وصلة طرب بالمحكى.. لينا شاماميان ونسمة محجوب تشعلان مهرجان القلعة 31
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
جولة فى عالم الغناء الشرقى والغربى الراقى جاءت ضمن فعاليات الدورة 31 من مهرجان قلعة صلاح الدين الدولى للموسيقى والغناء والذى تنظمه دار الاوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر.
فعلى مسرح المحكى وبصوت ساحر شدت السورية لينا شاماميان بوصلة طرب شملت مجموعة من اعمالها الخاصة والمؤلفات المصرية والسورية وعدد من الموشحات الشهيرة منها على موج البحر، لما بدا يتثنى، هنعيش ونشوف، يا ظريف الطول، قصة عشق، موال أتخاف هجرانى، شام، ميدلى هالا اسمر اللون - إن راح منك يا عين، ميدلى ياما دق ع الراس طبول - دلعونا، ميدلى ما روحش الغيط - بيبه، آخر العنقود، يا مال الشام، قدود حلبية، ميدلى تراث ارمنى وعراقى، ميدلى هالالى و ع العين موليتين.
قبلها وباداء متجدد تغنت الفنانة نسمة محجوب بمختارات من اعمالها الخاصة الى جانب مجموعة متنوعة من اشهر الاغانى باللغة الانجليزية كان منها كل شمس، حبيبى، يا محروسة، الحب المستحيل، كفاية، امرأة علي النار، خصوصا راجل، علي طبيعتى، وجوه، حياتى، ليالى أوچينى، حكاية شعب، الوقت يعدى، يا غاوى هروب، بالى معاك، تلك كانت الايام وغيرها.
وفى مفاجأة فنية مميزة نالت اعجاب واستحسان الجمهور شكلا لينا ونسمة ثنائى غنائى وقدما مجموعة من الاعمال الغربية الشهيرة.
وكانت مجموعة التشيللو ستيت اوف هارمونى قد عزفت عدد من الالحان العربية والأجنبية الشهيرة منها العاصفة، توبة، النمر الوردي، ميدلي عمر خيرت، الأب الروحى، ميدلي الأفلام العربية، ألف ليلة و ليلة وغيرها.
مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء مهرجان القلعة للموسيقى والغناء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لينا شاماميان مهرجان قلعة صلاح الدين الدولى مهرجان قلعة صلاح الدين الدولى للموسيقى والغناء نسمة محجوب قلعة صلاح الدين مسرح المحكي مهرجان القلعة للموسیقى والغناء
إقرأ أيضاً:
فلسطين هي بُوصلةُ الأُمَّــة
يمانيون ـ بقلم ـ د. فؤاد عبدالوهَّـاب الشامي
مرت المنطقة العربية خلال الفترة الماضية بأحداث كبيرة أثَّرت على مجريات الأحداث في فلسطين، ومن أهم تلك الأحداث استشهاد السيد حسن نصر الله أمين عام حزب الله ووقف إطلاق النار في لبنان وآخرها السقوط المزلزل وغير المتوقع للدولة السورية، ومهما كانت أهميّة تلك الأحداث أَو تأثيراتها على ما يجري في المنطقة فالحكم عليها والتعامل معها يأتي من مدى تأثيرها على الأحداث في فلسطين وموقفها من المواجهة مع العدوّ الصهيوني، فالتوجّـه الرئيسي للأُمَّـة على الدوام يتجه نحو فلسطين؛ باعتبَارها القضية المركزية للعرب والمسلمين، والحكم على موقف أية دولة أَو شعب أَو جماعة يأتي من هذا المنطلق، وَإذَا انحرفت تلك المواقف نحو اتّجاه آخر فيعتبر ذلك مخالفة لتوجّـه الأُمَّــة، وعلى الجميع الوقوف ضده.
وما حدث في سوريا يعتبر شأنًا داخليًّا برغم تأثيره المحدود على محور المقاومة، وما يهم المحور في هذه المرحلة هو موقف حكام سوريا الجدد من قضية فلسطين ومن العدوّ الصهيوني، وما أثار غضب محور المقاومة هو التوغل الصهيوني في الأراضي السورية، والذي يخجل هو الصمت الذي التزم به حكام سوريا الجدد في مواجهة ذلك التوغل، وَأَيْـضًا الموقف الضعيف لمعظم الدول العربية حيال ذلك، وما زاد الطين بلة صمت المنظمات الإقليمية والدولية بما في ذلك الجامعة العربية التي خرجت ببيان هزيل يدعو الكيان الصهيوني للانسحاب من الأراضي السورية، ومنظمة التعاون الإسلامي التي تجاهلت الأمر، والأمم المتحدة ممثلة بمجلس الأمن الذي أصدر بيانًا يلزم حكامَ سوريا بتنفيذ إجراءات داخلية لتطمينِ المجتمع الدولي وامتنع عن الحديث عن التوغل الصهيوني في الأراضي السورية.
وفي اليمن أكّـد قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي على الاستمرار في دعم وإسناد المجاهدين في غزة والضفة الغربية حتى وقف الحرب ورفع الحصار عن غزة، وأن ما يحدّد توجّـه اليمن هو تحَرّكات العدوّ الصهيوني في منطقتنا، كما أكّـدت اليمن على استعدادها الوقوف إلى جانب الإخوة السوريين إذَا تحَرّكوا في مواجهة العدوّ الصهيوني لتطهير أراضيهم من الاحتلال، وسيقف ضد العدوّ الصهيوني إذَا تحَرّك ضد أية دولة عربية في أي زمان أَو مكان، ولن يمنعه من ذلك أي موقف تتبناه الدول العربية أَو الدول الكبرى.