طارق مصطفى يتحدث عن تجربة أولمبيك آسفي وتلقيه عروضا من الدوري المصري
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أكد طارق مصطفى، المدير الفني السابق لفريق أولمبيك آسفي المغربي، أن طموحه مع الفريق كان المشاركة في الكونفدرالية.
وقال طارق خلال حواره ببرنامج الماتش: "طموحي مع اسفي كان اللعب في الكونفدرالية، اعتمد في عملي على العدل والنظام وكان لدي يقين بتوفيق ربنا لي".
قادش الإسباني يبحث إقامة مباراة ودية مع الأهلي نجم الزمالك السابق: أوسوريو قادر على التعامل مع الأزماتوأكمل: "شعرت وانا أعمل بأن الإدارة جلست مع مدربين آخرين لكني كنت أركز في عملي فقط".
وأضاف: "هناك أندية كبيرة بمصر تحدثت معي خلال الموسم الماضي عندما كنت مدربا لآسفي، حاليا تلك الأندية تعاقدت مع مدربين جيدين".
طارق مصطفى: هناك صرامة في نظام العمل بالدوري المغربيوأشار: "هناك صرامة في نظام العمل بالدوري المغربي، إذا أخفقت مع فريق لن تعود له مرة أخرى".
وأتم: "لا أفضل العمل بالدرجة الثانية، كما تلقيت عروضا لتدريب منتخبات الناشئين منذ 10 أعوام لكني رفضت ومازلت عند موقفي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طارق مصطفى أولمبيك آسفي الكونفدرالية طارق
إقرأ أيضاً:
جناح الأديان.. 54 جلسة حوارية حول التغير المناخي خلال COP29
عقد جناح الأديان الذي نظمه مجلس حكماء المسلمين، خلال مشاركته في الدورة التاسعة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي COP29، بالعاصمة الأذربيجانية باكو، أكثر من 54 جلسة حوارية ونقاشية، قدمها ما يزيد على 230 متحدثًا من خلفيات متنوعة.
وشارك الجناح في COP29 بتحالف عالمي، ضم 97 منظمة تمثل 11 ديانة وطائفة من مختلف أنحاء العالم، بالتعاون مع وزارة التسامح والتعايش وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، ورئاسة مؤتمر الأطراف COP29، وإدارة مسلمي القوقاز، ومركز حمد العالمي للتعايش السلمي، ومؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليديَّة بكازاخستان.
العدالة المناخيةوأكد المشاركون في فعاليات الجناح ضرورة العمل على تحقيق العدالة المناخية وتمكين المرأة والشباب ودعم الفئات الأكثر عرضة لتداعيات تغير المناخ، وإيجاد حلول مستدامة لمواجهة الأزمات البيئية والاستفادة من المعرفة التقليدية للشعوب الأصلية وتعزيز التعاون بين الأديان في مواجهة الأزمة المناخية وتحقيق التوازن بين الإنسان والطبيعة.
تجربة استثنائيةوقال المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، إن "جناح الأديان في COP29، جسد تجربة استثنائية لدور الأديان في معالجة التحديات المناخية"، مشيراً إلى أن الأزمة المناخية ليست مجرد تحدٍّ علمي أو اقتصادي فحسب، بل اختبار حقيقي للوعي العالمي ومسؤوليته الأخلاقية.
ولفت إلى أن جناح الأديان بعث رسالة مهمة مفادها أنَّ القيم الدينية يمكن أن تتحول إلى قوة ملهمة تدفع باتجاه إحداث تغيير جذري ومستدام، موجهًا الشكر لجمهورية أذربيجان على دعم مبادرة جناح الأديان في COP29.
وأكد التزام مجلس حكماء المسلمين بمواصلة العمل على تفعيل دور قادة الأديان ضمن جهود العمل المناخي والبناء على نجاح تجربة جناح الأديان في COP28 و COP29 لتحقيق نتائج ملموسة تعيد التوازن بين الإنسان والطبيعة، وتحمي كوكبنا بيت الإنسانية المشترك.