أحمد فهمي: "تاريخي الفني لا يقارن بتاريخ كريم عبد العزيز.. وميصحش أقول فيلمي الأول في وجوده"
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تحدث الفنان أحمد فهمي، عن تفاصيل مشاركتة في فيلمة الجديد "مستر إكس" الذي يتم عرضة حاليا في جميع السينمات، وذلك خلال إستضافته في برنامج "يحدث في مصر" الذي يقدمة الإعلامية شريف عامر، عبر شاشة MBC مصر.
وقال أحمد فهمي: "أنا بس مش بحب أقول هو الفيلم الأول لأن كلمة الأول دي مش ثابته وبتروح وتيجي مع كل عمل فني ناجح".
و أوضح فهمي أنه لا يصح أن يقال إن فيلم مستر إكس هو الفيلم الأول في وجود الفنان كريم عبدالعزيز لأن تاريخه الفني لا يقارن بتاريخ كريم عبد العزيز.
وأكد أحمد فهمي أنه مازال يتعلم من الفنان كريم عبد العزيز حتي الآن، مشيرًا إلى أنه يحب أن يخوض التجارب طول الوقت حتي يصل إلي المكانة التي يريدها في عالم الفن.
أحمد فهمي: أكتر حاجة لفتت إنتباهي إن القذافي عندة ثبات إنفعالي
وعن أكثر شئ لفت انتباهه في شخصية (القذافي) السفاح قائلا: "أكتر حاجة لفتت انتباهي في المتهم القذافي (السفاح) صاحب القصة الحقيقية هو ثباته الانفعالي".
وتابع فهمي: "لما بعدت عن السوشيال ميديا سنتين عملت عملين ناجحين جدا وهما فيلم (مستر إكس) ومسلسل (سفاح الجيزة)".
أحمد فهمي: تعرضت لحملة تشويه في أول حلقتين من المسلسل
أحمد فهمي: "تعرضت لحملة تشويه في أول حلقتين من المسلسل والجمهور ساندني ومهم أننا نبعد عن السوشيال ميديا أو نسيب مسافة لأن تأثيرها سلبي".
وأضاف أحمد فهمي: "معنديش مثل أعلى في التمثيل وده مش غرور وأثبت نجاحي بعد انفصالي عن شيكو وهشام ماجد وأسعى دائما للظهور بشكل مختلف في أعمالي الفنية"
أحداث فيلم مستر إكس
وتدور أحداث فيلم مستر إكس حول استكمال الأحداث بناء على ما تم تقديمه من 18 عام، ويستكمل الفيلم عرض الأحداث مع الجيل الجديد وهو الأولاد في إطار لايت كوميدي.
أبطال فيلم مسار إكس
ويشارك في الفيلم عدد من النجوم منهم "مصطفى قمر، بسمة، داليا البحيري، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبدالجليل، تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود وعدد من الوجوه الجديدة، وتأليف زينب عزيز واخراج علي إدريس، ومن إنتاج شركة انتلجنت (iproductions) وتوزيع خارجي روتانا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان كريم عبد العزيز الفجر الفني أبطال فيلم مستر إكس أحمد فهمی مستر إکس
إقرأ أيضاً:
يوم أسود بتاريخ إسرائيل.. الجنائية تقرر ملاحقة نتنياهو
بغداد اليوم - متابعة
في تطور قضائي مثير، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية قرارًا تاريخيًا يشمل إصدار مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت بتهمة ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة.
جاء هذا القرار بعد سلسلة من التحقيقات التي أجرتها المحكمة بشأن الهجمات الإسرائيلية في غزة، والتي أسفرت عن مقتل وجرح آلاف المدنيين. ضمن النشرات الاخبارية على "سكاي نيوز عربية"، ناقش الكاتب والمحلل السياسي زيد الأيوبي، والمستشار السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية كوبي لافي، تبعات هذا القرار وآثاره على السياسة الإسرائيلية والدبلوماسية الدولية.
إسرائيل تصف القرار بـ"اليوم الأسود" وتعتبره مسيسًا
وفي تعليقه على القرار، وصف كوبي لافي، المستشار السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية، يوم إصدار القرار بـ"اليوم الأسود" في تاريخ إسرائيل.
وأوضح أن القرار يأتي في وقت حساس، حيث بدأ بعض الحلفاء التقليديين لإسرائيل في الابتعاد عن دعمها. لافي شدد على أن المحكمة الجنائية الدولية قد تلاعب بها بعض الأطراف السياسية، مثل إيران، لإصدار هذا القرار ضد إسرائيل.
وأكد أن هذه الخطوة تشكل سابقة خطيرة قد تفتح الباب لملاحقات قانونية أخرى ضد قادة إسرائيل في المستقبل، وهو ما اعتبره هجومًا سياسيًا على دولة إسرائيل في محفل دولي.
القرار الفلسطيني: خطوة نحو العدالة الدولية
في المقابل، أشاد زيد الأيوبي، المحلل السياسي الفلسطيني، بالقرار ووصفه بـ"الانتصار للعدالة الدولية". الأيوبي أضاف أن هذا القرار يأتي كخطوة هامة نحو محاسبة المسؤولين الإسرائيليين على الجرائم التي ارتكبوها ضد المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة.
وقال: "إن هذا القرار يمثل علامة فارقة في تاريخ النضال الفلسطيني، وهو دليل على أن المجتمع الدولي بدأ يتحرك بشكل أكثر جدية تجاه محاسبة إسرائيل على جرائم الحرب التي ارتكبتها في فلسطين".
تباين المواقف الدولية: أوروبيون يدعون لتنفيذ القرار
وفي هذا السياق، أكدت بعض الدول الأوروبية على دعمها لقرار المحكمة الجنائية الدولية، حيث أبدت دول مثل هولندا وفرنسا استعدادها لتنفيذ مذكرات الاعتقال في حال وصول نتنياهو وغالانت إلى أراضيها.
من جانبها، رفضت إسرائيل هذا الدعم، واصفةً إياه بأنه مسيس وغير قانوني، معتبرةً أن هناك أطرافًا دولية تسعى لتشويه صورة إسرائيل في العالم.
وأضاف لافي أن الولايات المتحدة، التي تعتبر الحليف الأقوى لإسرائيل، لن تسمح بتنفيذ هذه القرارات على أراضيها، في حين توقع الأيوبي أن يظل هذا القرار محفزًا لتوسيع الضغط على إسرائيل في المستقبل.
الضغوط الداخلية على الحكومة الإسرائيلية: هل يرحل نتنياهو؟
تطرق النقاش أيضًا إلى الضغوط الداخلية المتزايدة على الحكومة الإسرائيلية بسبب تصاعد الأحداث في غزة. أشار لافي إلى أن هناك انقسامًا في الرأي العام الإسرائيلي حيال تصرفات الحكومة، حيث يواجه نتنياهو انتقادات حادة من المعارضة وكذلك من بعض اليمين السياسي في إسرائيل.
ولفت لافي إلى أن هذه الضغوط قد تؤدي إلى تغييرات في القيادة السياسية الإسرائيلية، خاصة إذا استمرت التوترات في غزة وازدادت العزلة الدولية ضد إسرائيل. وأضاف أن الوضع قد يساهم في دفع الحكومة الإسرائيلية إلى إعادة تقييم سياساتها العسكرية.
التحديات المستقبلية أمام إسرائيل: هل ستتمكن من تجنب الملاحقات؟
الأيوبي أشار إلى أن القرار قد يضع إسرائيل في موقف حرج على الساحة الدولية، حيث قد يتبع هذا القرار مزيد من الإجراءات القانونية ضد قادة إسرائيل على خلفية هجمات أخرى في المستقبل.
وتساءل الأيوبي: "هل ستستمر إسرائيل في محاربة هذه القرارات عبر الضغط السياسي، أم أن الوقت قد حان لمحاسبة المسؤولين عن الجرائم التي ارتكبوها بحق الفلسطينيين؟".
وأضاف أن هذا القرار يعد خطوة هامة نحو تسوية عادلة للأزمة الفلسطينية في المحافل الدولية.
خاتمة: المدى الزمني لتنفيذ القرار وتداعياته السياسية
في النهاية، أكد الأيوبي أن هذا القرار يمثل بداية مرحلة جديدة في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث يعكس تزايد اهتمام المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل. ومع ذلك، يظل السؤال حول كيفية تنفيذ هذا القرار على أرض الواقع في ظل الضغوط السياسية والقانونية الكبيرة.