنيه، وذلك بعد ملاحقته بدعوي خلع أمام محكمة الأسرة بأكتوبر بعد 7 أشهر من الزواج، ليؤكد بدعوته:" زوجتي هجرت المنزل وافتعلت خلافات لأسباب تافهة وقررت تطليقي لأكتشف بالصدفة إقامتها دعوي طلاق للخلع ضدي". وأشار الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة:"تحايلت لسرقتي والاستيلاء على أموالي، رغم أنني طوال فترة التعارف وشهور الزواج لم أرفض لها طلب، قمت بشراء مصوغات ذهبية لها بقيمة 800 ألف جنيه، وتكفلت بشراء المنقولات بالكامل، وبالرغم من ذلك قابلت كل ما فعلته بمعاملتي بصورة سيئة، وعندما طلبت منها حل الخلافات بشكل ودي صرحت لي بأنها ملت من الزواج".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة مقدم الصداق أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
الأونروا: مليونا شخص يعاقبون جماعيا بغزة
دعا المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني إلى رفع الحصار عن غزة وتدفق الإمدادات الإنسانية وإطلاق سراح الأسرى، مشددا على ضرورة استئناف وقف إطلاق النار.
وفي منشور عبر منصة "إكس"، أشار إلى مرور 50 يوما على الحصار الإسرائيلي، متهما تل أبيب باستخدام المساعدات أداة مساومة وسلاح حرب.
وأكد أن مليوني شخص، معظمهم نساء وأطفال، يواجهون عقابا جماعيا بينما ينتشر الجوع بشكل متعمد، متسائلا: إلى متى تبقى الإدانات الجوفاء دون فعل حقيقي لإنقاذ ما تبقى من الإنسانية؟
في الوقت ذاته، قالت وزارة الصحة بقطاع غزة إن الاحتلال يمنع دخول تطعيمات شلل الأطفال منذ 40 يوما، مما يهدد 602 ألف طفل بخطر الإصابة بشلل دائم وإعاقة مزمنة.
وأضافت الوزارة، في بيان الثلاثاء، أن منع إدخال التطعيمات يعيق جهود تنفيذ المرحلة الرابعة لتعزيز الوقاية من شلل الأطفال.
وأشارت إلى أن أطفال قطاع غزة تهددهم مضاعفات صحية خطيرة وغير مسبوقة مع انعدام مصادر التغذية السليمة ومياه الشرب.
ويواصل الاحتلال عرقلة دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، في وقت لم تصل فيه أي شحنات إغاثية إلى القطاع منذ قرابة شهرين، مما فاقم الأوضاع المعيشية والإنسانية بشكل حاد.
إعلانويمنع الاحتلال دخول الغذاء والماء إلى قطاع غزة منذ أوائل مارس/آذار الماضي، مما فاقم المجاعة وأدى إلى كارثة إنسانية في ظل حصار مستمر منذ 18 عاما.
ودمرت إسرائيل منازل نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، ودفعت بالقطاع إلى حافة المجاعة.
وفي مارس/آذار الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من المرحلة الثانية واستأنف القصف استجابة لوزراء اليمين المتطرف في حكومته، وفق إعلام إسرائيلي.
وترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية أوقعت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.