خطيرة جدا.. بكتيريا تثير الرعب بين الأشخاص وتنتشر بطريقة سريعة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
فيبريو فوليفيتشوس هو نوع من البكتيريا التي يمكن أن تسبب عدوى قاتلة، ويمكن أن تصاب بها بسبب تناول سمك غير مطبوخ أو تحت الطهي، أو عندما تدخل مياه البحر جرحاً، والأعراض تزداد سوءاً بسرعة وهي تشمل الحمى، وانخفاض ضغط الدم.
لن تصدق.. تناول ماء هذه الخضروات يحميك من مرض خطير بأقل تكلفة.. طريقة تبييض الأسنان في المنزل أعراض بكتيريا فيبريو فوليفيتشوسحمى
الطفح الجلدي الذي يصبح سريعاً ومؤلم
تقيؤ
ضربات القلب السريع
ويمكن للفيبريوس أن يسبب أيضاً التهاب المعدة مع التقيؤ والإسهال
كيف تحصل على فيبريو فوليفيتشوس عدوى؟
فيبريو فوليفيتشوس البكتيريا تسبب أخطر أشكال الفيبريوس تحصل عليه من تناول سمكة القذائف الخام، فترة الحضانة قصيرة لا تستغرق سوى ساعات قليلة للانتشار من الأمعاء الخاصة بك (الأمعاء) إلى دمك والأعضاء الأخرى.
يمكنك أيضاً الحصول عليه من مياه البحر الذي يدخل جرحاً أو كسر في جلدك معظم الناس يحصلون على الفيبريوس بين مايو /أكتوبر، عندما تكون درجات الحرارة المائية أكثر دفئا
المصدر
Clevelandclinic
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تقدم الأشغال بوتيرة سريعة في المستشفى الجامعي بالعيون ترقبا لافتتاحه
زنقة20| علي التومي
يشهد المركز الاستشفائي الجامعي بالعيون تقدمًا ملحوظًا في أشغاله، مع توقعات بإتمام المشروع بحلول منتصف عام 2025، وبالتزامنً مع الذكرى الخمسين لتخليد إنطلاق المسيرة الخضراء.
وبلغت الأشغال بالمستشفى الجامعي العيون المراحل الاخيرة، حيث باتت المعالم الكبرى لهذا الصرح الصحي العملاق واضحة لاغيان، ما يؤكد قرب إنتهاء الأشغال منه منصف السنة الجارية 2025.
ويعتبر هذا المشروع الصحي الواعد جزءا من المبادرات الملكية التي أطلقها الملك محمد السادس خلال زيارته للعيون سنة 2015، في إطار النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، الذي يهدف إلى تحسين الخدمات الصحية في المنطقة.
وخصص لهذا الصرح الصحي مليار و 200 مليون درهم،حيث يبنى ، على مساحة 18 هكتارا، من ضمنها 95 ألف متر مربع مساحة مغطاة من شأنها أن تتسع لـ500 سرير وأجنحة مخصصة للمستعجلات وطب الأطفال والنساء وجناحا خاصا بالجراحة، وآخر خاص بالأمراض العقلية.
وتسهم الأشغال المتسارعة في بناء المستشفى الجامعي بالعيون في تقديم خدمات طبية عالية الجودة لسكان الأقاليم الجنوبية، مما يعزز استقلالية المنطقة في مجال الرعاية الصحية ويفتح آفاقًا جديدة للتنمية الاقتصادية والإجتماعية.